الفهرس 
الفصل الأول الإطار العام للدِّراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 348 |  |  |
| | | from | 348 | | |
المستخلص
لقد اتجهت وزارة التَّربية والتَّعليم إلى تحقيق مجتمع المعرفة من خلال بناء جيلٍ واعد لتَأسيس مجتمع معرفي، من خلال استغلال المورد البشري في تحقيق برامج التَّطوير في ظل معايير التَّنافسية، ولعل جهود تطوير التَّعليم المصري الصَّادرة من قِبل وزارة التَّعليم المصرية في العقد الأول والثَّاني من القرن الحادي والعشرين رَكزّت على إصلاح التَّعليم، والتَّوسّع في التَّعليم الإلكتروني.
كما يعتمد مقياس تفوّق المؤسسات التَّعليمية على امتلاكها لكوادر بشرية مؤهلة، تُسهم في جودة العملية التَّعليمية؛ وقادرةً على تلبية حاجات التَّنمية الشَّاملة ومُتطلّبات العصر المُتسارعة؛ ولقد أصبح يُنظر إلى تطوير الموارد البشرية في المدارس باعتبارها المصدر الرَّئيس والمُترجم الفعلي لعمليات بناء المعرفة؛ حيث يتمَّ من خلال الموارد البشرية القيام بعملية إكساب ونشر وتوليد المعرفة؛ بهدف توظيفها في المدارس بطريقةٍ صحيحة، كما تُعدّ الموارد البشرية من أهم الموارد المعرفية للمجتمع؛ فبقدر ما تحتاج المدارس إلى موارد ومصادر طبيعية لبناء كيانها الاقتصادي، تَحتاج أيضًا إلى موارد بشرية لبناء كيانها الفكري والمعرفي؛ لذا تحظى تنمية الموارد البشرية باهتمامٍ كبير من قِبل واضعي السِّياسات التَّربوية؛ للاستفادة من القوى الذَّهنية لهم؛ لتستطيع المؤسسة التَّعليمية تحقيق أهدافها، كما يُعدّ الاستمرار في تنمية الموارد البشرية السَّبيل الأمثل لإقامة مجتمعات التَّعلُّم.
مشكلة الدِّراسة وأسئلتها:
تحددت مشكلة الدِّراسة في التَّساؤل الرَّئيس التَّالي: كيف يمكن التَّخطيط الاستراتيجي لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة؟
وتمثَّلت أسئلة الدِّراسة في الأسئلة التَّالية:
1- ما الأُطر الفكرية لتطوير التَّعليم الابتدائي في ضوء مُتطلَّبات مجتمع المعرفة؟
2- ما مُقوِّمات تنمية الموارد البشرية في التَّعليم الابتدائي في ضوء مجتمع المعرفة؟
3- ما نتائج التَّحليل الرُّباعي لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة؟
4- ما واقع تنمية الموارد البشرية في مدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة؟
5- ما الاستراتيجية المُقترحة لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة؟
أهداف الدِّراسة:
تحديد أهم الأُطر الفكرية لتطوير التَّعليم الابتدائي في ضوء مُتطلَّبات مجتمع المعرفة.
تحديد مُقوِّمات تنمية الموارد البشرية للتَّعليم الابتدائي في ضوء مجتمع المعرفة.
رصد العوامل المُؤثَّرة في تنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة.
تحليل واقع تنمية الموارد البشرية في التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة.
تصميم استراتيجية مقترحة لتنمية الموارد البشرية في مدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة.
أهمية الدِّراسة:
أولاً: الأهمية من النَّاحية النَّظرية:
أبرزت الدِّراسة أهمية تنمية الموارد البشرية في التَّعليم الابتدائي وإثرائها وتطوير أدوارها؛ لما لها من دورٍ هام في رفع كفاءة الأداء المؤسسي والأكاديمي للتَّعليم الابتدائي.
اتسقت الدِّراسة مع التَّوجّهات العالمية التي تؤكّد أهمية تنمية الموارد البشرية في ظل التَّحديات المُتنوّعة، ودراسة كل ما يتعلَّق بها ويُؤثَّر على أدائها في العمل.
زوَّدت الدِّراسة المكتبة التَّربوية بإضافة جهد مُتواضع؛ خُصوصاً في ظل قلة الدِّراسات التي تتناول تنمية الموارد البشرية في التَّعليم الابتدائي في ضوء مجتمع المعرفة.
مثَّلت الدِّراسة قاعدة مع غيرها من الدِّراسات المُرتبطة بتنمية الموارد البشرية في المنظومة التَّعليمية، ينطلق منها باحثون آخرون للكشف عن مزيدٍ من الحقائق التي تهتم بهذا المجال.
ثانيًا: الأهمية من النَّاحية العملية:
استمدت الدِّراسة أهميتها من التَّوجّه العام لوزارة التَّربية والتَّعليم نحو تحقيق الإسهام الفاعل في برامج التَّنمية المُجتمعية، الأمر الذي يتطلّب العمل على تعزيز قدرتها على تنمية الموارد البشرية بما يُؤهلها لتحقيق مجتمع المعرفة.
تجاوبت الدِّراسة مع ما أوصت به المؤتمرات من ضرورة إجراء دراسات لواقع تنمية الموارد البشرية في الميدان التربوي، وتقديم المقترحات اللازمة للتطوير.
تعمل هذه الدِّراسة على تزويد المَعنيين بالتَّعليم الابتدائي بنتائج مُستخلَّصة من دراسة ميدانية تمكّنهم من ترشيد القرارات المُرتبطة بتنمية الموارد البشرية.
أسهمت هذه الدِّراسة في التَّخطيط المُستقبلي لتنمية الموارد البشرية في التَّعليم الابتدائي.
قدّمت الدِّراسة استراتيجية مقترحة لتنمية الموارد البشرية بالتَّعليم الابتدائي في مصر؛ الأمر الذي يُساعد في تفعيل الأداء المؤسسي لهذه المرحلة؛ مما قد ينتج عنه تحسين مخرجاتها التَّعليمية، وقدرتها على استكمال المراحل التَّعليمية التَّالية في ظل مجتمع المعرفة.
أُسهمت نتائج الدِّراسة في توفير بيئة عمل مناسبة تُسهم في ارتباط الموارد البشرية في التَّعليم الابتدائي في مصر بمهنتهم والاستمرار فيها وتحقيق جانب الرِّضا الوظيفي.
منهج الدِّراسة:
استخدمت الدِّراسة المنهج الوصفي الذي يصفّ الظاهرة كما هي في الواقع ويُعبّر عنها تَعبيرًا كَميًا وكَيفيًا وتحليلها وتحديد واستنباط العلاقات بينها، ويتعدَّى ذلك إلى تحليل وتفسير البيانات التي تمّ التَّوصّل إليها من خلال تطبيق أداة الدِّراسة؛ وذلك لملائمته لطبيعة الدِّراسة الحالية، للتَّعرَّف إلى واقع تنمية الموارد البشرية في مدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة، كما استخدمت الدَّراسة أسلوب التَّحليل البيئي (SWOT)؛ لتحليل الواقع الكيفي لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي، ومن خلال استخدام الدِّراسة لكل من المنهج الوصفي ولأسلوب التَّحليل البيئي ((SWOT، تَمكّنت من تحليل الواقع الكمي والكيفي للبيئة الدَّاخلية والخارجية لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر؛ سعيًا للوصول إلى استراتيجية مُقترحة لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر ضوء مجتمع المعرفة، مع تحديد الآليات اللازمة لتنفيذ هذه الاستراتيجية.
من نتائج الدِّراسة:
- تتمثل أبرز أوجه الاستفادة من مجتمع المعرفة في تطوير التَّعليم الابتدائي في الأوجه التَّالية: ”تكوين مُجتمعات التَّعلُّم بالمدارس، بناء معايير مُتكاملة لعناصر العملية التَّعليمية، تحسين قدرات الإدارة المدرسية في ضوء الاتجاهات المعاصرة، تجديد أدوار مُعلِّمي التَّعليم الابتدائي، تَطوّر أساليب واستراتيجيات التَّدريس، تطوير المناهج الدِّراسية، تَطوّر أساليب وأدوات تقويم أداء الطُّلاب”.
- من أبرز التَّحديات المُتعلَّقة بالمُعلِّم في مدارس التَّعليم الابتدائي، ما يلي: ”قُصور أداء المُعلِّم وضَعف مستواه، ضَعف انتقال أثر التَّدريب إلى القاعات الدِّراسية، خلو طرق التَّدريس من التَّجديد والإبداع، قلة الحوافز المادية المُقدّمة للمُعلِّمين، عدم تجانس نوعيات المُعلِّمين في المدارس”.
- من أبرز التَّحديات المُتعلَّقة بالإدارة المدرسية في مدارس التَّعليم الابتدائي، ما يلي: ”ضَعف الثَّقة والتَّفاعل المُتبادل بين أفراد عناصر الإدارة المدرسية، ضَعف تطبيق الإدارة المدرسية لوسائل الاتصالات الإلكترونية، انتشار ثقافة مقاومة التَّغيير في المدارس”.
- من أبرز التَّحديات المُتعلَّقة بجودة البيئة التَّعليمية في مدارس التَّعليم الابتدائي، ما يلي: ”غياب الأنشطة المدرسية، انتشار مشكلات التَّسرّب والرُّسوب والغياب والغش، غياب المُكوّن التَّكنولوجي”.
- من أبرز التَّحديات المُتعلَّقة بالمناهج الدِّراسية في مدارس التَّعليم الابتدائي، ما يلي: ”غياب الاهتمام بالتَّحسين الكيفي للمناهج وجمودها، لا تُتيح للطالب فُرصًا كافية للابتكار والإبداع والتَّفكير النَّاقد، ضَعف تطبيق الإدارة المدرسية لوسائل الاتصالات، انتشار ثقافة مقاومة التَّغيير في المدارس”.
- من أبرز التَّحديات المُتعلَّقة بالمبنى المدرسي في مدارس التَّعليم الابتدائي، ما يلي: ”ضَعف البنية التَّحتية المُناسبة للتَّجهيزات التَّكنولوجية، زيادة كثافة الفصول تنعكس على نصيب التَّلميذ من الفصل، المعامل والمكتبات غير موجودة في أغلب المدارس”.
- تُعتبر عملية تطوير المسار الوظيفي للموارد البشرية في المدارس الابتدائية مسؤولية مُشتركة ما بين المُوظّفين وبين الجهات المهنية بتطوير أدائهم وتَخطيط مسارهم الوظيفي في ضوء قوانين التَّرقِّي.
- تُمثّل استراتيجية التَّدريب عملية تعديل لممارسات الموارد البشرية بالمدارس الابتدائية من الناحية المِهنية؛ لإكسابهم المعرفة والخبرة التي يَحتاجون لها والحصول على المعلومات التي قد تَنقصهم، بالإضافة إلى المهارات الملائمة والعادات اللازمة؛ من أجل رفع مستوى كفاءة الموارد البشرية.
- يُركّز التَّعلُّم التَّنظيمي على كيفية تعليم الموارد البشرية بالمدارس الابتدائية، ويَكتسبوا من خلالها معارفهم ومهاراتهم، والاتجاهات التي تُؤدي إلى الارتقاء بأدائهم، ومحاولة التَّكيّف مع الانعكاسات المختلفة لمجتمع المعرفة، وزيادة القدرة على التَّحسين المُستمر، كما تتطلَّب استراتيجية التَّعلُّم التَّنظيمي بيئة عمل يسودها التَّعاون بين جميع العاملين مع تَوفّر عنصر الثَّقة المُتبادلة والعمل الجماعي بينهم جميعًا، مع سعيهم كفريق عملٍ لتحقيق أهداف المدارس.
- تَهتم استراتيجية التَّطوير التَّنظيمي تهتم بأنماط السُّلوك الجماعي لدى العاملين في المدارس، كما أنها تهتم بنقل المعرفة والمهارات بين العاملين في المدارس، كما تُساعد العاملين على حل المشكلات التي قد تُواجه المدارس والتَّجديد الذَّاتي لمعارفهم، إضافة إلى تنمية قدرة العاملين على التَّدخّل في الإجراءات المُنظّمة للعمل في المدرسة بطريقةٍ إجرائية.
- يظهر السُّلوك الإبداعي في المدارس الابتدائية من خلال الأفكار والمبادرات الإبداعية التي يُقدّمها العاملون في المدارس؛ بهدف تحسين الأداء وتطوير الأفكار وتطبيق المُستحدثات التَّكنولوجية، وتحسين المناخ التَّنظيمي وتحسين العلاقات الإنسانية بين مختلف أفراد المدارس، كما أن السُّلوك الإبداعي ينمو في بيئة مدرسية يسودها تشجيع وتحفيز الموارد البشرية على التَّجريب، وإتاحة الفُرصة لهم في المشاركة في صُنع القرارات المختلفة في العملية التَّعليمية.
- تُعاني وحدات التَّدريب بالمدارس الابتدائية من نَقص تَوفَّر الموارد المالية اللازمة لتنفيذ برامج التَّدريب، كما أن القائمين على وحدات التَّدريب مُكلفين بأعمال مدرسية أخرى مما يَزيد من الأعباء الوظيفية عليهم، ويعوق تحقيق عملية التَّعلُّم التَّنظيمي وعمليات التَّدريب التي تتمّ في المدرسة.
- تعمل الأكاديمية المِهنية للمُعلِّمين على تَصميم وتخطيط أنشطة تنمية الموارد البشرية وتنسيقها وتقييمها ومتابعتها من خلال وضع الخُطط والسِّياسات التي يُمكن الاسترشاد بها في تنمية الموارد البشرية في المدارس الابتدائية، وإعداد البرامج اللازمة لتنمية الموارد البشرية، وتوفير الاستشارات الفنية لهم؛ لضمان تطبيق التَّرقّي الوظيفي.
- تعمل الأكاديمية المِهنية للمُعلِّمين على رفع مستوى أداء العاملين في المدارس، من خلال توفير كوادر تدريبية مُعتمدة، وتوفير مراكز تدريبية مُعتمدة تُسهم في الارتقاء بمستوى العاملين في المدارس، وتطبيق أحدث الآليات التَّربوية في التدريب، وبناء شراكات مع المُنظَّمات المَعنية بتنمية العاملين في التَّعليم، وتنويع البرامج التَّدريبية المُقدَّمة للمُعلِّمين، وتوفير سُبل الرِّعاية اللازمة لهم.
- جاء واقع تنمية الموارد البشرية في مدارس التعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة بمتوسط (1.98 من 3) بدرجة موافقة متوسطة.
- جاء واقع التَّعلّم التَّنظيمي لدى العاملين بالمدارس الابتدائية في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (2.04 من 3) بدرجة موافقة متوسطة، وجاء واقع التخطيط لتطوير المسار الوظيفي للعاملين بالمدارس الابتدائية في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي (2.02 من 3) بدرجة موافقة متوسطة، وجاء واقع التَّدريب للعاملين بالمدارس الابتدائية في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابي (1.99 من 3) بدرجة موافقة متوسطة، وجاء واقع التَّطوير التَّنظيمي للارتقاء بأداء العاملين بالمدارس الابتدائية في المرتبة الرابعة بمتوسط حسابي (1.84 من 3) بدرجة موافقة متوسطة، وجاء واقع تحفيز السُّلوك الإبداعي لدى العاملين بالمدرسة في المرتبة الخامسة بمتوسط حسابي (1.84 من 3) بدرجة موافقة متوسطة.
- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين أفراد عينة الدراسة تبعًا لمُتغيّر الوظيفة بين إدارة مدرسية ومُعلِّمين وأخصائيين والوظائف الإدارية في المحور الأول والثالث لصالح وظيفة إدارة مدرسية، ووجود فرق دال إحصائيًا بين إدارة مدرسية وإخصائيين والوظائف الإدارية في المحور الثاني وبين إدارة مدرسية والوظائف الإدارية في المحور الرابع لصالح إدارة مدرسية، ووجود فرق بين المعلمين والوظائف الإدارية في المحور الأول والرابع والخامس لصالح المعلمين، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين أفراد عينة الدراسة تبعًا لمُتغيّر الدورات التدريبية في جميع محاور الدراسة وفي الاستبانة ككل.
- عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين أفراد عينة الدراسة وفقًا لمتغير المحافظة في المحور الأول وفي الاستبانة ككل، بينما تُشير النتائج إلى وجود فرق ذي دلالة إحصائية يعزي لمُتغيّر المحافظة في درجة استجابات أفراد العينة في المحور الثالث والرابع والخامس.
- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين أفراد عينة الدراسة تبعًا لمُتغيّر المؤهل الدراسي في محور التخطيط لتطوير المسار الوظيفي للعاملين بالمدارس الابتدائية ومحور التَّعلّم التَّنظيمي لدى لعاملين بالمدارس الابتدائية، ومحور التَّدريب للعاملين بالمدارس الابتدائية، ومحور التَّطوير التَّنظيمي للارتقاء بأداء العاملين بالمدارس الابتدائية، وفي الاستبانة ككل، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية فيما يتعلَّق بمحور واقع تحفيز السُّلوك الإبداعي لدى العاملين بالمدرسة تبعًا اختلاف نوع المؤهل الدراسي.
- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين أفراد عينة الدِّراسة تبعًا لمُتغيّر سنوات الخبرة في محاور الدِّراسة الخمسة وفي الاستبانة ككل.
- صمَّمت الدِّراسة استراتيجية مُقترحة لتنمية الموارد البشرية بمدارس التَّعليم الابتدائي في مصر في ضوء مجتمع المعرفة.