الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 131 |  |  |
| | | from | 131 | | |
Abstract
تهدف هذه الدراسه إلى إنتاج وتنقيه وتقييد إنزيم المثيونينيز المستخرج من نبات الحلبة وذلك لإجراء بعض التطبيقات البيوتكنولوجيه على ذلك الإنزيم.يعتبر انزيم المثيونينيز من الإنزيمات ذات الأهمية العلاجية لذلك تمت هذه الدراسة على هذا الإنزيم و استخلاصه و تنقيته و تقييده و مقارنة الخصائص الكيموحيوية للانزيم الحر و المقيد على الكيتوزان و ألجينات الكالسيوم. أظهرت الدراسة فى هذه الرسالة مايلى:تم تنقيه إنزيم الميثيونينيز بإستخدام 85% كبريتات الأمونيوم و داى إيثيل أمينو إاثيل الأسيتات و سيفاديكس G-200 مع نشاط نوعى مقداره 34,5 وحدة / مللي جرام بروتين .بالتحليل من خلال الفصل الكهربائى للبروتينات Gel Electrophoresis) ) وجد الإنزيم فى حزمة بروتينية مفرده عند وزن جزيئى 48 كيلو دالتون.تم تقييد إنزبم الميثيونينيز على الكيتوزان و ألجينات الكالسيوم و كانت كفاءة عملية التقييد 88% على الكيتوزان و 77,4 على ألجينات الكالسيوم.تم استخدام الإنزيم خلال سبعة دورات و بعد الدورة الأخيرة احتفظ الإنزيم المقيد على الكيتوزان بنشاط مقداره 20,2 وحدة لكل مللي جرام بروتين و 15,6 وحدة لكل مللي جرام بروتين للإنزيم المقيد على ألجينات الكالسيوم.تم إزاحة الإنزيم المقيد عن الكيتوزان و ألجينات الكالسيوم باستخدام SDS و كانت نسبة إزاحة الإنزيم من الألجينات أعلى من إزاحته من الكيتوزان مما يدل على الإرتباط القوى للإنزيم بالكيتوزان.كان الرقم الهيدروجينى الأمثل للإنزيم الحر 8 بينما للإنزيم المثبت على الكيتوزان و ألجينات الكالسيوم 9 .أظهرت النتائج أن درجة الحرارة القصوى للإنزيم الحر 35 درجة مئوية بينما للإنزيم المثبت على الكيتوزان و ألجينات الكالسيوم 40 درجة مئوية.أظهرت النتائج أن الفترة الزمنية القصوى للتفاعل الإنزيمى للإنزيم الحر 25 دقيقة بينما للإنزيم المثبت على الكيتوزان و ألجينات الكالسيوم30 دقيقة.أدت إضافة هرمونات النمو النباتية الثلاثة (حمض الجبريليك و حمض الجاسمونيك و الكينتين) منفردة إلى وسط التفاعل الإنزيمى إلى زيادة نشاط الإنزيم بالمقارنة بالمجموعه الضابطة و كان الكينتين هو الافضل. أدت إضافة السيستين و الجلوتاثيون المختزل على انفراد إلى وسط التفاعل الإنزيمي إلى زيادة النشاط الإنزيمى و كان التركيز الأمثل للسيستين 0,6 مللى مول بينما للجلوتاثيون المختزل 0,8 مللي مول.أظهرت النتائج أن هناك تأثيرا مضادا وملحوظا لإنزيم الميثيونينيز على خلايا سرطان الثدى كما إنه لا يوجد سمية ملحوظة لإنزيم الميثيونينيز على الخلايا الطبيعيه.