Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التفكيك المعرفي وبعض المتغيرات النفسية لدى عينة من طلاب الجامعة /
المؤلف
المهدي، عبد الحميد أشرف عبد الحميد.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالحميد أشرف عبدالحميد المهدي
مشرف / علي محمود شعيب
مناقش / عبدالعال حامد عجوة
مناقش / عبد الهادى السيد عبدة
الموضوع
التعليم الجامعى. التعاطف. الحياة الشخصية. الصحة النفسية.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
260 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
2/2/2023
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 277

from 277

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستويات الطلاب في التفكيك المعرفي، وعن الفروق بين الجنسين في التفكيك المعرفي، وعن الفروق بين التخصصات العلمية والأدبية في التفكيك المعرفي، والكشف عن طبيعة العلاقة بين التفكيك المعرفي وكل من: معنى الحياة، الوعي بالذات، التعاطف، القابلية للاستهواء، وتكونت عينة الدراسة من (840) طالبًا وطالبة من طلاب كلية التربية جامعة المنوفية من الفرقة الثانية والفرقة الرابعة بواقع (707 إناثًا، 118 ذكورًا)؛ تراوحت أعمارهم فيما بين (19-24) عامًا، بمتوسط عمري (20.1) عامًا، وانحراف معياري (1.34)، في العام الجامعي (2022-2023م)، وأعد الباحث الحالي مقياسًا للتفكيك المعرفي لدى طلاب الجامعة، كما اعتمدت في قياسها لمعنى الحياة لدى طلاب الجامعة على مقياس(الأبيض، 2010)، وكذلك مقياس الوعي بالذات لدى طلاب الجامعة إعداد (البيومي، 2020)، ومقياس التعاطف لدى طلاب الجامعة إعداد (عبده؛ عثمان، 2020)، ومقياس القابلية للاستهواء لدى طلاب الجامعة إعداد (دراج، 2019) بعد التأكد من معاملات الثبات والصدق لكل منها، حيث استخدمت الدراسة عينة لهذا الغرض قوامها (658) طالبًا جامعيًا بكلية التربية جامعة المنوفية، بواقع (57 ذكورًا، 601 إناثًا)، وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود مستويات متوسطة من التفكيك المعرفي لدى طلاب الجامعة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين عينة الدراسة راجعة لمتغير النوع (ذكورًا/ إناثًا)، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين عينة الدراسة راجعة لمتغير التخصص (علمي/ أدبي)، وإلى وجود علاقة سالبة دالة إحصائيًا بين التفكيك المعرفي وكل من: معنى الحياة، الوعي بالذات، التعاطف، وإلى وجود علاقة موجبة دالة إحصائيًا بين التفكيك المعرفي والقابلية للاستهواء، وفي ضوء ذلك تم تقديم بعض التوصيات التربوية والأفكار البحثية.