Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية استخدام نموذج التعلم ذو المعنى في تنمية المفاهيم التاريخية والميل نحو المادة لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية/
المؤلف
أبو السعود، أحمد فرغلي عبد السلام
هيئة الاعداد
باحث / أحمد فرغلي عبد السلام أبو السعود
مشرف / فهيمة سليمان عبد العزيز
مشرف / هبة الله حلمي عبد الفتاح
مشرف / تامر محمد عبد العليم
مناقش / والى عبدالرحمن احمد
تاريخ النشر
1/1/2022
عدد الصفحات
ا-ه، 265ص:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المناهج وطرق تدريس الدراسات الإجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 285

from 285

المستخلص

فيتناول هذا الفصل ملخص البحث البحث، خطة دراسته، وأهم النتائج التي تم التوصل إليها، والتوصيات والمقترحات التي تم التوصل إليها في ضوء نتائج البحث.
اولا: ملخص البحث:
1-مقدمة:
التعليم أساس التقدم فهو مرآة الحياة وأحداثها و من خلاله نكتسب خبرات جديدة تساعد على صناعة تلاميذ متفوقين في جميع مجالات الحياة المختلفة.
تهدف الدراسات الاجتماعية إلى تنمية المهارات العقلية كمهارات البحث وجمع المعلومات وتدوين الملاحظات والحصول على المعلومات من مصادرها المختلفة والمهارات العقلية كالملاحظة الدقيقة للآخرين والقدرة على التخطيط والتعاون واللياقة والاستقبال المهارات الحركية, والدراسات الاجتماعية بحكم طبيعتها مواد تبحث في قضايا ومسائل المجتمع وما يجرى فيه من تفاعلات وما يعتريه من مشكلات حيث تكسب المتعلم القدرة على التفاعل مع الآخرين كما تنمى قدرته على إدراك وفهم بيئته وتكوين اتجاهات إيجابية لدية تجاه مجتمعة وترسخ الدراسات الاجتماعية الانتماء الوطني و القومي في نفوس التلاميذ
يتناول التاريخ كعلم النشاط الإنساني كافة في الأزمنة المختلفة مما جعله ذات صلة بكافة العلوم، فالتاريخ هو كل ما قد قيل منذ تكوين الخليقة حتى وقتنا الحاضر، التاريخ ذاكرة البشرية وتدريسه هام جدا لتزويد المواطن بالمعرفة بالإحداث التاريخية سواء وطنه أو ما يحدث حوله في العالم لأنه قد يتأثر ويؤثر في هذه الإحداث التاريخية ويسهم التاريخ في بناء المجتمعات بتقديم المعرفة بما حدث في الماضي، يسعى الإنسان من خلال دراسته للتاريخ إلى إن يفهم جذوره التاريخية ويجدد موقعة من الزمان، ويعرف كيف يقرا الماضي ويعيد تنظيمه مناهج التاريخ التي تقدم للتلاميذ
وتدريس التاريخ يحقق الأهداف التي تمكن التلاميذ من مواجهة تحديات القرن الجديد ومنها:
تنمية الجوانب الروحية والأخلاقية حيث ان دراسة التاريخ توقفنا على الأحوال الماضية من
المساهمة في تصحيح المفاهيم الخاصة بالحرب والسلام بإعطاء معلومات تظهر الإسلام دين السلام، يدعو للحب والتفاهم بين كافة الشعوب وينبذ الصراع ويحترم العهود والمواثيق الدولية يجب ان تسهم مناهج التاريخ في أعداد مواطن متوازن يسعى للسلام يحرص علية في حالة السلم ويدافع عن امته بنفسه وماله في حالة الحرب.
وقد أشارت العديد من الدراسات السابقة إلى ان معظم المعلمين يتبعون طريقة الألقاء والتلقين في تدريس التاريخ و التي أكدت ان المشكلة في طريقة تدريس مادة التاريخ وليس في مادة التاريخ مما نتج عنه سلبيات كثيرة في عملية التعلم. ، وذلك يدفعنا الى تغير كبير في مؤسساتنا التعليمية في طرق تدريس مادة التاريخ وأساليب أعداد المعلم حتى يستطيع مواجهة التحديات الهائلة التي صاحبت التقدم العلمي والتكنولوجي وضعت التربية ومادة التاريخ في تحدى كبير حتى تتواكب مع تلك التحديات لذلك يجب أمداد التلاميذ بالمهارات والمعارف التي يستطيع بها التعامل بإيجابية مع المشكلات التي تواجه.
يتضح مما سبق انه يجب تنمية شخصية المتعلم وجدانيا ونفسيا ومعرفيا بصورة متكاملة وهذا ما تستطيع ان تحققه مادة التاريخ من حلال نماذج تدريسية غير تقليدية ومن النماذج التربوية التي اهتمت بتنمية المفاهيم نموذج ”ديفيد أوزوبل” (Asubel) عالم النفس الأمريكي القائم على التعلم ذو المعنى التي تساعد على تنمية المفاهيم وتكوين اتجاهات إيجابية حيث يذكر أوزوبل ان البنية العقلية ما هى ألا نظام مفاهيمي هرمى مكون من أفكار ومفاهيم ومبادئ والعلاقات بينهم. ، ويبنى ”أوزوبل” نظريته في التعلم على إن الإنسان يفكر عن طريق المفاهيم لان التعلم ذو المعنى يتم :
• عندما تكون المعلومات الجديدة لها صلة بالمعلومات المختزنة في البنية العقلية للمتعلم.
• أدوات الربط المعرفية: تقوم بالربط بين المعلومات والمفاهيم القديمة والمفاهيم المراد تعلمها، وتكون اكثر عمومية
واهتم ”أوزوبل” بكيفية جعل المعلومات ذات المعنى وحدد ”أوزوبل ”نمطين للتعلم:
- النمط الأول : التعلم بالاستقبال القائم على المعنى.
- النمط الثاني : التعلم بالاستقبال القائم على الحفظ.
وقد اهتم” أوزوبل” بالنمط الأول التعلم بالاستقبال القائم على المعنى لان هذا النوع يحدث في غرفة الدراسة يحدث عندما تقدم المعلومات الجديدة للتلاميذ مرتبطة منظمة فيحدث ربط المادة المتعلمة في شكلها النهائي بين المعلومات الجديدة والمعلومات السابقة في البناء المعرفي للمتعلم
ويعتمد التعلم بالاستقبال القائم على المعنى على كفاءة المعلم في تقديم المعلومات بطريقه منظمة وإثارة التلاميذ للمناقشة و من طرق التدريس التي تسهم في إكساب التلاميذ المعلومات بطريقة وظيفية، وتنمية القدرة على حل المشكلات.
تميز نموذج التعلم ذو المعنى ب مجموعه من المميزات أهمها:
- يبقى التعلم ذو المعنى في الذاكرة لمدة أطول في اغلب الأحيان.
- يزيد من قدرة الفرد على تعلم المزيد من المعلومات الجديدة المرتبطة بالمفاهيم السابقة في بنيته المعرفية.
- تترك المفاهيم التي يتم تعلمها بالتعلم ذي المعنى في حالة النسيان أثرا باقيا يساعد على تعلم جديد مرتبط بهذه المفاهيم.
- يساعد التلاميذ على استخدام قدرات عقلية عليا مثل التحليل والتركيب والتنظيم والتقويم للمعلومات المعروضة علية.
- تسهيل نمو المفاهيم الوظيفية، وإيضاح المفاهيم الغامضة، وربطها ودمجها في البناء المعرفى.
يعتبر تدريس المفاهيم من الاتجاهات التربوية الحديثة حيث ترتبط المفاهيم في شبكة من العلاقات تبرز الهيكل البنائي لكل ميدان معرفى، وتساعد في توسيع خبرة الفرد واستمرار تعلمه, وتشكل المفاهيم القاعدة الضرورية للسلوك المعرفى عند الأنسان والمفهوم التاريخي عبارة عن تجريد يعبر عنة بكلمة او رمز ويشير إلى مجموعة من الأشياء او الأنواع التي تتميز بسمات وخصائص مشتركة وهى مجموعة من الأشياء التي تجمعها فئات معينة. مثل الديمقراطية، دستور، مجلس نيابي، تحنيط، تعدد الإلهة، تقديس
2- مشكلة البحث:
تتحدد مشكلة البحث في وجود ضعف في تعلم المفاهيم التاريخية والميل نحو مادة التاريخ لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي.
و يسعى البحث للإجابة عن السؤال الرئيس التالي :
- ما فاعلية نموذج التعلم ذو المعنى في تدريس التاريخ على تنمية المفاهيم التاريخية والميل نحو مادة التاريخ لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي؟
و يتفرع من السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية:
- ما المفاهيم التاريخية التي يجب تنميتها في مادة التاريخ لتلاميذ الصف الأول الإعدادي؟
- ما صورة وحدة دراسية في التاريخ معاد صياغتها باستخدام نموذج التعلم ذو المعنى للصف الأول الإعدادي؟.
- ما مدى فاعلية الوحدة المصاغة في تنمية المفاهيم التاريخية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي؟
- ما مدى فاعلية الوحدة المصاغة في تنمية الميل نحو المادة لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي؟
3- منهج البحث
-المنهج الوصفي : في الاطار النظري والدراسات السابقة.
-المنهج شبه التجريبي: في تطبيق نموذج التعلم ذو المعنى والأدوات على مجموعة البحث.
رابعا: فروض البحث:
1-يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطي دراجات المجموعة التجريبية في اختبار المفاهيم قبلى وبعدى لصالح التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية عند مستوى 01، 0
2- يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطي دراجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في في اختبار المفاهيم قبلي وبعدى لصالح التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية1 0، 0
3-يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطي دراجات المجموعة التجريبية في مقياس الميول قبلى وبعدى لصالح التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية01،0
4- يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطي دراجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مقياس الميل قبلى وبعدى لصالح التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية01، 0.
5-يوجد أثر دال لنموذج التعلم ذو المعنى على تنمية المفاهيم التاريخية والميل نحو المادة لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية.
4- حدود البحث:
-مجموعة من تلاميذ الصف الأول الإعدادي بمعهد الشهيد النقيب محمود صلاح الدين الأزهرية بالقليوبية
- إعادة صياغة وحدة مظاهر الحضارة المصرية القديمة من منهج التاريخ للصف الأول الإعدادي باستخدام نموذج التعلم ذو المعنى (لأوزوبل)
5- إجراءات البحث:
سوف يسير البحث الحالي وفقا للخطوات التالية:
أولا: -تحديد المفاهيم التاريخية الواجب تنميتها في مادة التاريخ لتلاميذ الصف الأول الإعدادي وذلك من خلال:
1- استخراج المفاهيم المتضمنة مادة التاريخ الفصل للصف الأول الإعدادي وعرضها على السادة المحكمين للوصول للقائمة النهائية.
2-البحوث والدراسات السابقة.
3-مصادر تعليم وتعلم مادة التاريخ.
4-آراء الخبراء المتخصصين في الميدان.
5- إعداد قائمة المفاهيم التي يجب تنميتها لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي.
ثانيا-إعادة صياغة وحدة دراسية من منهج التاريخ للصف الأول الإعدادي باستخدام نموذج التعلم ذو المعنى (لأوزوبل) على مجموعة من الدروس والأنشطة التعليمية لكل درس على ان تشمل:
1-اهداف الدرس. 2 -الأفكار المتضمنة.
3- المنظم المتقدم. 4-المحتوى وأساليب العرض.
5- التقييم.
ثالثا: أعداد مرجع وحد لتدريس الوحدة الدراسية وفقا لنموذج التعلم ذي المعنى (لأوزوبل) وعرضة على السادة المحكمين.
رابعا: أعداد أدوات البحث :
3- اختبار تحصيلي للمفاهيم التاريخية.
4- أعداد مقياس ميول.
خامسا: قياس فاعلية الوحدة المعاد صياغتها في تنمية المفاهيم التاريخية والميول وذلك من خلال:
1-اختيار مجموعة البحث من تلاميذ الصف الأول الإعدادي (مجموعة تجريبية /ضابطة)
2 - تطبيق أدوات البحث قبليا.
3-تدريس الوحدة المصاغة باستخدام نموذج التعلم ذو المعنى الى المجموع التجريبية.
في حين تدرس المجموعة الضابطة بالطريقة التقليدية.
4-تطبيق أدوات البحث بعديا.
5-رصد النتائج وتحليلها ومعالجتها إحصائيا وتفسيرها.
ثانيا: ملخص نتائج البحث:
في ضوء الإجراءات التي سار فيها البحث تم التوصل إلى النتائج التالية:
• عدم وجود فروق دالة إحصائية بين متوسط درجات التلاميذ المجموعة الضابطة والتجريبية في القياس القبلي للاختبار التحصيلية، مما يعنى تقارب مستوى التلاميذ المجموعة التجريبية والضابطة في التطبيق القبلي للاختبار التحصيلي ككل، وفى كل مستوى من مستويات المعرفية الثلاثة (التذكر والفهم والتطبيق)
الأمر الذى يشير إلى عدم تفوق ملموس لإحدى المجموعتين على الأخرى.
• وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي في تنمية المفاهيم التاريخية الواردة بالاختبار ولكل مستوى من مستويات التذكر والفهم والتطبيق لصالح التطبيق البعدي عند مستوى 1 0. 0
• وجود فروق دالة إحصائية بين متوسط درجات تلاميذ المجموعة التجريبية ومتوسط درجات تلاميذ المجموعة الضابطة عند مستوى دلالة (01، 0) في اختبار التحصيلي للمفاهيم التاريخية ولكل مستوى من مستويات التذكر والفهم والتطبيق في الاختبار البعدي لصالح المجموعة التجريبية، ويرجع ذلك إلى :
• وجود فروق ذات دالة إحصائية بين متوسط درجات التلاميذ المجموعة التجريبية والضابطة، في القياس البعدي لمقياس الميول ككل وفى كل بعد من أبعاد مقياس الميل نحو المادة ذلك لصالح المجموعة التجريبية عند مستوى (01، 0) .
• وجود أثر دال لاستخدام نموذج التعلم ذو المعنى على تنمية المفاهيم التاريخية والميل نحو المادة لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي.
ثالثا: توصيات البحث.
في ضوء نتائج البحث تم تقديم مجموعة من التوصيات التالية:
1- توصيات تتصل بقائمة المفاهيم التاريخية :
في ضوء قائمة المفاهيم التاريخية الواجب تنميتها لتلاميذ الصف الأول الإعدادي يوصى الباحث بضرورة تضمين هذه المفاهيم في منهج التاريخ، وضرورة الاهتمام بها عند تخطيط مناهج التاريخ للصف الأول الإعدادي.
2- توصيات تتصل باستخدام نموذج التعلم ذو المعنى:
توصلت نتائج الدراسة إلى فاعلية نموذج التعلم ذو المعنى في تنمية المفاهيم التاريخية يوصى الباحث ب:
أ-ضرورة استخدام نموذج التعلم ذو المعنى في تدريس وحدات اخرى للتاريخ، وفى المواد الدراسية الأخرى.
ب-ضرورة الاهتمام بالوسائل والأنشطة التي تخدم تدريس التاريخ وتعمل على تنمية المفاهيم التاريخية لدى التلاميذ.
ج- ضرورة الاهتمام بالطرق التي تشجع على المناقشة و الحوار والتفاعل بين المعلم و التلاميذ، وبين التلاميذ بعضهم البعض، وكذلك الطرق التي تعتمد على المشاركة الإيجابية لاكتساب المفاهيم التاريخية باعتبارها أساسا هاما من أسس تعليم التاريخ.
3- توصيات تتصل بمرجع الوحدة لكل من:
أ-يمكن الاسترشاد بمرجع الوحدة المعد وفقا لنموذج التعلم ذو المعنى في إعداد وحدات أخرى في المراحل التعليمية الأخرى، وفى المواد الدراسية المختلفة، ، كذلك ضرورة إعداد دورات تدريبة للمعلمين أثناء الخدمة حول كيفية استخدام الاستراتيجيات الحديثة خاصة نموذج التعلم ذو المعنى والتي من نشأنها أن تنمى المفاهيم لدى التلاميذ
ب- طرق التدريس: أعداد أدلة للمعلم تشمل الاستراتيجيات الحديثة في التدريس كذلك يوصى الباحث بضرورة استخدام استراتيجيات ونماذج تدريسية حديثة في التدريس.
4- توصيات تتصل بأدوات البحث:
قدم البحث اختبار تحصيلي للمفاهيم التاريخية في المستويات المعرفية الثلاثة (التذكر والفهم والتطبيق) يمكن الاستفادة به في قياس مستوى تلاميذ الصف الأول الأعداد في المفاهيم التاريخية الواردة بالاختبار لذلك يوصى الباحث بضرورة اتباع أساليب تقويم غير تقليدية وكذلك التقويم المستمر.
5- ضرورة تخصيص حصص إضافية لتفعيل النماذج والاستراتيجيات الحديثة في تدريس الدراسات الاجتماعية و أعادة النظر في تنظيم الجدول المدرسي.
رابعا: البحوث المقترحة.
1-إعداد برامج لمعلمي التاريخ بالمراحل (الابتدائية والإعدادية والثانوية) على استخدام نموذج التعلم ذو المعنى.
2-أثر استخدام نموذج التعلم ذو المعنى في تنمية التفكير الناقد لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية.
3-أثر استخدام نموذج التعلم ذو المعنى في تنمية الانتماء و المواطنة والديمقراطية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية.
4-أثر استخدام نموذج التعلم ذو المعنى في تنمية المهارات الاجتماعية والوعى التاريخي لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية.
5-استخدام المنظمات المتقدمة والألعاب الإلكترونية في تنمية المفاهيم التاريخية للصف الأول الثانوي.