Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الهجرة السورية إلى مصر المحددات الاجتماعية والسياسية :
المؤلف
مخلوف، منة الله مجدى أحمد إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / منة الله مجدى أحمد إبراهيم مخلوف
مشرف / ثروت محمد شلبي
مناقش / أيمن القرنفلي
مناقش / ثروت محمد شلبي
الموضوع
الهجرة.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
157 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - علم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 209

from 209

المستخلص

الهجرة ظاهرة قديمة قدم الإنسان نفسه عرفتها المجتمعات المختلفة ، وبواسطتها عمرت الأرض وتلاقت الثقافات واختلطت المجتمعات بعضها بالآخر، وهي تعتمد على العنصر البشري وأسهمت في بناء الكثير من الدول والمجتمعات ، إضافة إلى دورها في دعم الإثراء الحضاري والتواصل الاجتماعي والثقافي بين كافة الحضارات والمجتمعات، ولا يمكن نكران وتجاهل إسهامها وبشكل مؤثر في الجوانب الاقتصادية والسياسية في مختلف المجتمعات .
وتضم المنطقة العربية أكبر عدد من اللاجئين والنازحين فى العالم ، معظمهم نازحون داخل وخارج المنطقة ، ولا مبالغة من القول بأن الأزمة السورية تمثل أكبر تحدِّ سياسي وإنساني وإنمائي في زماننا الحاضر ، فقد حصدت العديد من الأرواح ، وتسببت في دماء واسع وأجبرت أعداداً هائلة على النزوح وأعادت عجلة التنمية إلى الوراء ، وهددت أجيالا في سوريا والبلدان المجاورة لها.
إشكالية الدراسة
تشكل قضية النازحين السوريين إحدى المسائل المتفاقمة التى تلقي بظلالها وتأثيراتها المتعددة الأبعاد على الوضع المصرى ، مثلما تتلقى تأثيراته فى مختلف النواحى السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، كما أن هذه القضية تتشابك أحيانا مع الجوانب الأمنية وتخضع للتجاذبات والصراعات والاستقطابات المحلية والإقليمية والدولية .
أهداف الدراسة:
1- إبراز أسباب تفاقم أزمة اللجوء والنزوح والهجرة السورية .
2- تأثير النازحين واللاجئين السوريين بالحياة الاقتصادية فى مصر ؟ .
3- تأثير النازحين واللاجئين السوريين بالحياة السياسية فى مصر ؟.
4- تأثير النازحين و اللاجئين السوريين بالحياة الاجتماعية والثقافية فى مصر؟.
5- التعرف على الخصائص الديموجرافية والاجتماعية والاقتصادية اللاجئين السوريين في االمجتمع المصري ومدى تكيفهم مع الجياة فى مصر .
أهمية الدراسة
1- تكتسب الدراسة أهميتها من خلال دراسة قضية التكيف الاجتماعي لمجموعة من الأفراد ( اللاجئين السوريين ) الذين بلا شك يواجهون نوعا من عدم الإدماج والتكيف والصراع الاجتماعي في كل المجالات وتعارضا بين ثقافة المجتمع المضيف وثقافة المجتمع الأم .
2- تسعى الدراسة إلى تعميق الفهم لقضايا اللاجئين ومدى استقرارهم وتكيفهم ومدى تأثرهم وتأثيرهم بشكل عام في المجتمع المضيف .
فروض الدراسة
الفرض الأول :
ترتبط الهجرة السورية ارتباطاً طرديا بالنسق الاقتصادى؟ وتنبثق من هذا الفرض عدة تساؤلات هى :
1- ما أسباب نزوح الشباب السوريين إلى مصر ؟.
2- ما المشكلات التى تواجه الشباب السوريين ( بالنسبة للعمل والسكن ) فى مصر ؟.
الفرض الثاني :
ترتبط الهجرة السورية ارتباطاً طرديا بالنسق الاجتماعي والثقافي ؟ وتنبثق من هذا الفرض عدة تساؤلات هى :
1- ما المشكلات التى تواجه اللاجئيين إلى مصر بالنسبة للتكيف مع المصريين ؟.
2- ما المشكلات التى تواجه اللاجئيين بالنسبة للتعليم و المدارس ؟.
الفرض الثالث :
ترتبط الهجرة السورية ارتباطاً طرديا بالنسق السياسي ؟وتنبثق من هذا الفرض عدة تساؤلات هى :
1- ما دوافع اختيار مصر للهجرة ؟.
2- ما المشكلات التى تواجهها عند الحصول على الإقامة ؟.
واستخدمت الباحثة المقابلة لجمع البيانات وأهم الحقائق المتعلقة بالمشكلة وللتحقق من صدق فروض الدراسة وهى التى تكون محددة تحديدا دقيقا بمعني أنها توجه إلى المبحوثين قائمة الأسئلة وتتنوع بين مقفلة ومفتوحة والأسئلة المفتوحة توجه للتعمق والإستيضاح ، وقد طبقت الباحثة ( 30) إستمارة مقابلة على المبحوثين .
الهجرة ظاهرة قديمة قدم الإنسان نفسه عرفتها المجتمعات المختلفة ، وبواسطتها عمرت الأرض وتلاقت الثقافات واختلطت المجتمعات بعضها بالآخر، وهي تعتمد على العنصر البشري وأسهمت في بناء الكثير من الدول والمجتمعات ، إضافة إلى دورها في دعم الإثراء الحضاري والتواصل الاجتماعي والثقافي بين كافة الحضارات والمجتمعات، ولا يمكن نكران وتجاهل إسهامها وبشكل مؤثر في الجوانب الاقتصادية والسياسية في مختلف المجتمعات .
وتضم المنطقة العربية أكبر عدد من اللاجئين والنازحين فى العالم ، معظمهم نازحون داخل وخارج المنطقة ، ولا مبالغة من القول بأن الأزمة السورية تمثل أكبر تحدِّ سياسي وإنساني وإنمائي في زماننا الحاضر ، فقد حصدت العديد من الأرواح ، وتسببت في دماء واسع وأجبرت أعداداً هائلة على النزوح وأعادت عجلة التنمية إلى الوراء ، وهددت أجيالا في سوريا والبلدان المجاورة لها.
إشكالية الدراسة
تشكل قضية النازحين السوريين إحدى المسائل المتفاقمة التى تلقي بظلالها وتأثيراتها المتعددة الأبعاد على الوضع المصرى ، مثلما تتلقى تأثيراته فى مختلف النواحى السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، كما أن هذه القضية تتشابك أحيانا مع الجوانب الأمنية وتخضع للتجاذبات والصراعات والاستقطابات المحلية والإقليمية والدولية .
أهداف الدراسة:
1- إبراز أسباب تفاقم أزمة اللجوء والنزوح والهجرة السورية .
2- تأثير النازحين واللاجئين السوريين بالحياة الاقتصادية فى مصر ؟ .
3- تأثير النازحين واللاجئين السوريين بالحياة السياسية فى مصر ؟.
4- تأثير النازحين و اللاجئين السوريين بالحياة الاجتماعية والثقافية فى مصر؟.
5- التعرف على الخصائص الديموجرافية والاجتماعية والاقتصادية اللاجئين السوريين في االمجتمع المصري ومدى تكيفهم مع الجياة فى مصر .
أهمية الدراسة
1- تكتسب الدراسة أهميتها من خلال دراسة قضية التكيف الاجتماعي لمجموعة من الأفراد ( اللاجئين السوريين ) الذين بلا شك يواجهون نوعا من عدم الإدماج والتكيف والصراع الاجتماعي في كل المجالات وتعارضا بين ثقافة المجتمع المضيف وثقافة المجتمع الأم .
2- تسعى الدراسة إلى تعميق الفهم لقضايا اللاجئين ومدى استقرارهم وتكيفهم ومدى تأثرهم وتأثيرهم بشكل عام في المجتمع المضيف .
فروض الدراسة
الفرض الأول :
ترتبط الهجرة السورية ارتباطاً طرديا بالنسق الاقتصادى؟ وتنبثق من هذا الفرض عدة تساؤلات هى :
1- ما أسباب نزوح الشباب السوريين إلى مصر ؟.
2- ما المشكلات التى تواجه الشباب السوريين ( بالنسبة للعمل والسكن ) فى مصر ؟.
الفرض الثاني :
ترتبط الهجرة السورية ارتباطاً طرديا بالنسق الاجتماعي والثقافي ؟ وتنبثق من هذا الفرض عدة تساؤلات هى :
1- ما المشكلات التى تواجه اللاجئيين إلى مصر بالنسبة للتكيف مع المصريين ؟.
2- ما المشكلات التى تواجه اللاجئيين بالنسبة للتعليم و المدارس ؟.
الفرض الثالث :
ترتبط الهجرة السورية ارتباطاً طرديا بالنسق السياسي ؟وتنبثق من هذا الفرض عدة تساؤلات هى :
1- ما دوافع اختيار مصر للهجرة ؟.
2- ما المشكلات التى تواجهها عند الحصول على الإقامة ؟.
واستخدمت الباحثة المقابلة لجمع البيانات وأهم الحقائق المتعلقة بالمشكلة وللتحقق من صدق فروض الدراسة وهى التى تكون محددة تحديدا دقيقا بمعني أنها توجه إلى المبحوثين قائمة الأسئلة وتتنوع بين مقفلة ومفتوحة والأسئلة المفتوحة توجه للتعمق والإستيضاح ، وقد طبقت الباحثة ( 30) إستمارة مقابلة على المبحوثين .