Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
منهج المفسرين بالمأثور فى رد متون الأحاديث و أثره فى التفسير :
الناشر
محمد السيد محمود على :
المؤلف
محمد السيد محمود على
هيئة الاعداد
باحث / محمد السيد محمود علي
مشرف / رفعت فوزى
مشرف / رفعت فوزى
مناقش / رفعت فوزى
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
431ورقة ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
15/8/2020
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - الشريعة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 434

from 434

المستخلص

أهمية الدراسة: هذه الدراسة أهمية خاصة: فجل الدراسات التى صنفت فى رد المتن: و عدم العمل به: كانت موجهة إلى مناهج المحدثين و الأصوليين و الفقهاء: و لم تتناول مناهج المفسرين بالدراسة و التصنيف. و قد يرى البعض أن مناهج المفسرين لا تخلو إما أن تكون تابعة لمناهج الأصوليين و الفقهاء: أو مناهج المحدثين: و الإجابة أن الحقل العلمى لا يعرف الجزم بنتائج مسبقة دون بحث و استقصاء: لأن تلك مهمته و غايته: و إذا ثبت بعد البحث العلمى أن المفسرين يتفقون مع المحدثين أو الأصوليين و الفقهاء فهى نتيجة علمية فى حد ذاتها. و ينبغى أن نلفت الأنظار هنا أيضا أن المحدثين أنفسهم لم تجمعهم منهج واحد بخصوص المسألة محل الدراسة هنا: و كذلك الفقهاء و الأصوليين: و من ثم وجب تتبع مناهج المفسرين: و اختلافهم مه الأخرين. و يمكن تلخيص أهمية الدراسة فى النقاط التالية: الوقوف على منهج المدرسة التفسيرية قديما و حديثا فى التعامل مع متن الحديث النبوى: بكل أبعاده: و سياقاته. إبراز علل المفسرين فى رد متن الحديث و إلغاء العمل به. بيان طريقة المفسرين فى التعامل مع أحبار الآحاد: و مدى حجيتها عندهم: و مقاييس ردها لديهم. بيان الفرق بين مناهج المفسرين بالمأثور فى رد متون الأحاديث و مناهج غيرهم من محدثين و أصوليين. محاولة رصد الضوابط و المقاييس العامة التى ينطلق منها المفسرون و يعتمدون عليها: عن طريق الاستقراء شبه التام: و الخروج بالملامح الكلية التى تحدد خلفيات المدرسة التفسيرية: و عقلها الجمعى فى التعامل مع الأحاديث