الفهرس 
الفصل الأول: الأداء التبادلي بين الإنشاء والخبر.يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 354 |  |  |
| | | from | 354 | | |
المستخلص
يتكون البحث من مقدمة: تشتمل على ( أهمية الموضوع وأسباب اختياره وأهم الصعوبات والدراسات السابقة.
ثم تمهيد: خاص بالدراسة يشتمل على:
( التعريف بالشاعر و نشأته وحياته وثقافته وبيئته وأهم أغراض الشعر عنده )
ثم جاء البحث في أربعة فصول على النحو التالي:
الفصل الأول: الأداء التبادلي بين الأسلوب الخبري والإنشائي ويتضمن ثلاثة مباحث :
1ـ تبادل السرد الخبري والصيغة الطلبيَّة الحاسمة.
2ـ تبادل السرد الخبري والصيغة الطلبيَّة الخافتة.
3ـ تبادل السرد الخبري والصيغة الطلبية المتوترة.
الفصل الثاني: الصورة الشعرية عند ”عبد المجيد فرغلي” ويتضمن ثلاثة مباحث:
1ـ مصادر الصورة في شعره
2- وسائل تشكيل الصورة ( التشبيه – المجاز- الكناية) )
3ـ أنماط الصورة ( الصورة البصرية - الصورة السمعية - الصورة الحركية )
الفصل الثالث: بنية القصيدة عند ”عبد المجيد فرغلي” ويتضمن ثلاثة مباحث:
1ـ بناء القصائد وأنماطها. 2- المضامين الشعريَّة وأشكال القصائد.
3ــ البناء اللفظي.
الفصل الرابع : الموسيقى ويتضمن مبحثين:
1- الموسيقى الداخلية. 2- الموسيقى الخارجية.
ثم اتبعت ذلك بخاتمة بها أهم نتائج البحث وأهم توصياته.
ثم أتبعت ذلك بقائمة بها أهم المراجع والمصادر التي اعتمد عليها البحث.
ثم فهرس للموضوعات
أما الخاتمة فقد اشتملت على أهم نتائج البحث ومنها:
1ـ أنَّ ”عبد المجيد فرغلي” شاعر صاحب ثقافة شعريَّة نابعة من اطلاعه على دواوين الشعراء القدامى مما مكَّنه من قول الشعر بجميع أشكاله
3ـ بادل الشاعر بين السرد الخبري والصيغة الطلبيَّة الحاسمة (الأمر) ، وذلك للكشف عمَّا في نفسه من دلالات مثل التوسل والضراعة ، والخضوع العاطفي ، والجيشان الاحتجاجي ، والاستغاثة بحثًا عن منجد أو مغيث وغير ذلك من الدلالات.
4ـ كما بادل الشاعر بين السرد الخبري والصيغة الطلبيَّة (النهي ) للدلالة على معاني متعددة منها تقديم الاقتراح والتضرع والتوسل ، والحد من المراوغة وغير ذلك من الدلالات.
5ـ بادل الشاعر أيضًا بين السرد الخبري والصيغة الطلبيَّة الخافتة (التمني ) ، وهذا النوع من التبادل مرتبط بالحالة النفسيَّة للشاعر أو الموقف الشعوري الذي يتولى وصفه أو تصويره في مواطن استشعاره الضعف أو الهوان والرغبة في تحقيق ما يُحبه وذلك لدلالات متعددة.
6ـ بادل الشاعر بين السرد الخبري والصيغة الطلبيَّة المتوترة (الاستفهام) ، وذلك لإرساء معاني عديدة مثل الحسرة ، والشجن ، والتمرد ، والقلق العاصف ، والتعنيف الذاتي وغير ذلك من دلالات.