Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إنعكاسات بيئة العمل على تعاطى وإدمان المخدرات :
المؤلف
علام، نبيل حسين سالم.
هيئة الاعداد
باحث / نبيل حسين سالم علام
مشرف / السيد شحاتة السيد
مشرف / محمود عبد الحميد حمدى
مناقش / محمد ابراهيم الدسوقى
الموضوع
الخدمة الاجتماعية والجمعيات.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
250 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر
تاريخ الإجازة
12/4/2018
مكان الإجازة
جامعة دمنهور - كلية الاداب - قسم الإجتمــاع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 201

from 201

المستخلص

تعد مشكلة تعاطي المخدرات من المشكلات التي تؤثر في بناء المجتمع ووظائفه لما يترتبُ عليها من أثارٍ اجتماعية واقتصادية سيئةٍ تؤثر على الفرد والمجتمع، كما أنها ظاهرة اجتماعية مرَضيةً تدفع إليها عوامل عديدةً بعضها يتعلق بالفرد والبعض الآخر بالأسرة والثالث بالمجتمع ككل ممّا يشكل تهديداً لكيان واستمرار المجتمع، ويساهم في تعويق عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
حيث ان انتشار المخدرات من الظواهر الأكثر تعقيداً وخطورة على الإنسان والمجتمع , وتعتبر هذه الظاهرة إحدى مشكلات العصر , ومما لاشك فيه أن ظاهرة إدمان المخدرات بدأت تحتل مكاناً بارزاً في اهتمامات الرأي العام المحلي والعالمي , وتكمن خطورة هذه الظاهرة في كونها تصيب الطاقة البشرية الموجودة في أي مجتمع بصورة مباشرة وغير مباشرة , وبصفة خاصة القوى العاملة من الشباب , وهي بذلك تصيب جزءاً هاماً من تلك الطاقة البشرية الموجودة في أي مجتمع مهما اختلفت درجة تحضره , وهي بهذا تصيب حاضر هذه المجتمعات وتخيم الظلام على مستقبلها , وتؤثر على موارد الثروة الطبيعية والبشرية مما يعرقل أي جهود خاصة بالتنمية الشاملة في المجتمع.
وقد أصبحت ظاهرة التعاطى والإدمان تكلف العالم ثروة بشرية واقتصادية كبيرة، فالمشكلات النفسية والبدنية والإجتماعية والاقتصادية نتاج أساسي لانتشار المخدرات وتعاطيها، وهذه المشكلات هي - في حقيقة الأمر – من أخطر الظواهر الإجتماعية و الصحية والنفسية التي تواجهها معظم بلدان العالم في الوقت الحاضر. ذلك أن حوالي ربع سكان الكرة الأرضية تقريبا يتعاطون أنواعا مختلفة من المخدرات تحت وهم أنها تساعدهم في تغيير نمط حياتهم وتفكيرهم, لذا فان مشكلة المخدرات تعد بحق من مشكلات العالم المعاصر الأكثر خطورة .
حيث ظهر في السنوات الأخيرة أن تعاطي المخدرات والإدمان عليها خاصة بين فئة الشباب في تزايد مستمر في جميع أنحاء العالم , مما زاد من تعقد مشكلة تعاطى الادمان والمخدرات , تزايد أنواعها وتأثيراتها فى ظل التغيرات التى نشهدها على الصعيد الاجتماعى والاقتصادى والسياسى والخلل الذى أصاب منظومة القيم الإنسانية والاجتماعية بصورة لم تحدث من قبل من حيث سرعة وشمول آثارها .
والملاحظ أن المجتمع المصرى كغيره من المجتمعات تغير بسرعة وبصورة لم تحدث من قبل فى ظل الأخد بسياسات التحرر الاقتصادى وإعادة التكيف الهيكلى الرأسمالى وزيادة الإنفتاح الإعلامى والثقافى على العالم الخارجى ,وارتباط ذلك ببعض النتائج السلبية التى أدت إلى وجود بعض الظواهر السلبية مثل البطالة والانحرافات السلوكية التى ظهرت فى المجتمع وإقبال العمال على تعاطى وإدمان أنواع مختلفة من المخدرات إلى جانب بروز النزعة الاستهلاكية وتفكك المعايير واضطرابها مما أدى إلى وجود فجوة فى فرص إشباع الحاجات .
ومن ثم تنقسم الدراسة إلى أربعة فصول وهم:
الفصل الأول بعنوان الإطار النظرى والمنهجى للدراسة ويتناول هذا الفصل الدراسات السابقة والإطار التصورى للدراسة , فضلا عن إطارها النظري ,بالإضافة إلى التصميم المنهجي للدراسة , وكيفية تحليل البيانات وتفسير النتائج .
و الفصل الثانى الإتجاهات النظرية الرئيسية لتعاطى وإدمان المخدرات ويتناول هذا الفصل النظريات والنماذج المفسرة للإدمان , والتصنيفات الرئيسية للمواد المخدرة , والعوامل والأبعاد المختلفة للتعاطى والإدمان على المواد المخدرة , والأثار المترتبة على تعاطى وإدمان المخدرات
أما الفصل الثالث الذى يحمل عنوان تعاطى وإدمان المخدرات وبيئة العمل فيقوم على رصد الإتجاهات النظرية المفسرة لبيئة العمل , بالإضافة إلى محددات بيئة العمل والتوافق الاجتماعى والنفسى , بالإضافة إلى بيئة العمل واتجاهات التعاطى والإدمان , والوقوف على أثار تعاطى المخدرات على إنتاجية العمل.
والفصل الرابع الذى يحدد لنا بيئة العمل وتعاطى وإدمان المخدرات للعمال بمنطقة شرق النيل-بمحافظة المنيا.”تقرير الدراسة الميدانية” . من خلال تقرير الدراسة الميدانية والتى تم إجراؤها على مجموعة من عمال المحاجر محافة المنيا لمعرفة بدايات العمل في المحاجر , وأيضا بيئة العمل والعلاقات الاجتماعية الداخلية ومعرفة البيئة الخارجية والمجتمع المحلى .بالإضافة الى دراسة إتجاهات التعاطى والإدمان عند العمال ومعرفة مدى رضا العمال عن العمل ونظرتهم للمستقبل ثم نستخلص فى النهاية أهم نتائج الدراسة الميدانية والنتائج العامة والتوصيات.
تناولتتذ تسا ةلالتال ةلرانتاذ ة ة ان ت ةللتوي ت يت لمرتا ةلي ة اوت ل ي ت و ت –
ياولت يتا ات ب ةلوتاا ب ةلرتالي ت ب ةنولتو وةلران تت ويتتال يتا ارتا ةلوتا ةلرالي ت ةلران ت وتتو
تأي م ةلاتاو ة ة ان ؛ يقا لصاوذ إ ة اب خا تلك ةلفتال ضتو لليصتالا ةالتت ة ات ي للتاو
ةلماتاح اومتم يونرتتتا ةالتت ة ات ي يتب يتتت وةلل التاذ ةلخارىت لومايتتتا يتب يتت لختاح
يتراضتذ للوتلو ةلاا رتان ةللتوي ت ويتا ة ايقتط يتب ترتو ة اذ يتيت ؛ التو ل التتا إ ة لوت اضتا –
شتاا اتب ةلرتا، ة ة انت رتتم ل التاذ ةاتوتاا ةللتوي ت واو ةلولفتاى ةنختاح اا ران تتا –
وةلوا اذ ةليتوال ةنيا م ( ي إ ة اب وةنلي ةلنفر ةلت وتارذ ات ب إ ت ة اب وةاتوتاا ةللتوي ت
يت 4411 . وختا تسا ةلفتتال ل ضتا اتال اوا ةلوا تاذ ةليتوتال اوصتفتا نتول ا يتو التو
ةليلاح ةلاول وواولتذ ينايلت مت يتب ةاتوتاا ةللتوي ت واا ران تا للوصتو التو يتور نتام
لتا ي إ ة اب وةلت شتاذ خا سا ةليال تناي لتا نو تا التو ةلنفتوس ي تتا ات ب ةاتوتاا ةللتوي ت
وةلوا تاذ ةليتوتال ةللتت ب واولتتا ةل تتوا اي تتا ةليتاةين اتب وقتوف إ ت ة اب تسة ةلتنتاي ةلتس
يتا ين اوةي لخاح لااى ةلوا ةلاااال ا ب ةاتواا ةللوي ت وةلوا اذ ةليتوال.
و تأ تاتال ةلا ة الت ارتام 4494 و تو ةلرتام ةلتس ا قتاذ ي تتط ة تفان تت ة ة ان ت
ةللوي ت وةلت مانذ ااة للل ال ةللوي ت ةليا ال ارا ن ام ةلرتوال ةلالشتف وتو تا ل التتتم
تياا إ ة اب ي يواول للتقاا ا ب ةلياا ب ويا ل نتج انتتا يتب مونتتا ن ت اة وا تا ا التو إ ت ة اب
لفتال رو ل ختا ةلرقتوا ةلتال ت ليتا نتا ت ةلفتتال يمانتذ لخرتا ياولت يت تتاا د إ ت ة اب ةلوتا أ
نا ةلروال ة لاي و تأي م ةلاتاو ة ة ان يت اتام 4414 وتاةا اتتط يتب ةانقتا التو
ومويت يصتتاف اتام 4411 وت ة ايتن يمانت اا ران تتا ووتتاوأ ةلصتاةم ةليااشتا ات ب ةلوا تاذ
ةليتوال وةاتواا ةللوي ت .
وتروا ل ي ةلا ة الت إلتو ةلتتأا د للل الت ةللتوي ت تيتاا إ ت ة اب ارتا ةلوتا ةلرالي ت
– )4441 ةنولو ون ام ةلروال ةلالشف ياو ة ا اياول يا ا ب ةلوا ةلرالي ت ةنولتو 4441
4411 ( ووتتو تتأي م ةلاتتاو ة ة انت اتام 4414 ويتتا نتتج انتتتا يتب – ةولران تت 4414
. لواةأ ةنتتا ى ااانقا الو يصاف اام 4411
ليتا االنلتا اشتمال ةلا ة التت تو توا تتا ةليونتا ةلاا رتان يتب اقتا ةتفان تت اتام
4494 ؟ ويتا تو يونتا ةللتوي ذ يتب تول ت اضتا شتاا اتا، إ ت ة اب؟ ويتا ت ةنلتاا ةلتت
ايرتذ اضتا شتاا لوتاى ةايت تا ة لذ ةنينا تت ؟ ويتا تو يونتا ةللتوي ذ واا ران تتا يتب وتتاوأ
ةلتقاا ا ب لليان ا وة ة اب؟ وم ف تصا ةلاولت ب لتسة ةلتقاا ؟ ويا ل م نتاىيط؟
ويا ةنلاا ايرذ إ ة اب إلو ةلتقاا ين ةلوا اذ ةليتوال؟ ويا ل نتج انتتا يتب
ايض ةللوي ذ لو نوةتتم يب شيا إ ة اب؟
وليتاسة نتايذ ةلوا تاذ ةليتوتال ةليلتاااةذ ةلرلتما ت ة اب؟ ويتا ةليونتا ةللتوي ت
ينتا؟ ولياسة او ةللوي ذ اق ة اا تأي م ةلاتاو ة ة ان ؟
تتتألا تسا ةلالتال يتب يقايت وتيت تا وخيلتت يصتو يضت ا اتب ةلخاتيت
وةلياوف. راض ةلتيت ا ااة اان اول ا وة ة اب يتاو ة ا اتالروال ةلالتتوا وةاتفتاف ةلاا رتان
– - ةللتوي ت اتام 4491 واتتام ةوتت ة ام و تاا إ ت ة اب لرنتاى ةلوتا ةلرالي تت ةنولتو 4441
4441 ( ونتتاىج ةلرتوال ةلالشتف اتام 4441 ؛ ويتا تاتت ال تتا يتب تنتالاذ لتوي ت لايت تا ة لذ
ةلقا يت يتن إلقتاى ةلضتوى التو يونتا ن اصتال ةلتاو تيتاا إ ت ة اب ويرتايرتم يت ةلتولتن يت
ةن ة اضت ة ة ان ت للوصتو إلتو ةلي تاا ةلاةيىتت وةلتنتاي ةلتتاول و الت يا ةلاا رتان –
ةللوي ت .
ميتا تنتاو ةلفصت ةنو ترت وا ةلرانتاذ ة ة ان ت ةللتوي ت اتام 4494 ارقتا –
ةاتفان ت ةللتوي ت ة ة ان ت وتتو نشتو ةلوتا ةلرالي ت ةلران تت يت اتام 4414 ورا رت
ةلرانتاذ ة ة ان ت ةللتوي ت التو ضتوى ةليلتتياةذ ةلتت وتتارذ التو ةلصتر ا ةلتتاةخل –
للاولت ب وتو ةلوتا ةلرالي ت ةلران ت وةلنتتاىج ةلتت تاتاتذ التو اقتا ةتفان ت اتام 4494 وةلتت
لتت ولت ل لللتوي ذ للتتتاخ يت ةلشتىوب ةلاةخل تت يت إ ت ة اب وتتو خيلت ناذ تسة ةلقتاب
ويونتا ةللتوي ذ يتب إلوتاى ةايت تا ة لذ ةنينا ت إلتو يانت يتونفتم يتب تنتاي اانت إ ت ة اب
– .)4411 األيان ا ي ياول يا نا ةلوا ةلرالي ةلران 4414
وتنتاو ةلفصت ةلرتان ةلرانتاذ ة ة ان ت ةللتوي ت يت يتاولت ب ةلياولت ةنولتو –
4414 يقتتا شتتاذ تسا ةلياولتت ترتو ة اذ يتيت التو – يتب ةلوتا ةلرالي ت ةلران ت 4414
صر ا ةلراناذ ةلخااي ة اب يقا لالنذ إ ة اب و اا ا ينس ااة ت ةلوتا إا لنتتا لاقتذ التو
اانتاذ يت نت يتن لليان تا وسلتك التو ولتا ااناتتتتا يتن ةاتوتاا ةللتوي ت واا ران تا. وةب
ةلا اا ةلنفوس ةنليان ي إ ت ة اب شتم يختاوا وق ق ت لتاح ةاتوتاا ةللتوي ت واا ران تا والت يا
ارا ةلوتلو ةنليتان لا ة اضت ةللتوي ت يت 99 ون تو 4414 . وختا تسا ةلياولت اتال اايت
لختا لارتو للولفتاى يلتوتاذ نو ت لا تيتام اتف ة اب وةلقضتاى التو ةلنفتوس ةنليتان ي تتتا و تو
يلأل إ صا ةليلاااةذ ةنيا م وةلاا ران إلو ةاتواا ةللوي ت ااا إ ة اب يقايذ ةلقتوةذ
ةللوي ت وةلاا ران اولو إ ة اب ي لتلر 4414 ييا للفا اب ةوتتا إ ت ة اب وة ة لوت اضتا
- - 4414 ( ةلس تنال اب ةلرا، ل خلفط ولاا يويا اضتا اتلتو 4414 شاا اتلو 4491
4414 ( ي ةلومم.
ليا ةلياول ةلران تراضذ للل ال ةللوي ت ي إ ة اب وةنرمالاتتا التو ةلرانت
ات ب ةلتاولت ب ختا ةلفتتال يتب 4414 إلتو 4411 ويت يقتايتتا يونتا ةاتوتاا ةللتوي ت يتب
ةاتتاى يويتا اضتا شتاا ةلرتا، ة ة انت . وختا تسا ةلفتتال واولتذ ةلومويت ة ة ان ت توا تا
نشتاراذ ةلقتوةذ ةنينا ت ويتال اقاىتتا يت إ ت ة اب و ضتياب ةنلتوا تسا ةلقتوةذ ارتا ةنتتتاى
يلتوتاذ اقاىتتا يت إ ت ة اب وسلتك ويتف ةليرا تال ةلرار تت يت نتا ا 4419 ةلتت ترتتا مت يتب
ةاتواا ةللوي ت واا ران ا ةالت ة لم اانوا تا. ميتا لتلر ةلفصت ةلضتوى التو ةلتتاخاذ ةللتوي ت
ي ةلشىوب ةلاةخل ة اب وللال تنف س سا ةلل ال . وشتتاذ تسة ةلفتتال ةنليت ةلنفر ت ات ب
إ ت ة اب وةاتوتاا ةللتوي ت 4411 ةلتت لصتاوذ ينررف تا يت را رت ةلرانتاذ ة ة ان ت –
ةللوي ت يب يت وةلراناذ ةللوي ت ين ة ر ة اا ةنخاح ةلول ف يب يتت لختاح. وختتم تسة
ةلفص اا ة ال يونا ةللوي ذ يب ةليلال ة ة ان ي يؤتي ة اذ ةلولفاى.
ليتتا ةلفصت ةلرالتتأ يقتا ترتاف إلتو ةنليتاذ ة ة ان ت ةللتوي ت ختتا ةللتنوةذ –
4411 يقتتا اخلتذ ةلرانتاذ ة ة ان ت ةللتوي ت ختا تسا ةلياولتت يت لليت – – 4411
وق ق ت للتتيذ لرت ة اا لختاح اول ت يت تفانيتتا يقتا ايتض ةاتوتاا ةللتوي ت لتو نوةتتط يتب
إ ت ة اب وضتااا تاخاتتتط يت ةلشتىوب ةلاةخل تت ة ة ان تت وسلتك يتب ختا اايتط لييتتوا ت
لس اا يتاب وماالتتاب ةنيتا ةلتس ايتن إ ت ة اب إلتو إوالت شتموة ا إلتو ييلت ةنيتب ةلتاول ةلتس
شتتاذ لاونتتط صت ة ا اا وتا اة ات ب ةاتوتاا ةللتوي ت وةلوا تاذ ةليتوتال ةنيا م ت يتب ليت إ ت ة اب
ياضترا ةاتوتاا ةللتوي ت إلتو ةليوةيقت التو إيت ة اى يفاوضتاذ يااشتال يتن ةلومويتت ة ة ان ت
للتفاذ اتب ةنلتوا ةلقتوةذ ةللتوي ت يتب لساا يتاب وماالتتاب يقاات واتا اايت تال نفرت يت
شيا إ ة اب. وختم تسة ةلفصت اا ة الت يونتا ييلت ةلنتوة ة ة انت وايضتط لاتفان ت ة ة ان ت
ةللتوي ت اخصتوت ةيت تتال ةلتنفر ةلتتس للتتا ةللتتاا التو تسا ةلوقات يتب ةلرانتاذ ات ب –
إ ة اب وةاتواا ةللوي ت .
ليتتا ةلفصت ةل ة ااتتن يقتا ترتاض ليونتا ةللتوي ذ يتب تنتاي نتول ةلوا تاذ ةليتوتال
وتقاااتتا يتب إ ت ة اب واتسلك لصتاوذ ةللتنوةذ ةلتت تلتذ ةلوتا ةلرالي ت ةلران ت ت ل تم يتت ة اذ
ةلصت ة اب ات ب إ ت ة اب وةلتاو ةالتترياا ةلماتاح ةلتت تريتن يت ةلتتوا إ ت ة اب يقتا اتال تتاخ
ةلوا تاذ ةليتوتال ةنيا م ت يت تلتك ةلينرقت ارتا لب لصتاوذ ةلقتوح ةلواا ت ةنولتو يت ينرقت
ةلشتاف ةنولتر ةلتت خلفتذ اا ران تا و تتأ نتايذ ةلوا تاذ ةليتوتال يلتاااةذ يال ت وين ت
والما إلو إ ة اب ةلت لم قا ةاتواا ةللوي ت و التا يونا ةليتفاج.
ليتا ةلفصت ةلختاي وةنخ تا يقتا ترتاض لواارت ترتا ت ةناتال يت تتاا د إ ت ة اب
ةلوا أ ارا لب نام ةلامتوا يويا يصاف اتأي م ةلاتاو ة ة ان ي يتاا 4414 ويتا تاتت
ال تتتا يتب وتتاوأ صتاةم يتن اا ران تا و ت ترتا خرتول إ ة ان ت لقرتن ةلرا تف ليتام ةاتوتاا
ةللتوي ت ارتا رلاتط االوصتو التو ةيت تا ة لذ نفر ت يت ةلشتيا للتول االاا ران ت يت ةلينتو
ولمب اتم توق ف يصاف اتا ةلوا اذ ةليتوال ي إنتاى ةوتماا اا ران ا للاتتاو ة ة انت إا
لنتتط لتاااب يتتا وتتاأ تقتاا اا رتان ليا مت للتتخلت يتب يصتتاف ارتا تقااتط يتب ةاتوتاا
ةللوي ت .
ولنت ذ ةلا ة ال اخاتي تتناو ل م ةلنتاىج ةلت توص إل تا ةلاوأ.