Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاستهداف الإعلاني في مواقع التواصل الاجتماعي واتجــاهــات الجمهــور نحــوه /
المؤلف
هــاشـــم، ايــــه محــمـــد مجــــاهــد أحــمــــد.
هيئة الاعداد
باحث / ايــــه محــمـــد مجــــاهــد أحــمــــد
مشرف / مــرزوق عبـد الحــكم العـــادلي
مشرف / طـــــــارق زكـــــــي مـــوســـــــى
مناقش / محمود يوسف مصطفي
مناقش / محمد محفوظ.
الموضوع
الإعلانات- مواقع التواصل الاجتماعي.
تاريخ النشر
2023م.
عدد الصفحات
181 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - الإعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 199

from 199

المستخلص

ملخص الدراسة
تحددت مشكلة الدراسة في الاجابة عن التساؤل التالي : ما الاستهداف الإعلاني في مواقع التواصل الاجتماعي واتجاهات الجمهور نحوه ؟ , حيث عنيت بالبحث في الاستهداف الإعلاني بالتعرف علي الإعلانات الممولة التي يتعامل معها الجمهور وما اتجاهاته نحو هذا النوع الجديد من الإعلانات الإلكترونية التي تظهر له بشكل مفاجئ وكيف يؤثر عليه نفساً وكيف خدمه هذا النوع من الإعلانات خلال جائحة كورونا .
وتعد الدراسة الراهنة من الدراسات الوصفية , حيث اعتمدت علي منهج المسح الميداني ويتمثل مجتمع الدراسة في محافظات (قنا – سوهاج – القاهرة – الإسكندرية ) مستخدمة عينة عمدية جملتها (400) مفردة خلال من الذين يتعاملون مع الإعلانات الإلكترونية بشكل عام والإعلانات الممولة بشكل خاص . وذلك خلال فترة دراسة الباحثة 2020-2022 .
وتوصلت الدراسة إلي مجموعة من النتائج أهمها :
أولاً : - أن الجمهور يتعامل مع الإعلان الممول فحازت نسبة الفتح ورؤية المحتوي علي المركز الأول حيث بلغ عدد المستجيبين معه( 47.9% ), وجاءت نسبة الغلق في المرتبة الثانية حيث بلغت (41.9% )وأخيرا تتم عملية مشاركته مع الأصدقاء بنسبة( 10.2% ). كما أن الشعور النفسي لأفراد العينية البحثية عندما يظهر الإعلان الممول علي صفحاتهم أثناء تصفحهم علي الانترنت ويتضح لنا أن ظهور الإعلان يسعدهم وهذا بنسبة( 49.6% ), أما الأفراد الذين لا يشعرون بشيء تجاه الإعلان عند ظهوره جاءوا في المرتبة الثانية وكانت نسبتهم (29.7% ), أما الأفراد الذين يضايقهم الإعلان جاءوا في مرحلة الزعل وهي الأخيرة بنسبة (20.7% ). كما ظهرت نسبة الارتياح لمشاهدة الإعلان الممول كانت في المرتبة الأولي بنسبة( 36.9% ), تليها نسبة اللامبالاة (29.4%) , ومن ثم الغضب بنسبة( 16.7% )وأخيراً القلق بنسبة (14.7% ).
ثانياُ :الإعلانات الإلكترونية التي تعمل علي جذب الجمهور وأن الجمهور علي معرفة بأنواع الإعلانات حيث نالت الإعلانات الثابتة نالت المرتبة الأولي في جذب الجمهور حيث بلغت النسبة إلي( 44.9 % )تليها مباشرة الإعلانات المتحركة حيث بلغت نسبتهم (30.7% )ومن ثم جاء الشريط الإعلاني بنسبة (13%) كما نالت إعلانات الرعاية( 7.2% )وأخيراً جاء الإعلان عبر البريد بنسبة (4.2%). أن الجمهور علي معرفة و وعي بما هو واقع علي الساحة الإعلانية حيث بلغت نسبة الملاحظة بنعم( 82%),وبلغت نسبة عدم الملاحظة ب لا( 18%).
ثالثاً : تعتبر الظواهر الطبيعة مثل (كورونا ) من أهم العوامل التي ساعدت الجمهور علي استخدامه للإعلانات الممولة حيث كانت النتيجة متمثلة في الآتي , فهناك شريحة قالت لا , لم استفيد , وشريحة أخري قالت نعم , كانت مفيدة جدا , وشريحة قالت تعلمت طرق الوقاية من الأمراض والتعرف علي وسائل الحماية , وهناك من قال اضافة الكثير من المعلومات . ومن خلال هذا المنطلق نستنتج أن الإعلانات الإلكترونية كانت حقاً مفيدة خلال فترة كورونا . حيث ساهمت في منع الاختلاط وتوصيل الخدمات إلي المنازل .
رابعاً : كما أوضحت النتائج أن لفيس بوك أهمية ودور في توظيفه للإعلانات الإلكترونية . حيث أن نسبة المؤيدين للإعلانات الإلكترونية كانوا في المرتبة الأولي حيث كانت نسبتهم( 49.1%) ومن ثم جاءت نسبة المحايدين في المرتبة الثانية وكانت نسبتهم( 24.9% ), وجاءت نسبة المؤيدين جدا في المرتبة الثالثة وكانت نسبتهم (13% ), اما الفئة المعارضة جاءت ف المرتبة الرابعة وكانت نسبتهم( 9.2% ), وأخيرا فئة المحايد جداً ونسبتهم( 3.7% ) .كما أن أن أفراد العينة البحثية يلتفت انتباههم للإعلان الممول عن طريق الملاحظة حيث نالت المركز الأول وبلغت نسبة افراد العينة الذين يعتمدون علي الملاحظة( 57.1% ), يليها الأفراد الذين يستخدم معهم الإعلان طرق المطاردة وبلغت نسبتهم( 24.7% ), و أخيرا جاءت نسبة الإفراد الذين يعتمدون علي راي الآخرين حيث بلغت( 18.2% ).