الفهرس 
Introduction and Aim of the WorkOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 141 |  |  |
| | | from | 141 | | |
Abstract
”المستخلص المقدمة: يُعد داء حصوات الكلي أحد الاضطرابات البولية التي كثيراً ما تصادف وتنتشر في جميع أنحاء العالم ، ولا سيما في بلدان الشرق الأوسط. إن الارتباط بين التهاب المسالك البولية وتكون الحصوات معروف وكثيراً ما يتم اكتشافه. الطرق و النتائج: تم تجميع عدد200 عينة من مرضي حصوات الكلي وتتضمن حصوات الكلي وعينات بول وأخرى من حوض الكلي.تم تحليل جمبع الحصوات بواسطة تقنية FT-IR وذلك للتعرف علي التركيب الكيميائي للحصوه. تم خضوع الثلاث عينات للفحص الميكروبي بإستخدام الاختبارات البيوكيميائية بالأضاقه الي استخدام جهاز الفايتك .تم اختبار حساسية جميع العزلات المرتبطة بالحصي للمضادات الحيوية باستخدام طريقة أقراص المضادات الحيوية. تم تعيين الخصائص السمىية للبكتيريا الأكثر شيوعا والمعزولة من عينات الحصي بإشتخدام تفاعل البلمرة التسلسليه. وكان %30 من عينات بول المثانة و 29% من بول حوض الكلي و 35% من عينات الحصي كانت ايجابية للمزارع البكتيرية, وتم ملاحظة تطورالحالة الصحية لثمانية من المرضى (4%) و حدوث تسمم بالدم. بعد تحليل الحصوات بواسطة جهاز FTIR تبين ان حصوات الكالسيوم تمثل نسبة (38.5٪) والحصوات الغير قائمة على الكالسيوم تمثل (55٪) و (6.5٪) تمثل حصوات مختلطه. شكلت حصوات حمض اليوريك أعلى نسبة حدوث (47٪) في الأحجار ، بينما شكلت حصوات الكالسيوم اوكسالات (30٪). تم تعريف جميع العزلات باستخدام الاختبارات البيوكيميائبة و جهاز الفايتك. وكانت اكتر الأنواع شيوعا قي عينات البول المأخوذه من المثانة هي بكتريا الاشريشيا كولاي (56.6%) تليها المكورات العنقودية الذهبية (20%). بالنسبه الي عينات البول المأخوذه من حوض الكلي وعينات الحصوات فكانت بكتيربا المكورات العنقودية الذهبية أكثر الأنواع شيوعا وتمثل 48.2% و 42.8% علي التوالي.وتم ملاحظة أن عدد 8 مرضي تعرضوا الي تسمم بالدم حيث كانت الحصواتهم مرتبطه بوجود عدوي بكتيريا 7 منهم مرتبطة ببكتيربا المكورات العنقودية الذهبية والاخر مرتبط ببكتريا الاشريشيا كولاي. وكان عدد 1 مريض لوحظ تواجد بكتيربا المكورات العنقودية الذهبية بالثلاث أنواع من العينات.وقد تم اختبار حساسية جميع العزلات البكتيرية المرتبطة بعينات الحصوات للمضادات الحيوية باستخدام طريقة انتشار القرص. نسبة 66.6% من المكورات العنقودية الذهبية مقاومة للسيفالوتين و 56.6% نورفلوكساسين. ومن خلال فحص جينات السمية المرتبطة بالتعلق بالخلايا المضيفة ، وجد أن 73.3% من العزلات تنتج جين fnbA ويعد الجين الأكثر شيوعا مابين العزلات، يليها الجين can وfnbB بنسبة 23.3%. بالنسبة لجين pvl والمسئول عن تكسير كرات الدم البيضاء يتم التعبير عنة بواسطه 56.7% من العزلات.وبالنسبة لجينات الهيموليسين والمسئولة عن تكسير كرات الدم الحمراء، وجد أن جين hla هي السائد بنسبة 93.3% يليه جين hlb بنسبة %56.7.من ناحية أخري فإن مجموعة جينات الانتيروتوكسين لم يتم التعبير الا عن واحد فقط وهو جين seb والذي تم التعبير عنه بواسطة 16.7% من العزلات.وقد لوحظ أن معظم هذه الجينات المرتبطة بسمية البكتريا تم التعبيرعنها بواسطة البكتريا المعزوله من حصوات المرضي اللذين اصيبوا بتسمم الدم. الأستنتاجات: أكدت البيانات تغير المجتمع البكتيري للحصوه من بكتيريا سالب الجرام إلى الموجب للجرام (S. aureus) ،حيث أظهرت هذه البكتيربا انتشارًا كبيرًا لجينات الفوعة ، خاصة في المرضى الذين أصيبوا بمضاعفات إنتانية ما بعد الجراحة. علاوة على ذلك ، كان وجود هذه الجينات مرتبطًا بشكل كبير بمقاومة المضادات الحيوية. لذلك ، يمكن أن تكون زراعة الحصوات أكثر موثوقية من عينات البول في التنبؤ بالمرضى المعرضين لخطر كبير لمضاعفات العدوى بعد الجراحة. رؤوس الموضوعات ذات الصلة : حصوات الكلي – بكتيريا – جينات السمية – تسمم الدم ”