الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الوظيفة العامة تتقدم الأمم إن أحسنت إستغلالها، ووضعت القواعد المنظمة لها، فإن أساءت استغلالها تقهقرت، وتخلفت. وقد اهتمت سائر النظم بضرورة تحديد المبادئ، والإجراءات التى تنظم علاقة الموظف بالوظيفة ومن أبرز ما تناولته هذه النظم { أساليب انعقاد الوظيفة العامة } لما له من أثر بارز، وتأثير ظاهر على نجاح الوظيفة العامة، وحسن سيرها. لذا... فقد تناول البحث هذا الموضوع تفصيلاً فى : مقدمة، وفصل تمهيدى، وثلاثة أبواب، وخاتمة كالتالى: أولاً : المقدمة ضمنتها : الأهمية، والسبب، والإشكالية، والخطة، والمنهج. ثانياً : الفصل التمهيدى وفيه : تعريف كل من الوظيفة العامة، والموظف العام، وطبيعة العلاقة القانونية بينهما، والمقصود بانعقاد الوظيفة العامة. ثالثاً : الباب الأول ” خصصته : لانعقاد الوظيفة العامة بالتعيين، وتناولت فيه مبادئ التعيين وإجراءاته ونهايته. رابعاً : الباب الثانى خصصته : للأساليب غير الشائعة فى انعقاد الوظيفة العامة، وتناولت فيه التكليف والعقد. خامساً : الباب الثالث تضمن الآثار المترتبة على انعقاد الوظيفة العامة، والمقارنة بين أساليب انعقادها. سادساً : الخاتمة : وقد تضمنت ما توصل إليه البحث من نتائج، وما ظهر من عقبات، وأساليب التغلب عليها، والتوصيات، مع ذكر المراجع التى استند إليها البحث، والفهارس التى تنظمه. |