الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract أجريت هذه الدراسة الاسترجاعية على 40 حالة من الآفات البارافيني )20 حالة من الآفات العملاقة ذات الخلايا متعددة الأنوية الطرفية و 20 حالة من الآفات العملاقة ذات الخلايا متعددة الأنوية المركزية(، مع دراسة المعلومات الفحصية الاخرى الخاصة بهذه الحالات من معلومات سريرية واسعة. وقد حصل على هذه المعلومات من من قسم باثولوجيا الفمّ والأسنان بكلية طب الأسنان جامعة المنصورةCD1a أعلى في حالات الآفات العملاقة ذات الخلايا متعددة دلال لوحظ أن عدد خلايا لانجرهانز المناعية التى تم قياسها بظهور الأنوية الطرفية والمركزية الغير هجومية عن الآفات العملاقة ذات الخلايا متعددة الأنوية المركزية الهجومية و ذلك يشير إلى احتمال زيادة هجومية الأخيرة من خلال نقص المناعة.قد يعد ظهور خلايا لانجرهانز فى الآفات العمالقة ذات الخاليا متعددة الأنوية وخلايا النسيج الضام دليل على دورها فى أصل تكوين هذه الأفات العملاقة.CD1a و CD105 بالإضافة إلى طريقة القياس الشبه كمية لكلا منهما، لوحظ أن الفحص المناعي النسيجي لظهور كلا من دلائل في البحث المتقدم. أنها لم تكن ذات فائدة مع هذين الدليلين حيث كثافة الدالا ل لوحظ أنها كافية وكذلك أفضل من حساب CD1a وCD 105 ، وجود عالقة ارتباطية طردية ايجابية قوية ذات دالالة إحصائية دالة لكل من تبيّن من دراسة ظهور و قدم دليل على ان خلايا لانجرهانز)المناعية( تزداد بزيادة النشاط المعوي الوعائي نتيجة الالتهاب المصاحب لآلاف العمالقة متعددة الأنوية الطرفية. وعلى العكس وجد أن خلايا لانجرهانز المناعية تقل مع زيادة نمو الأوعية الدموية في حالات الآفات العملاقة ذات الخلايا متعددة الأنوية المركزية الهجومية مما يشير إلى نقص المناعة مرادفا معها. |