الفهرس 
الغلافيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 179 |  |  |
| | | from | 179 | | |
المستخلص
ومن الاهداف :يهدف هذا البحث لوصف الدور الذي تلعبه أغاني الأطفال في تشكيل وجدان الطفل المصري والطفل الكويتي ووضع دراسة مقارنة بينهما وينبثق منه عدة أهداف :
1- التعرف على دور أغاني الاطفال في تشكيل وجدان شخصية الطفل المصري .
2- التعرف على دور اغاني الأطفال في تشكيل وجدان شخصية الطفل الكويتي.
3- الوقوف على أوجه التشابه والاختلاف بين الدور الوجداني الذي تلعبه كلا من أغاني الأطفال في مصر وأغاني الأطفال في الكويت من خلال الدراسة المقارنة.
المنهج المستخدم:يتبع هذا البحث المنهج الوصفي المقارن ، ويعتمد على” الوصف” أي الحصول على معلومات تتعلق بالحالة الراهنة للظاهرة موضوع البحث لتحديد طبيعة تلك الظاهرة والتعرف على العلاقات المتداخلة التي سببت حدوثها، كذلك وصفها وتصويرها والتعرف على المتغيرات التي اثرت في تكونها ونموها . العينة :• عينة بشرية : عينة عشوائية تتكون من عدد 100 فرد في المرحلة العمرية مابين 30 إلى 50 سنة بمتوسط عمري 40 سنة من الجنسين، يعملون في مهن مختلفة بمصر والكويت.
• عينة من أغاني الطفل الأكثر انتشار وشعبية بين أفراد العينة في وقت طفولتهمما بين 1965 - 1990.
ومن أهم النتائج : الآثار الإيجابية لعينة الذكور المصريين لأغنية الطفل كالتالي:
1- حيث جاء في المرتبة الأولى (الناحية التربوية وتنمية الحصيلة اللغوية – تنمية الناحية الانفعالية – الرق والحركة - الحنين لمرحلة الطفولة).
2- جاء في المرتبة الثانية تنمية الخيال والتصور.
3- في المرتبة الثالثة الاشتراك في الغناء الجماعي وتحديد الميول والمواهب.
4- المرتبة الرابعة جاء تحديد مستوى الطموح.
5- بينما في عينة الإناث المصريات جاء في المرحلة الأولى (الناحية التربوية – تنمية الحصيلة اللغوية – الاشتراك بالغناء الجماعي- تنمية الناحية الانفعالية – تنمية الخيال والتصور- الرقص والحركة – الحنين لمرحلة الطفولة).
6- وجاء في المرحلة الثانية ( تحديد الميول والمواهب - تحديد مستوى النضج ).
بينما جاءت الآثار الإيجابية لعينة الذكور في الكويت كالتالي:
1- جاء في المرتبة الأولى (تنمية الحصيلة اللغوية- الرقص والحركة – الحنين لمرحلة الطفولة).
2- جاء في المرتبة الثانية ( تنمية الخيال والتصور).
3- في المرتبة الثالثة (الناحية التربوية – الاشتراك بالغناء الجماعي – تحديد الميول والمواهب – تحديد مستوى النضج- تنمية الناحية الانفعالية).
4- وبالنسبة لعينة الإناث في الكويت جاء في المرتبة الأولى (الناحية التربوية – تنمية الحصيلة اللغوية – الاشتراك بالغناء الجماعي- تنمية الناحية الانفعالية – تنمية الخيال والتصور – الرقص والحركة – الحنين لمرحلة الطفولة).
5- وجاء في المرتبة الثانية (تحديد الميول والمواهب).
6- وجاء في المرتبة الثالثة (تحديد مستوى النضج).