![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت هذه الرسالة إلى دراسة التَّغير فى بنية النظام الدولى و أثره على العلاقات الأردنية الفلسطينية منذ عام 1991: و كيف أثَر هذا التغير على التوافق أو التباين بين الطرفين: فى ظل وجود مجموعة من القضايا المعقدة و المتشابكة بينهما. و قد تمثلت الدراسة بمقدمة و ثلاثة فصول: تناولت المقدمة تحديد مشكلة الدراسة و خلفياتها: و الأسئلة التى تطرحها: و أهميتها النظرية و العملية: و موضوعها من الدراسات السابقة: و كذلك أهم المفاهيم المركزية فيها: و الإطار النظرى الذى تتبناه: أما الفصل الأول فقد عمل على تحليل الإطار النظرى للنظام الدولى و أوجزها فى مفهوم النظام الدولى و عناصره و مكوناته: إضافة إلى مراحل تطور النظام الدولى: و أهم سمات النظام الدولى الراهن: و سعى الفصل الثانى لتحليل أثر التغير فى النظام الدولى على العلاقات الأردنية الفلسطينية: فى هذا الاطار تم دراسة أولا العلاقات الأردنية الفلسطينية فى ظل القطبية الأحادية: و ثانياً العلاقات الأردنية الفلسطينية فى ظل القطبية الثنائية: و عمل الفصل الثالث على تحليل أثر التغيير فى بنية النظام الدولى بعد أحداث 11سبتمبر على العلاقات الأردنية الفلسطينية: و وقف على التغيير فى بنية النظام الدولى و انتقاله من نظام دولى أحادى القطبية إلى نظام دولى شبه تعددى بقيادة أمريكية: ثم الانتقال إلى نظام دوليى بلا أقطاب خلال المرحلة الراهنة: و فى هذا السياق تم دراسة أولاً العلاقات الأردنية الفلسطينية فى ظل نظام دولى شبه تعددى بقيادة أمريكية: و ثانياً العلاقات الأردنية الفلسطينة فى ظل نظام دول بلا أقطاب |