الفهرس 
السيطرة علي رموز الشر في مصر والعراق منذ منتصف الألف الثاني ق.م حتى 332 ق.م:دراسة فنية مقارنة
ملخص الرسالةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 551 |  |  |
| | | from | 551 | | |
المستخلص
يتضمن مفهوم الشر عند المصري القديم ومفهوم الشر عند العراقي القديم: يليه ثلاثة أبواب: يتضمن الباب الأول: السيطرة علي رموز الشر في مصر القديمة: وقد قُسم إلي ستة فصول. الباب الثاني: مناظر السيطرة علي رموز الشر في العراق: وقد قُسم إلي خمسة فصول. الدراسة المقارنة وتشمل المقارنة الفنية بين النماذج الفنية متضمنة (النحت {u٢٠١٣} النقش- التصوير). وأخيرا خاتمة تتضمن أهم نتائج البحث من خلال الدراسة. ثم في نهاية الدراسة تأتي قائمة المصادر والمراجع المستخدمة في البحث ثم فهرس الأشكال ويتضمن العديد من الأشكال التوضيحية للدراسة. وقد وضعت الباحثة في هذه الدراسة عدة استفسارات لمعرفة المزيد حول ماهية المعبودات والدور الذي لعبته في كل من الفكر المصري والعراقي القديم: علاوة علي بعض النقاط التي تتعلق بطبيعية وكيان كل من هذه المعبودات الشريرة أو تلك المعبودات التي لعبت دور الحماية من الشر: أو المعبودات والأرواح الشريرة التي كان لها دور مزدوج فهي تارة ذات طبيعة شريرة وتارة أخري ذات طبيعة خيرة تحمي وتسيطر علي شر بعض المخلوقات الشريرة ونذكر منها علي سبيل المثال المعبود ست في مصر وبازوزو في العراق: ومن الجوانب التي خضعت للبحث والدراسة البحث عن تفسير اسم المعبود علاوة على المسميات الأخرى التي ارتبطت به أو بهيئاته الأخرى. {u٢٠٢٢}التساؤل عن أصل ونشأة هذه المعبودات: وموطنها الأصلي هل هو مصري خالص أم معبود أجنبي وفد إلى مصر: وهل الأرواح الشريرة التي ظهرت في الفكر الفني والديني في العراق القديمة ذات أصول عراقية أم أنها عبارة عن كائنات شريرة وافدة من أماكن أخري. البدايات الأولى لظهور هذه المعبودات أو هيئاتها في الفكر الديني القديم0 العلاقة التي ربطت بين المعبودات الشريرة أو المسيطرة علي الشر وبعض المعبودات الأخرى. بالإضافة إلي الدراسة الفنية لنماذج مختلفة في مجال النحت والنقش والتصوير.