Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور قنوات النيل المتخصصة فى إشباع الإحتياحات الأتصالية لمشاهديها :
الناشر
ريم على أحمد عبدالمجيد :
المؤلف
ريم على أحمد عبدالمجيد
هيئة الاعداد
باحث / ريم على أحمد عبد المجيد
مشرف / منى سعيد الحديدى
مناقش / درية شرف الدين
مناقش / جيهان يسرى
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
215 : (31) ورقة ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
20/2/2021
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الإعلام - الاذاعة والتلفزيون
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 258

from 258

المستخلص

تهدف الدراسة التعرف على إلى أي مدى يتحقق إشباع الاحتياجات الاتصالية للمشاهدين فى نمط القنوات المتخصصة المصرية المتمثلة فى قطاع قنوات النيل المتخصصة بالهيئة الوطنية للإعلام: بما يحقق رضا الجمهور و الحفاظ عليه بالتطبيق على عينة من مشاهدى قنوات: و ما رأى المتخصصين فيما تقدمة قنوات النيل المتخصصة؟ و إلى أى مدى انعكست الأهداف العامة لقنوات النيل المتخصصة على المخرجات البرامجية للقنوات؟ و فى هذة الدراسة تم استخدام منهج المسح حيث تم إجراء ثلاث دراسات تطبيقية: دراسة ميدانية على عينة من مشاهدى قنوات النيل المتخصصة قوامها (400فرد): لاستطلاع آرائهم حول مدى متابعتهم لتلك القنوات: و مدى تأثيرها عليهم: و خصائص الجمهور المستهدف: و اتجاهاتهم و عادات و أنماط المشاهدة: و مدى رضاهم عن تلك القنوات فى الوقت الحالي. دراسة متعمقة على عينة من المتخصصين قوامها (36 متخصص) من رؤساء القنوات الحاليين و السابقين و أعضاء من الهيئة الوطنية للأعلام و مديرى إعداد و تنفيذ بالقنوات: و تقييمهم لنقاط القوة أو الضعف فى تلك القنوات: و هل تؤدى كل قناة الهدف المنشود منها: و ما مقترحاتهم للتطوير لتلبية احتياجات الجمهور. تقييم الخرائط البرامجية لقنوات النيل المتخصصة بالتطبيق على 7 خرائط شهرية للقنوات المتخصصة: و ذلك لتقييم مدى اتفاق تلك الخريطة التنفيذية مع هدف إنشاء كل قناة: و مدى ملاءمتها لسياسات الدولة لتحقيق التنمية المستدامة و التطور المجتمعى. و كانت أهم النتائج التى توصلت إليها: نجد أن قناة (ماسبيرو زمان) تأتى فى المرتبة الأولى فى المتابعة و التأثير على المبحوثين: ثم تأتى بعدها مجموعة القنوات الترفيهية: ثم تأتى بعدها القنوات الجادة فى مراكز متأخرة حيث حصلت (قناة مصر الأخبارية) على المركز السادس و تأتى (قناة مصر التعليمية) فى المركز الأخير فى المتابعة: و (المركز قبل الأخير) فى تأثيرها على المبحوثين