الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 90 |  |  |
| | | from | 90 | | |
Abstract
هناك عدة عوامل تؤثر على كمية الحليب التي يتم إنتاجها أثناء فترة الحليب. وتشمل بعض منها عوامل بيئية، والحالة الصحية للضرع، والخلفية الوراثية للبقرة. يعتمد تحسين إنتاجية الماشية على الحمض النووي والواسمات الجينية المرتبطة بسمات إنتاجية مختلفة ذات أهمية اقتصادية لتعزيز اختيار أبقار الألبان بكفاءة أكبر وسهولة نسبيًا مع تميزاالصفات الموروثة. معظم السمات الإنتاجية ذات الأهمية الاقتصادية في الثروة الحيوانية كمية من حيث تأثرها بالطبيعة.أهداف هذه الدراسة- تقييم تأثير بعض العوامل غير الوراثية مثل عدد أيام الحليب، الأيام المفتوحة، ورقم الموسم، موسم الولادة ، فترة الجفاف ، والفتره بين ولادتين على إجمالي إنتاج الحليب و إنتاج 305 يوم.- تقييم بعض العوامل الوراثية مثل المكافىء الوراثى وكذلك الارتباطات الوراثية والمظهريه بين الصفات المدروسه.- قياس القيم التربية لأبقار الأب والام والابناء في هذه المزرعة.- تحديد الجينات المدروسة (البرولاكتين والإنترلوكين) باستخدام تقنية تفاعل انزيم البلمرة المتسلسل PCR)).- تحديد تعدد الأشكال الجديدة في الجينات المدروسة (البرولاكتين والإنترلوكين) والتحقق من ارتباطها المحتمل بإنتاج الحليب في أبقار هولشتاين فريزيان.ولتحقيق هذه الأهداف، استخدمت المنهجية التالية:- تمت الدراسه الحاليه على عدد 1509 سجل لإنتاج الحليب لأبقار هولشتاين فريزيان من مزرعة خاصة تابعة للاستثمار الزراعي. وقد تم ترتيب البيانات وتحليلها باستخدام برنامج ((SAS (2001) وبرنامج ((MTDFREMAL من خلال بولدمان وآخرون (1995).- تم جمع عينات دم، مصل وحليب من 64 رأس من فصيلة هولشتاين فريزيان ومن ثم استخلاص وتضخيم عينات الحمض النووي المعزولة باستخدام تقنية تفاعل البلمره المتسلسلPCR)).- تم تحديد الطفرات الموضعية (SNPs) عن طريق عمل تتابع نيوكلوتيدى لكل جين كما تم استخدام الشريط الفردى التركيبى للطفرات .(SSCP)- تم تنفيذ هذا العمل في المعمل المركزى، كلية الطب البيطري، جامعة بنها، مصر.ويمكن تلخيص النتائج التي تم الحصول عليها في النقاط التالية:1-کان ھناك تأثیرعالى المعنويه ( (P≤ 0.01 لجميع المتغيرات المدروسه على انتاج الحليب الكلى. 2- کان ھناك تأثیرمعنوى لكل من عدد أيام الحليب، وفترة الجفاف على معدل إنتاج الحليب لمدة 305 يوم.3-التهاب الضرع والعرج لهما تأثير غير معنوي (P≥0.05) على معدل إنتاج الحليب لمدة 305 يوم وانتاج الحليب الكلى باستثناء التهاب الضرع الذي كان له تأثير معنوي (P≤ 0.05) على إنتاج الحليب الكلى.4- تم تسجيل المكافئ الوراثى المتوسط لبعض الصفات بما في ذلك عدد أيام الحليب (0.33)، الفترة بين ولادتين (0.29) وإنتاج الحليب الكلى (0.32). بينما تم الحصول على تقديرات منخفضه التوريث لفترة الجفاف (0.07).5- كانت هناك ارتباطات مظهرية إيجابية بين جميع الصفات المدروسه فيماعدا معدل إنتاج الحليب لمدة 305 يوم كان لها علاقة مظهريه مع فترة الجفاف والفتره بين ولادتين.6- وكان متوسط معدل القيم التربوية لفترة الجفاف والفتره بين ولادتين أعلى فى الأم من الأبقار والأب. بالنسبه لمعدل إنتاج الحليب لمدة 305 يوم، وعدد أيام الحليب أعلى في الأبقار من الأب والام. ولكن بالنسبة إنتاج الحليب الكلى كان أعلى في الأب من الام والأبقار.7- تم التعرف على اثنين من الطفرات في جين Prolactin) ) البقري الذي يقع في موضع مختلف ، واحد عند 29 (C / G) والآخر عند 50 (G / A).8-تم استخدام تسلسل التتابع النيوكلوتيدى و الشريط الفردى التركيبى للطفرات (SSCP)، وتم تمييز ثلاثة أنماط مختلفة عبر مجموعات الحيوانات؛ نمط GT (ثلاثي الشكل) ونمط AC (رباعي الشكل) ونمط AT (ثنائي الشكل) في أبقار الهولشتاين. وقد تبين وجود تأثير معنوي كبير لجين البرولاكتين على التهاب الضرع والعرج ومكونات الحليب ، حيث وجد أن الحيوانات عالية الإنتاج أكثر إصابة بالتهاب الضرع ولديها نسبة عالية من الدهون بينما الحيوانات منخفضة الإنتاج تحتوي على نسبة عالية من البروتين والأملاح واللاكتوز.9. وقد تبين أيضا أن الحيوانات منخفضة الإنتاج تمتلك إما أربعة أنماط من نمط SSCP (رباعي الشكل = النمط الوراثي CC) أو خمسة (خماسي الشكل = GG) أو ستة أنماط (سداسية الشكل = GG وراثي) ، في حين أن الحيوانات عالية الإنتاج لها ثلاثة أنماط فقط (ثلاثي الشكل = النمط الوراثي CG) ). والحيوانات ذات الإنتاج المتوسط لها إما ثلاثة أنماط (ثلاثى الشكل = CG) أو أربعة أنماط من نمط SSCP (رباعي الشكل = CCالنمط الجيني).10-لم يتم العثور على تعدد الأشكال في جين إنترلوكين -8.