![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قسمت الدراسة إلى مقدمة و ثلاثة فصول ، بالإضافة إلى الخاتمة و بها أهم نتائج الدراسة ، يليها قائمة بأسماء النباتات في العصرين الفرعوني و البطلمي و صورها ، و يليها قائمة الأشكال و اللوحات ، و يليها قائمة المراجع العربية و المترجمة والأجنبية و الإلكترونية ، و تناولت المقدمة أهمية موضوع الدراسة و أسباب اختياره ، و كذلك الصعوبات التي واجهتني خلال الدراسة و أهم الدراسات السابقة ، أما الفصل الأول فقد تناول دراسة وصفية و تحليلية للأشجار التي أرتبطت بالآلهة و أيضا التي صورت معهم بشكل مفصل لكل شجرة ، و دورها في الحياة الدينية و الدنيوية ، و كذلك التعريف بها علميا و نباتيا ، و ما هي الآلهة التي ارتبطت بكل شجرة و بسبب الأرتباط بينهم ، و بالفصل الثاني دراسة وصفية تحليلية للأزهار التي أرتبطت بالآلهة ، و سبب الأرتباط بينها و بين الآلهة ، و كذلك تطور دور الزهرة من مصر القديمة و حتي العصر البطلمي ، أما الفصل الثالث فتناول الحبوب و الخضروات و الألياف المصورة و المرتبطة بالآلهة في مصر القديمة و مقارنتها بالعصر البطلمي ، و الخاتمة تحتوي على نتائج البحث و الدراسة و من أهمها أن الهدف من العقائد النباتية بأختلاف نوع النبات هو البعث و أعادة الميلاد ، و تجديد دورات الحياة و الأمل في الحكم المديد ، و التقرب من الآلهة بتقديم القرابين و الباقات ، و كذلك التعبير عن التطورات السياسية الداخلية بإطار ديني يغلف أفعالة في كافة نواحي حياته ، سواء كان حيا أو بعد مماتة ، فالدين عند المصري هو ملهمة و هدفة الأخير ، و لهذا لجأ إلى ما يستطيع الوصول له للتعبير عن ذلك و هو النبات . |