الفهرس 
نظام الانذار المبكر القاري وامكانيات تأثيرة على منع الصراع بالقارة الأفريقية
ملخصيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 152 |  |  |
| | | from | 152 | | |
المستخلص
نظام الإنذارالمبكر القاري وإمكانيات تأثيره على منع الصراع بالقارة الأفريقية. تساؤلات وفرضيات الدراسة: تم وضع تساؤل رئيسي وهو: ” ما مدى قدرة نظام الإنذار المبكر في منع الصراع في القارة الأفريقية؟ ” وتتفرع منه مجموعة تساؤلات فرعية هي: - ما هو مفهوم منع الصراع ؟ - ما هي المنظمات التي طبقت آلية الإنذار وأوجه التشابه أو الاختلاف بينها وبين المنظمات الأفريقية؟ -إلى أي مدى تقوم المنظمات الإقليمية الأفريقية الفرعية بتطبيق آلية الإنذار المبكر في منع الصراع في الإقليمين؟ -إلى أي مدى أثرت طبيعة بيئة الصراع على فاعلية آلية الإنذار المبكر ؟ -ما هي أهم عوائق نجاح آلية الإنذار المبكر؟ تبلورت فرضية الدراسة فيما يلي: -بطء الاستجابة المبكرة يقلل من فاعلية الإنذار المبكر على القارة الأفريقية. -ترتبط فاعلية نظام الإنذار المبكر في منع الصراع بظاهرة الديمقراطية والشفافية منهج الدراسة: وتم استخدام منهج التحليل المقارن لنظام الانذار المبكر بالمنظمات الإقليمية وغير الاقليمية: وتحليل العوائق والتحديات التي تقف مام هذا النظام في تلك المنظمات: كما تم استخدام اقتراب حل الصراع لذي يسعى إلى الوصول بأبعاد الصراع إلى الحل: كما يركز على تحليل دور الطرف الثالث إزاء الصراع سواء لمنعه أو لإدارته أو لحله تقسيم الدراسة: تم تقسيم الدراسة إلى مقدمة وأربعة فصول رئيسية وخاتمة. تناول الفصل الأول نظام الإنذار المبكر ومنع الصراع من خلال المفاهيم والأدوات النظرية لتطبيق هذا النظام: كما تناول التحديات النظرية: ومثل كل ذلك خلفية أساسية لفهم الأسلوب الأمثل لتطبيق الآلية. ثم تدرجت الدراسة حيث يقدم الفصل الثاني نشأة نظام الإنذار المبكر في المنظمات الدولية بالتطبيق على الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والناتو ومدى فاعلية النظام والتحديات التي تواجهه في المنظمات الثلاث ،وتم وضع استنتاجات متعلقة بعوائق نجاح النظام