الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتخذ هذه الدراسة من المكان الروائي منطلقا لها، باعتباره أحد أهم مكونات البناء السردي الفاعلة والمؤثرة والمتواشجة مع بقية العناصر بروابط عديدة، تجعله في بعض الأحيان علة وجود العمل؛ ومن ثم تعالجه وفقا لآليات النقد الثقافي باعتباره نشاطًا معرفيًا، مرتكزة على تأثيرات دراسات ما بعد الاستعمار (الكولونيالية) وتجلياتها في الروايات محل الدراسة، والمكان فيها يأتي بمعنى الوطن الواقع تحت فروض الهيمنة الاستعمارية، وتنقسم الدراسة إلى مقدمة وتمهيد وأربعة فصول ونتائج وثبت بالمصادر والمراجع. |