Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الورق الرخامي :
المؤلف
محمد، إيهاب فادى عبد العزيز.
هيئة الاعداد
باحث / ايهاب فادى عبدالعزيز
مشرف / صفاء احمد عبدالسلام
مشرف / زينب مراد الدمرداش
مناقش / هانم عبدالرحبم ابراهيم
الموضوع
الترميم.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
172 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/2/2020
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الفنون الجميلة - تصوير
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 198

from 198

المستخلص

يدور البحث حول دراسة تلف الورق الرخامي والخاص بالفترة الزمنية ما بين القرن السابع عشر الميلادي الى القرن التاسع عشر الميلادي حيث تم الاستعانة بنماذج أصلية من الورق الرخامي تقع بهذه الفترات الزمنية وهي من ضمن مجموعة مقتنيات قسم الصيانة والترميم بإدارة متحف المخطوطات بقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية.
وترجع اهمية البحث لدراسة تكوين الورق الرخامي وأهم مسببات تلفه والمستخدم في الكثير من الاوعية المكتبية النادرة وخاصة الورق الرخامي المثبت على الدعائم الكرتونية (الأغلفة)، والذي يعتبر الأكثر صعوبة عند إجراء عمليات الترميم والمعالجة، ويتيح البحث فتح المجال للباحثين للدراسة والتعمق في تحليل ودراسة تلك العلاقة المركبة بين الورق والألوان بصفة عامة وليس الأحبار فقط. وقد تم افتراض بعض مسببات التلف اعتمادا على الدراسة المظهرية كتغيرات اللون والتشوه الشكلي، والتي تظهر بوضوح في الأمثلة موضوع البحث ثم اجراء الفحوص والتحليلات والقياسات الكيميائية للتأكد من صحة تلك الأفتراضات واستبيان ما إذا كانت هناك مسببات اخرى خارج ما تم افتراضه من عدمه.
وجاءت نتائج البحث المقدم مقسمة الي نتائج متعلقة بنوع الورق المستخدم في تنفيذ الأشكال الرخامية ونتائج متعلقة بالأصباغ المستخدمة في تنفيذ الأشكال الرخامية، ونتائج متعلقة بالمعالجات المختلفة والترميم للورق الرخامي، فالورق المستخدم خلال هذه الفترات الزمنية المكون الأساسي له هو الخرق البالية (Rag Fiber)، والذي يعتبر من أنواع الورق عالي الجودة، كما ان الاصباغ التي استخدمت في عمل الاشكال الرخامية هي اصباغ عضوية المنشأ وقد جاءت نتائج الفصل الرطب للورق الرخامي عن الأغلفة الكرتونية التالفة بأفضل النتائج، كما حقق استخدام كربوكسي ميثيل سيليولوز (CMC) النتائج المرجوة منه في فصل الورق الرخامي عن الجلد القديم. اما معالجة الحموضة للورق الرخامي فقد أعطت استخدام نانو كربونات الكالسيوم (Nano-CaCo3) ا لمعلق في الكحول الإثيلي(Ethyl Alcohol) جيده جدا. وفيما يتعلق بنتائج ترميم الورق الرخامي أظهرت ان استخدام الورق الياباني المكون من ألياف الكوزو(kozo fiber) هي الأفضل. اما صقل وتقوية الورق الرخامي فيعتبر استخدام ماده الهيدروكسي بروبيل سليلوز (Klucel G) المذاب في الكحول الاثيلى، مضافا اليها كربونات الكالسيوم (Klucel G + CaCo3) قد اعطى أفضل النتائج.
وقد أتت أهم توصيات الدراسة ملخصة في الحرص الشديد أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات المائية والتأكد من ثبات الألوان المكونة للأنماط الرخامية، كما يمكن أن تؤدى هذه المعالجات الى تفكك بعض الأجزاء الضعيفة من الورق، كما يوصى بتوخي الحذر أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات في حالة وجود اللون الأحمر المسمى الهيماتيت (Haematite). بالإضافة الي التوصية باعتبار الورق الرخامي من الأوعية النادرة التي يجب الاهتمام بها وتوفير عمليات الحفظ الوقائي والترميم لها.
يدور البحث حول دراسة تلف الورق الرخامي والخاص بالفترة الزمنية ما بين القرن السابع عشر الميلادي الى القرن التاسع عشر الميلادي حيث تم الاستعانة بنماذج أصلية من الورق الرخامي تقع بهذه الفترات الزمنية وهي من ضمن مجموعة مقتنيات قسم الصيانة والترميم بإدارة متحف المخطوطات بقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية.
وترجع اهمية البحث لدراسة تكوين الورق الرخامي وأهم مسببات تلفه والمستخدم في الكثير من الاوعية المكتبية النادرة وخاصة الورق الرخامي المثبت على الدعائم الكرتونية (الأغلفة)، والذي يعتبر الأكثر صعوبة عند إجراء عمليات الترميم والمعالجة، ويتيح البحث فتح المجال للباحثين للدراسة والتعمق في تحليل ودراسة تلك العلاقة المركبة بين الورق والألوان بصفة عامة وليس الأحبار فقط. وقد تم افتراض بعض مسببات التلف اعتمادا على الدراسة المظهرية كتغيرات اللون والتشوه الشكلي، والتي تظهر بوضوح في الأمثلة موضوع البحث ثم اجراء الفحوص والتحليلات والقياسات الكيميائية للتأكد من صحة تلك الأفتراضات واستبيان ما إذا كانت هناك مسببات اخرى خارج ما تم افتراضه من عدمه.
وجاءت نتائج البحث المقدم مقسمة الي نتائج متعلقة بنوع الورق المستخدم في تنفيذ الأشكال الرخامية ونتائج متعلقة بالأصباغ المستخدمة في تنفيذ الأشكال الرخامية، ونتائج متعلقة بالمعالجات المختلفة والترميم للورق الرخامي، فالورق المستخدم خلال هذه الفترات الزمنية المكون الأساسي له هو الخرق البالية (Rag Fiber)، والذي يعتبر من أنواع الورق عالي الجودة، كما ان الاصباغ التي استخدمت في عمل الاشكال الرخامية هي اصباغ عضوية المنشأ وقد جاءت نتائج الفصل الرطب للورق الرخامي عن الأغلفة الكرتونية التالفة بأفضل النتائج، كما حقق استخدام كربوكسي ميثيل سيليولوز (CMC) النتائج المرجوة منه في فصل الورق الرخامي عن الجلد القديم. اما معالجة الحموضة للورق الرخامي فقد أعطت استخدام نانو كربونات الكالسيوم (Nano-CaCo3) ا لمعلق في الكحول الإثيلي(Ethyl Alcohol) جيده جدا. وفيما يتعلق بنتائج ترميم الورق الرخامي أظهرت ان استخدام الورق الياباني المكون من ألياف الكوزو(kozo fiber) هي الأفضل. اما صقل وتقوية الورق الرخامي فيعتبر استخدام ماده الهيدروكسي بروبيل سليلوز (Klucel G) المذاب في الكحول الاثيلى، مضافا اليها كربونات الكالسيوم (Klucel G + CaCo3) قد اعطى أفضل النتائج.
وقد أتت أهم توصيات الدراسة ملخصة في الحرص الشديد أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات المائية والتأكد من ثبات الألوان المكونة للأنماط الرخامية، كما يمكن أن تؤدى هذه المعالجات الى تفكك بعض الأجزاء الضعيفة من الورق، كما يوصى بتوخي الحذر أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات في حالة وجود اللون الأحمر المسمى الهيماتيت (Haematite). بالإضافة الي التوصية باعتبار الورق الرخامي من الأوعية النادرة التي يجب الاهتمام بها وتوفير عمليات الحفظ الوقائي والترميم لها.
يدور البحث حول دراسة تلف الورق الرخامي والخاص بالفترة الزمنية ما بين القرن السابع عشر الميلادي الى القرن التاسع عشر الميلادي حيث تم الاستعانة بنماذج أصلية من الورق الرخامي تقع بهذه الفترات الزمنية وهي من ضمن مجموعة مقتنيات قسم الصيانة والترميم بإدارة متحف المخطوطات بقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية.
وترجع اهمية البحث لدراسة تكوين الورق الرخامي وأهم مسببات تلفه والمستخدم في الكثير من الاوعية المكتبية النادرة وخاصة الورق الرخامي المثبت على الدعائم الكرتونية (الأغلفة)، والذي يعتبر الأكثر صعوبة عند إجراء عمليات الترميم والمعالجة، ويتيح البحث فتح المجال للباحثين للدراسة والتعمق في تحليل ودراسة تلك العلاقة المركبة بين الورق والألوان بصفة عامة وليس الأحبار فقط. وقد تم افتراض بعض مسببات التلف اعتمادا على الدراسة المظهرية كتغيرات اللون والتشوه الشكلي، والتي تظهر بوضوح في الأمثلة موضوع البحث ثم اجراء الفحوص والتحليلات والقياسات الكيميائية للتأكد من صحة تلك الأفتراضات واستبيان ما إذا كانت هناك مسببات اخرى خارج ما تم افتراضه من عدمه.
وجاءت نتائج البحث المقدم مقسمة الي نتائج متعلقة بنوع الورق المستخدم في تنفيذ الأشكال الرخامية ونتائج متعلقة بالأصباغ المستخدمة في تنفيذ الأشكال الرخامية، ونتائج متعلقة بالمعالجات المختلفة والترميم للورق الرخامي، فالورق المستخدم خلال هذه الفترات الزمنية المكون الأساسي له هو الخرق البالية (Rag Fiber)، والذي يعتبر من أنواع الورق عالي الجودة، كما ان الاصباغ التي استخدمت في عمل الاشكال الرخامية هي اصباغ عضوية المنشأ وقد جاءت نتائج الفصل الرطب للورق الرخامي عن الأغلفة الكرتونية التالفة بأفضل النتائج، كما حقق استخدام كربوكسي ميثيل سيليولوز (CMC) النتائج المرجوة منه في فصل الورق الرخامي عن الجلد القديم. اما معالجة الحموضة للورق الرخامي فقد أعطت استخدام نانو كربونات الكالسيوم (Nano-CaCo3) ا لمعلق في الكحول الإثيلي(Ethyl Alcohol) جيده جدا. وفيما يتعلق بنتائج ترميم الورق الرخامي أظهرت ان استخدام الورق الياباني المكون من ألياف الكوزو(kozo fiber) هي الأفضل. اما صقل وتقوية الورق الرخامي فيعتبر استخدام ماده الهيدروكسي بروبيل سليلوز (Klucel G) المذاب في الكحول الاثيلى، مضافا اليها كربونات الكالسيوم (Klucel G + CaCo3) قد اعطى أفضل النتائج.
وقد أتت أهم توصيات الدراسة ملخصة في الحرص الشديد أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات المائية والتأكد من ثبات الألوان المكونة للأنماط الرخامية، كما يمكن أن تؤدى هذه المعالجات الى تفكك بعض الأجزاء الضعيفة من الورق، كما يوصى بتوخي الحذر أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات في حالة وجود اللون الأحمر المسمى الهيماتيت (Haematite). بالإضافة الي التوصية باعتبار الورق الرخامي من الأوعية النادرة التي يجب الاهتمام بها وتوفير عمليات الحفظ الوقائي والترميم لها.
يدور البحث حول دراسة تلف الورق الرخامي والخاص بالفترة الزمنية ما بين القرن السابع عشر الميلادي الى القرن التاسع عشر الميلادي حيث تم الاستعانة بنماذج أصلية من الورق الرخامي تقع بهذه الفترات الزمنية وهي من ضمن مجموعة مقتنيات قسم الصيانة والترميم بإدارة متحف المخطوطات بقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية.
وترجع اهمية البحث لدراسة تكوين الورق الرخامي وأهم مسببات تلفه والمستخدم في الكثير من الاوعية المكتبية النادرة وخاصة الورق الرخامي المثبت على الدعائم الكرتونية (الأغلفة)، والذي يعتبر الأكثر صعوبة عند إجراء عمليات الترميم والمعالجة، ويتيح البحث فتح المجال للباحثين للدراسة والتعمق في تحليل ودراسة تلك العلاقة المركبة بين الورق والألوان بصفة عامة وليس الأحبار فقط. وقد تم افتراض بعض مسببات التلف اعتمادا على الدراسة المظهرية كتغيرات اللون والتشوه الشكلي، والتي تظهر بوضوح في الأمثلة موضوع البحث ثم اجراء الفحوص والتحليلات والقياسات الكيميائية للتأكد من صحة تلك الأفتراضات واستبيان ما إذا كانت هناك مسببات اخرى خارج ما تم افتراضه من عدمه.
وجاءت نتائج البحث المقدم مقسمة الي نتائج متعلقة بنوع الورق المستخدم في تنفيذ الأشكال الرخامية ونتائج متعلقة بالأصباغ المستخدمة في تنفيذ الأشكال الرخامية، ونتائج متعلقة بالمعالجات المختلفة والترميم للورق الرخامي، فالورق المستخدم خلال هذه الفترات الزمنية المكون الأساسي له هو الخرق البالية (Rag Fiber)، والذي يعتبر من أنواع الورق عالي الجودة، كما ان الاصباغ التي استخدمت في عمل الاشكال الرخامية هي اصباغ عضوية المنشأ وقد جاءت نتائج الفصل الرطب للورق الرخامي عن الأغلفة الكرتونية التالفة بأفضل النتائج، كما حقق استخدام كربوكسي ميثيل سيليولوز (CMC) النتائج المرجوة منه في فصل الورق الرخامي عن الجلد القديم. اما معالجة الحموضة للورق الرخامي فقد أعطت استخدام نانو كربونات الكالسيوم (Nano-CaCo3) ا لمعلق في الكحول الإثيلي(Ethyl Alcohol) جيده جدا. وفيما يتعلق بنتائج ترميم الورق الرخامي أظهرت ان استخدام الورق الياباني المكون من ألياف الكوزو(kozo fiber) هي الأفضل. اما صقل وتقوية الورق الرخامي فيعتبر استخدام ماده الهيدروكسي بروبيل سليلوز (Klucel G) المذاب في الكحول الاثيلى، مضافا اليها كربونات الكالسيوم (Klucel G + CaCo3) قد اعطى أفضل النتائج.
وقد أتت أهم توصيات الدراسة ملخصة في الحرص الشديد أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات المائية والتأكد من ثبات الألوان المكونة للأنماط الرخامية، كما يمكن أن تؤدى هذه المعالجات الى تفكك بعض الأجزاء الضعيفة من الورق، كما يوصى بتوخي الحذر أثناء إجراء العمليات الترميمية والمعالجات في حالة وجود اللون الأحمر المسمى الهيماتيت (Haematite). بالإضافة الي التوصية باعتبار الورق الرخامي من الأوعية النادرة التي يجب الاهتمام بها وتوفير عمليات الحفظ الوقائي والترميم لها.