Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية الأداء الخططي الهجومي لمنتخب البحرين في كرة اليد رجال /
المؤلف
حسن، عبدالرضا أحمد سبت.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالرضا أحمد سبت حسن
مشرف / محمد خالد عبدالقادر حمودة
مشرف / نبيل طه حسين الشهاب
باحث / عبدالرضا أحمد سبت حسن
الموضوع
كرة اليد.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
154 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التدريب الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية التربية الرياضية بنين - تدريب الألعاب الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 228

from 228

المستخلص

يهدف البحث إلى التعرف على فعالية الأداء الخططي أثناء أداء الهجوم الخاطف بمراحله وكذلك التكوينات الأساسية البسيطة والمركبة أثناء أداء الهجوم المنظم والتعرف على نواحي القوة والنواحي التي تحتاج إلى تحسين الأداء الخططي الهجومي في مراحل الهجوم، وقد استخدام الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي وذلك لملائمته طبيعة البحث وتحقيق أهدافه، من خلال تحليل (76) مباراة لمنتخب البحرين لكرة اليد رجال على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم، استخدام الباحث المعاملات الإحصائية المناسبة لطبيعة البحث حيث اسفر البحث عن النتائج التالية:
1. الهجوم الخاطف بجميع مراحله على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم حققت أعلى درجات فعالية من خلال تنفيذ أداءات خططية هجومية اعتمدت في صيغها الخططية على تكوينات هدفها فتح المسافات الدفاعية بين المدافعين ويرجع ذلك إلى استغلال سرعات اللاعبين.
2. مرحلة الهجوم المنظم على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم حققت أقل درجات الفعالية واعتمدت بشكل كبير على التكوينات الشائعة كالقطع، تبادل المراكز، والحجز. وأن أكثر الأداءات استخداماً هي الأداءات الخططية المركبة التي تنتهي بالقطع، ويحتاج اللاعبون إلى تحسين مهاراتهم الفردية والجماعية باستمرار لضمان زيادة فعالية الأداءات الخططية الهجومية خلال هذه المرحلة.
3. فعالية الأداء الخططي الهجومي على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم هي الأعلى في حالة الزيادة العددية للفريق. مما يتطلب إنشاء تكوينات خططية مختلفة يتكيف معها اللاعبون والفريق في حالات النقص والتساوي العددي للتحرك بطريقة أكثر إيجابية.
4. فعالية الأداء الخططي الهجومي على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم هي الأعلى ضد التشكيل الدفاعي المفتوح للفريق المنافس ويعود ذلك لسرعة اللاعبين في استغلال المسافات الواسعة بين المدافين وامتلاك اللاعبين لمهارة اللعب.
(1 ضد 1) وكذلك لافتقاد الفريق القوة الضاربة من الخارج.
5. فعالية التصويب من الخط الأمامي أعلى من الخط الخلفي على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم، كما أن أكثر مراكز التصويب فعالية من لاعب الدائرة أو الجناحين أو من اختراقات الظهيرين.
6. أقل نسبة نجاح للإنتاجية التصويب على مستوى البطولات الآسيوية وبطولات كأس العالم جاءت من الخط الخلفي وتحديداً لمركز (الظهير الأيمن) وذلك إلى افتقار هذا المركز (اللاعب الأيسر) وكذلك اللاعبين طوال القامة الفعالين في التصويب من المناطق البعيدة ومن خارج 9 أمتار.