Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أسباب عدم تبني الزراع لآلة كسر قصب السكر
بمركز إسنا – محافظة الأقصر/
المؤلف
مدني, رفعت مصطفي محمود إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / رفعت مصطفي محمود إبراهيم
مشرف / سامية عبد السميع هلال,
مناقش / مصطفي عبدالحميد
مناقش / احمد عبداللطيف احمد إبراهيم,
الموضوع
المجتمع الريفي و الإرشاد الزراعي.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
87.ص؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الزراعية والعلوم البيولوجية (المتنوعة)
الناشر
تاريخ الإجازة
25/9/2021
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الزراعة - المجتمع الريفي و الإرشاد الزراعي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 102

from 102

المستخلص

تهدف الدراسة إلى التعرف على أثر العوامل الاقتصادية والاجتماعية المؤثرة على تبني الزراع لنظام الزراعة على مصاطب باستخدام السطارة فى محافظة الشرقية، وكذلك التعرف على المشاكل التي تواجه المزارعين في تطبيق هذه الطريقة ومقترحاتهم لتبنيها وتطبيقها على نطاق واسع.
و أهم النتائج التى توصل إليها البحث: وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين درجة تبنى الزراع لطريقة زراعة محصول القمح على مصاطب باستخدام السطارة والمتغيرات الاجتماعية والشخصية التالية للمزارعين: الحالة التعليمية، والمهنة الأساسية، وعدد الأبناء العاملين فى الزراعة، والاتجاه نحو المستحدثات الزراعية، والمشاركة غير الرسمية، والدرجة القيادية، والانفتاح الجغرافي. كما تبين وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين درجة تبني الزراع لطريقة زراعة محصول القمح على مصاطب باستخدام السطارة والمتغيرات الاقتصادية التالية للمزارعين : حجم حيازة الأرض الزراعية، وحيازة الآلات الزراعية، وحيازة الحيوانات الزراعية. كما اتضح وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين درجة تبنى الزراع لطريقة زراعة محصول القمح على مصاطب باستخدام السطارة والمتغيرات الخاصة بالآلة التالية :
تكاليف استخدام الآلة، والعائد الاقتصادي لتطبيق الآلة، والجهد والوقت المبذول فى استخدام الألة، وتوفير مشورة فنية مع الآلة، وتوفير المعلومات عن الآلة، وقابلية الفكرة للتجريب، ودرجة انسجام الأفكار الحديثة مع التجارب والخبرات السابقة للمبحوثين. واتضح أيضا وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين درجة تبني الزراع لطريقة زراعة محصول القمح على مصاطب باستخدام السطارة والظروف البيئية التالية فى المنطقة: موقع الأرض على الترعة، ومصدر مياه الري.
وتبين وجود علاقة ارتباطيه بين درجة تبني الزراع لطريقة زراعة محصول القمح على مصاطب والعوامل المؤسسية التالية: الخدمات التى تقدمها الجمعية الزراعية والإرشاد الزراعي، والخدمات التى تقدمها محطات الميكنة الزراعية.
وكانت أن أهم المشاكل التى واجهت زراع محصول القمح على مصاطب باستخدام السطارة: عدم قدرة المزارع على شراء الآلات الزراعية، وعدم تعاون الزراع فى تجميع مساحات القمح لتسهيل استخدام الميكنة الزراعية، وتفتت الحيازة وصغر حجم الرقعة الزراعية، وقد ترتفع تكاليف الزراعة فقط بالمقارنة بالطرق العادية نتيجة عملية الحرث والتسوية، و عدم توفر الآلات بصورة كافية، ونقص العمالة الفنية المدربة على استخدام الآلات، وصعوبة حصاد المحصول بالات الحصاد العادية.. أما عن أهم مقترحات الزراع للتوسع في استخدام هذه الطريقة ، فكا نت زيادة عدد السطارات لتكون متاحة لكل المزارعين، وتوفير الآلة فى الجمعيات الزراعية، وتوفير الآلة فى محطات الميكنة، وتوفير برامج توعية عن آلة الزراعة بالسطاره، وتخفيض تكاليف تشغيلها، وزيادة دور القادة المحليين.
دراسة زكريا محمد الزرقا ، أمل عبد الرسول أحمد فايد ، محمد على عبد اللطيف مصطفى
(بعض محددات تبنى المزارعين لبعض ممارسات الزراعة النظيفة بقريتين بمركز أبوحمص بمحافظة البحيرة ) كلية الزراعة – جامعة دمنهور 3013
تم إجراء هذا البحث بقريتين بمركز أبوحمص بمحافظة البحيرة على عينة عشوائية منتظمة بلغ قوامها285 مزارعا من القريتين منهم 150 مبحوثا من المتبنيين لممارسات الزراعة النظيفة، و 135 مبحوثا من غيرالمتبنيين لهذه الممارسات ، وتم تجميع البيانات بإستخدام الاستبيان بالمقابلة الشخصية أعد خصيصا لتحقيق أهداف البحث، واستخدمت عدة أساليب إحصائية فى تحليل البيانات وهى: النسب المئوية، والجداول التكرارية ، والمدى، والمتوسط الحسابي، والانحراف المعياري، واختبار مربع كاى ومعامل الارتباط البسيط، ونموذج وقد Spss التحليل الارتباطي ولانحداري المتعدد باستخدام مجموعة البرامج الإحصائية للعلوم الاجتماعية تمثلت أهم النتائج في الآتي:
1- أن نسبة 16 % من المزارعين المبحوثين ذوى مستوى معرفة منخفض، بينما جاء 44 % منهم فى فئة مستوى المعرفة المتوسطة بممارسات الزراعة النظيفة، فى حين وقع 40 % منهم فى فئة مستوى المعرفة المرتفعة بهذه الممارسات.
2 - أن نسبة 27,33 % من المزارعين المبحوثين ذوى مستوى تبنى منخفض لممارسات الزراعة النظيفة، بينما وقع 55,33 % منهم فى فئة المزارعين ذوى مستوى التبني المتوسط، فى حين كان 17,34 % منهم فقط ذوى مستوى تبنى مرتفع.
3- وجود العديد من أسباب عدم تبنى المبحوثين غير المتبنيين لممارسات الزراعة النظيفة أهمها: غياب وقصور الدور الإرشادي ، وعدم توافر مخصب الفوسفورين فى الجمعيات الزراعية، وعدم توافر أرض فضاء لإنتاج الكومبوست، ووضع وتركيب المصائد فى الأرض الواقعة على الطرق الرئيسية فقط.
4- توجد علاقة ارتباطية مغزوية بين المستوى المعرفي للمبحوثين بممارسات الزراعة النظيفة المدروسة وكلا من المتغيرات المستقلة الآتية: حيازة الحيوانات المزرعية ، والمشاركة الاجتماعية الرسمية، والقدرة الاقتصادية، والميزة النسبية للفكرة، ودرجة بساطة الفكرة.
5- توجد علاقة إرتباطية مغزوية بين تبنى المبحوثين لممارسات الزراعة النظيفة المدروسة وكلا من
المتغيرات المستقلة الآتية: السن، وحيازة الأرض الزراعية، والاتجاه نحو الأفكار الجديدة فى مجال
الزراعة، والمشاركة الاجتماعية الرسمية، والقدرة الاقتصادية، والعائد الاقتصادي، والميزة النسبية للفكرة، ودرجة بساطة الفكرة.
6- أوضحت نتائج دالة الانحدار المتعدد أن هناك أربعة متغيرات مستقلة فقط هى المسئولة عن تفسير سبعه من التباين الكلى في درجة معرفة المبحوثين لممارسات الزراعة النظيفة وهى: الميزة النسبية للفكرة ، وحيازة الحيوانات المزرعية ، والمشاركة الاجتماعية الرسمية، والاتجاه نحو الأفكار الجديدة فى مجال الزراعة.
7- أوضحت نتائج دالة الانحدار المتعدد أن هناك متغيرين مستقلين فقط هما المسئولين عن تفسير 31,6 % من التباين الكلى لدرجة تبنى المبحوثين لممارسات الزراعة النظيفة وهى: المشاركة الاجتماعية الرسمية، والعائد الاقتصادي.
8 - أن 74 % ، و 72,6 % من المبحوثين المتبنيين وغير المتبنيين يرون عدم تقديم الإرشاد الزراعي خدمات وأنشطة بخصوص الاستفادة من الممارسات الحديثة للزراعة النظيفة.
9 - أن أكثر الطرق الإرشادية مناسبة لتبنى ممارسات الزراعة النظيفة من وجهة نظر المبحوثين هى: الإيضاح العملى بالممارسة ، والاجتماعات الارشادية، والزيارات الحقلية.
10 - أن المطلوب توفيره من قبل جهاذ الإرشاد الزراعي لتبنيهم لهذه الممارسات ما يلى: تعريفهم بكيفية تطبيق الممارسات وإقناعهم بها، وعمل زيارات حقلية، وتوفير ماكينات لفرم وتقطيع المخلفات الزراعية الحقلية.
11- تبين أن أهم مصادر معلومات المزارعين لتبنى بعض ممارسات الزراعة النظيفة هى : الأهل والجيران، والجمعية التعاونية الزراعية، وتجار مستلزمات الإنتاج الزراعي.
12- إن أهم المشكلات التي تواجه المبحوثين فى تطبيق ممارسات الزراعة النظيفة من وجهة نظرهم هى: - نقص مستلزمات الزراعة النظيفة و ارتفاع أسعارها، وغياب دور الإرشاد الزراعي.
دراسة سامية عبد السميع هلال ، أحمد عبد اللطيف إبراهيم ، سمير محمد عبد اللطيف , حسن فارس
(أسباب قبول أو رفض الزراع ببعض قري محافظة أسيوط لبعض أصناف القمح الجديدة ) قسم المجتمع الريفي والإرشاد الزراعي – كلية الزراعة – جامعة أسيوط 2010
تهدف هذه الدراسة إلي التعرف علي أسباب قبول أو رفض الزراع لبعض أصناف القمح الجديدة ببعض قري محافظة أسيوط ، ولتحقيق هذا الهدف تم أخذ عينه من الزراع بتلك القرى حيث بلغ حجم العينة ٢٥٠ مزارعا ، وتم جمع البيانات من أفراد العينة بالمقابلة الشخصية من خلال استمارة استبيان تم إعدادها مسبقا وتم معالجة البيانات وتحليلها والخروج بنتائج أهمها : كانت أبرز أسباب اختيار الصنف المنزرع هو إنتاجيته ، ثم الإنتاجية العالية من التبن ، ثم صفات الحبوب والدقيق الناتج ، ثم كان اختيار الزراع للصنف بناء علي انه كان أفضل الأصناف الموجودة في الوقت الراهن ، أما عن أسباب رفض الزراع لأصناف القمح الجديدة فكانت : انخفاض إنتاج الصنف من الحبوب ، و انخفاض إنتاجية التبن ، و ارتفاع سعر التقاوي ، و فرط الحبوب .

دراسة رأفت جابر عبدالعزيز - معوقات انتشار و تبني المخصبات الحيوية بين الزراع بمحافظة أسوان – رسالة ماجستير – قسم المجتمع الريفي و الإرشاد الزراعي – كلية الزراعة جامعة اسيوط 2001 م
و يهدف هذا البحث إلي التعرف علي معوقات انتشار و تبني المخصبات الحيوية بين الزراع بمحافظة أسوان , وذلك من خلال .
1- دراسة اهم خصائص المبحوثين المستخدمين وغير المستخدمين المخصبات الحيوية بمحافظة اسوان .
2- دراسة المستوي المعرفي و الاستخدامي و المهارى للزراع مستخدمي المخصبات الحيوية .
3- دراسة اتجاهات الزراع المبحوثين نحو المخصبات الحيوية .
4- تحديد المعوقات التي تعوق انتشار المخصبات الحيوية .
5- معرفة اراء ومقترحات الزراع المبحوثين لتفعيل و انتشار و تبني المخصبات الحيوية .
ولتحقيق اهداف البحث , تم اجراء حصر ميداني علي مجموعتين من الزراع , المجموعة الاولي هي الزراع المستخدمين للمخصبات الحيوية قوامها 150 مزارع و المجموعة الثانية من الزراع غير المستخدمين للمخصبات الحيوية قوامها 150 مزارع تم اخذها من بين زراع محافظة اسوان .
و يمكن تلخيص اهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة فيما يلي :
أن معظم الزراع المبحوثين من المجموعتين المستخدمين و غير المستخدمين للمخصبات الحيوية و الذي شملهم البحث أعمارهم 40 سنه فاكثر , ونسبة الامية بينهم هي 29,3 : 35,5 % علي التوالي , و أن اغلبهم يمتهنون مهنة الزراعة كمهنة رئيسية لهم , ولديهم أسر مكونه من 4 أفراد فأكثر , و لديهم حيازة مملوكة لهم تبلغ 6 افدنة فاقل , و أن الأغلبية العظمى من أفراد المجموعتين المبحوثين لم يسبق لهم السفر للخارج , و أن اغلبهم ليسوا اعضاء في المجالس المحلية او النقابات الزراعية والجمعيات الأهلية و أن مشاركتهم في الجمعيات الزراعية عادية و انخفاض روح القيادة بينهم , واستخدامهم لمصادر المعلومات المتمثلة في محطة البحوث , و المطبوعات الإرشادية , و الإدارة الزراعية , الحقول الإرشادية و المرشد الزراعي كان استخداما ً منخفضاً لمجموعة المستخدمين ويزداد انخفاض لمجموعة غير المستخدمين , اما الجمعية الزراعية و الزراع الآخرون وبرامج الإذاعة و التلفزيون كان استخدام كل المجموعتين مرتفعا ً نسبيا ً لتلك المصادر .
وبالنسبة لسماع المبحوثين غير مستخدمي المخصبات الحيوية فإن اكثر من نصفهم لم يسمعوا عن المخصبات الحيوية و أن معوقات الانتشار الخاصة بالمخصبات نفسها و المعوقات الإدارية فإن درجة الإعاقة كبيرة نسبيا من قبل المبحوثين المستخدمين للمخصبات, و بالنسبة للمعوقات الادارية وجود روتين و عدم التنسيق و إهمال العمل الإرشادي للمخصبات و عدم وجود إدارة خاصة بالمشكلات و المعلومات في الإدارة الزراعية .
التعقيب
تبين من الدراسات السابقة أن هناك مجموعة من العوامل تؤثر في قرار التبني سواء كان هذا القرار بقبول وتبني المبكر أو برفضه أو الرجوع عن قراره ، وتتمثل هذه العوامل في : الخصائص الاجتماعية و الاقتصادية للزراع ، وخصائص المبتكر ، وعوامل تتعلق بمدى عملية الانتشار ومعوقاته ، وكذلك العوامل التنظيمية الإدارية و الإرشادية