الفهرس يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 366 |  |  |
| | | from | 366 | | |
المستخلص
هدف الرســالة : كشف حقيقة هذا التعارض : وبيان سببه : وموقف النحاة منه.مكونات الرسالة : المقدمة : وفيها أهمية الموضوع : وأسباب اختياره : والدراسات السابقة : و منهج البحث. التمهيد : وفيه ثلاثة مباحث : الأول حول السَّماع : والثانى القياس: والثالث ( التَّعَارُضُ بَينَ السَّمَاعِ والقِيَاسِ ) : وفيه مفهوم التَّعَارُضِ : وأسبابه : و موقف العلماء منه : و أنواعه : ثم ثلاثة فصول : الفصل الأول : ( مَسَائِلُ تَعَارُضِ السَّمَاعِ والقِيَاسِ فِى الأسماء ) : والفصل الثانى : ( مَسَائِلُ تَعَارُضِ السَّمَاعِ والقِيَاسِ فِى الأفعال ) : والفصل الثالث : ( مَسَائِلُ تَعَارُضِ السَّمَاعِ والقِيَاسِ فِى الحروف ) بعد ذلك تأتى الخاتمـــة : وفيها نتائج البحث : والتوصيات : ثم الفهارس.منهج الرسـالة : اتبع الباحث فى هذا البحث المنهج الوصفى التحليلى : حيث تتبع آراء النحاة فى كتب النحو المختلفة ؛ ليستوضح الحقيقة حول قضية تعارض السَّماع والقياس فى مسائل النحو. نتائج الرسـالة : توصل الباحث إلى بعض النتائج : ومنها أن الاستقراء الذى قامت عليه قواعد اللغة العربية ما هو إلا استقراء ناقص : حرمت بسببه اللغة العربية من الكثير من الشواهد الشعرية والآيات القرآنية التى جاءت مخالفة للقواعد التى وضعها النحاة. ولو أنهم أخذوا بهذه الشواهد ما وجدنا بين المسموع والقياس أى تعارض