![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص انعكس التقدم العلمى فى مجال علم الوراثة و اكتشاف البصمة الوراثية على مختلف مجالات الحياة: حيث تم الاستفادة فى المجال الطبى و تطوير الزراعة و الصناعة و غيرها من المجالات الأخرى: و ذلك باستغلال التفرد التى يتميز به كل إنسان من حيث تكوينه و خصائصه الجينية فى إثبات نسب الولد لأبيه أو نفى ذلك: كما تم الاستفادة منها فى مجال التحقيقات الجنائية و البحث عن مرتكبى الجرائم. و تعد البصمة الوراثية (دى إن إيه) من أحدث التقنيات العلمية الحديقة فى العالم للكشف عن جرائم ليكن يمكن التوصل إلى مرتكبيها بدون استخدام هذه التقنية العلمية (البصمة الوراثية) و يعتبر هذا الاكتشاف من أقوى الطرق العلمية لمعرفة هوية الأشخاص من خلال خصائصهم الوراثية: و يؤخذ كقرينة قوية للحكم فى القضايا الجنائية: بفحص الآثار البيولوجية المتخلفة فى مكان الحادث: أو القضايا ذات النزاع المدنى: كقضايا إثبات البنوة: و تحديد النسب: و قضايا الهجرة: و قضايا المفقودين... إلخ |