Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Biochemical studies on Egyptian cotton stalk lignin and lignin nanoparticles as antimicrobial, antioxidant and anticancer agents /
المؤلف
Shaimaa Elsayed Ahmed Mohammed ,
هيئة الاعداد
باحث / Shaimaa Elsayed Ahmed Mohammed ,
مشرف / Nadia Mohammed Abdelmoein
مشرف / Eman Ahmed Hanafy
مشرف / Amal Saber Mohamed
مناقش / Amal Saber Mohamed
الموضوع
Biochemistry
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
200 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
Organic Chemistry
تاريخ الإجازة
5/4/2022
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الزراعة - Agricultural Biochemistry
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 190

from 190

Abstract

تهدف هذه الدراسة الى تدويرحطب نبات القطن لانتاجمادة اللجنين واللجنين النانونى، ثم اجراء تطبيق لإنتاج نسيج مضاد للميكروبات (باستخدام 7 بكتيريا ممرضة و5فطريات ممرضة) ، وكذلك دراسة النشاط المضاد للأكسدة والسرطان لهذه المركبات. تم الحصول على حطب القطن لصنفين من نبات القطن المصرى هما جيزة 86 وجيزة 90 من الحقول التجريبية لمعهد بحوث القطن لاستخدامها في هذه الدراسة. تم استخلاص اللجنين من هذه الاحطاببطريقتين (واحدة باستخدامالأحماض العضوية والأخرى بالمعالجة القلوية) كما تم تحويله إلى جسيمات لجنين نانوي باستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية. كانت المرحلة الأولى هي اجراء التحليلات الكيميائية كمؤشرات للتقييم الاقتصادي. أظهرت النتائج تفوق الصنف جيزة 86 عن الصنف جيزة 90 معنويا في كمية اللجنين والذى كانت كميته ما بين 306 و 1770 كجم / فدان على التوالي. تزدادكمية اللجنين المستخلص بالمعالجة القلوية عن كميته المستخلصة بطريقة الأحماض العضوية بمقدار 37.93٪. كانت المرحلة الثانية هي دراسة اللجنين (الطبيعى والنانونى). أعطت طريقة الأحماض العضويةشحنة زيتا السالبة أعلى (حوالي -30.2 إلى -41.7 ملي فولت عن لجنين جيزة 90 وجيزة 86 على التوالي)من المعاملة القلوية.أكدت صور الميكروسكوب الاليكترونى النافذنجاح طريقة الموجات الصوتية لتحويل حبيبات اللجنين كبيرة الحجم والغير متجانسة والمتجمعة الشكل الى حبيبات اللجنين النانونىالتي لها شكل كروي منتظم وسطح أملس. أظهر اختبار الطيف بالأشعة تحت الحمراء المستخدم في نطاق من 494 إلى 3907 سم -1أن جميع العينات تحتوى على بانداتلمجاميع فعالة مشتركة. ظهرت باندات جديدة فى اللجنين النانوي، في حين اختفت بعض الباندات الأخرى. تميز اللجنين المستخلص بالقلوى ببعض الباندات كما تميز اللجنين المستخلص بالأحماض العضوية ببندات أخرى. وكانت المرحلة الثالثة هي اختبار النشاط الحيوي للجنين (الطبيعى والنانوي)؛ كمضاد للميكروبات ومضاد للأكسدة ومضاد للسرطان. سبب اللجنين الخام في الصنف جيزة 90 المستخلص بالمعالجة القلوية مساحة تثبيط أوسع للبكتيريا والفطريات، بالإضافة إلى تأثير الحالة النانونية له على الفطريات، في حين أن لجنين الصنف جيزة 86 النانونى الذى استخلص اللجنين الخاص بهبطريقة الأحماض العضوية له تأثير أكبر على البكتيريا. منع اللجنين الخام نمو البكتيريا السالبة لصبغة جرام أكثر من البكتيريا الموجبة لجرام، بينما أتت الفطريات أخيرة. أما اللجنين في حالة النانو تفوق في منعه نمو الفطريات أكثر من البكتيريا الموجبة لجرام. تم ابتكار تكنولوجيا لتطبيق المعاملةباللجنين الخاموالجسيمات النانونية للجنين للمنسوجات المستخدمة لمرة واحدة كالضمادات الجراحية لمواجهة مسببات الأمراض، وتم تقديمها لمكتب براءات الاختراع المصري برقم تقديم 981/2020. أظهرت طرق الاستخلاص وكذلك الأصناف المستخدمة اختلافات معنوية في نسبة التثبيط ( كمؤشر مضاد للأكسدة) والتي ارتبطت ارتباطا إيجابيا بزيادة تركيز اللجنين والنانولجنين. تماشت قيم IC50 المقدرة عكسيا مع قيم نسبة التثبيط (٪). تم اختيار اللجنين للصنف جيزة 90 (في الحالة الخام والنانونية) والمستخلص بطريقة الأحماض العضوية كأفضل عينة ذات تأثير مضاد للأكسدة وذلك لمواصلة اختبارها كمضاد للسرطان. لم تتسبب عينة اللجنين واللجنين النانونىفي حدوث تأثير السمية الخلوية على خلايا سلالة الجلد الطبيعيةBJ1 ، في حين أن اللجنين في الحالة النانونية يُظهر ما يقرب من ضعف التأثير المميت على خلايا سلالة سرطان الجلد البشرية A431عن اللجنين الخام بسبب صغر حجمه الذى أدى الى قدرته على اختراق الخلية السرطانية أكثر من اللجنين الخام