الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 317 |  |  |
| | | from | 317 | | |
المستخلص
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبي الهدى والرحمة محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد : فهذه رسالة مقدمة إلى جامعة المنيا كلية الآداب قسم الدراسات الإسلامية لنيل درجة الدكتوراه والموسومة بـ (تفسير النيسابوري ”غرائب القرآن ورغائب الفرقان” دراسة نقدية ).اشتملت الرسالة على هذه المقدمة، وتمهيد، وثمانية فصول، وخاتمة ضمنت فيها أهم النتائج والتوصيات المقترحة، ، وفهارس ، وقائمة بأهم المصادر والمراجع.أما مقدمة الرسالة فقد اشتملت على أهمية البحث، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وأهداف البحث، ثم إجراءات البحث، ومشكلة البحث، وخطة الرسالة.
أما المدخل التمهيدي وفيه : النيسابوري من الميلاد إلى الوفاة، وكتابه غرائب القرآن ورغائب الفرقان، وهما فرعين: أولًا: حياة النيسابوري،وثانيًا: نظرة عامة على غرائب القرآن ورغائب الفرقان .
وأما الثمانية فصول فهي :
الفصل الأول: وعنوانه مفهوم النقد، وفيه ثلاثة مباحث: المبـحث الأول: مفهوم النقد وشروطه وأقسامه . والمبـحث الثاني: جهود الصحابة والتابعين في دفع الخطأ عن التفسير. والمبحث الثالث: دواعي وأساليب نقد التفسير لدي الصحابة والتابعين.
الفصل الثاني: ” النيسابوري ومنهجه في القراءات القرآنية” دراسةٌ نقديةٌ، وفيه تمهيد وثلاثة مباحث: المبـحث الأول: تعريف القراءات وأهميتها وأثرها في التفسير. والمبـحث الثاني: منهج النيسابوري في القراءات وموقفه منها، والمبحث الثالث: نقد منهج الإمام النيسابوري في القراءات.
والفصل الثالث: النيسابوري ومنهجه في أسباب النزول، وفيه ثلاثة مباحث:
المبـحث الأول: مفهوم أسباب النزول وأهميتها، والمبـحث الثاني: منهج الإمام النيسابوري في أسباب النزول، و المبحث الثالث: نقد منهج الإمام النيسابوري في أسباب النزول.
وأما الفصل الرابع: النيسابوري ومنهجه في الأحاديث النبوية، وفيه ثلاثة مباحث:
المبـحث الأول: التفسير بالمأثور عند الإمام النيسابوري، و المبـحث الثاني: الاسرائيليات في تفسير النيسابوري، و المبحث الثالث: نقد منهج الإمام النيسابوري في الأحاديث النبوية.
وأما الفصل الخامس: النيسابوري ومنهجه في القضايا اللغوية والنحوية، وفيه ثلاثة مباحث:
المبـحث الأول: القضايا اللغوية عند النيسابوري، وفيه مطلبان: المطلب الأول: القضايا اللغوية والنحوية عند النيسابوري في تفسيره، المطلب الثاني: منهج النيسابوري في إيراد القضايا النحوية. المبـحث الثاني: الإمام النيسابوري واللغة وفيه مطلبان: المطلب الأول: قيمة اللغة عند الإمام النيسابوري في تفسيره، المطلب الثاني: النيسابوري ومنهجه في الشواهد العربية، والمبحث الثالث فيه: نقد منهج الإمام النيسابوري في القضايا اللغوية والنحوية.
وأما الفصل السادس: النيسابوري ومنهجه في القضايا البلاغية، وفيه تمهيد وثلاثة مباحث:
المبـحث الأول: علم البيان في تفسير الإمام النيسابوري، وفيه أربعة مطالب: المطلب الأول: فنّ التشبيه ، المطلب الثاني: المجاز ، المطلب الثالث: الاستعارة ، المطلب الرابع: الكناية .
والمبـحث الثاني: علم المعاني في تفسير الإمام النيسابوري، وفيه أربعة مطالب: المطلب الأول: التقديم والتأخير، المطلب الثاني: الذكر والحذف، المطلب الثالث: الالتفات، المطلب الرابع: وضع الظاهر موضع المضمر.
والمبحث الثالث: علم البديع في تفسير الإمام النيسابوري، وفيه مطلبان: المطلب الأول: الطباق، المطلب الثاني: تأكيد المدح بما يشبه الذم.
وأما الفصل السابع: ” النيسابوري ومنهجه في القضايا العقدية: وفيه تمهيد ومبحثان : التمهيــــــد وفيه: منهج الإمام النيسابوري في القضايا العقدية، المبـحث الأول: آراء الإمام النيسابوري في القضايا العقدية، وفيه ثلاثة مطالب: المطلب الأول: رأي الإمام النيسابوري في التوحيد وما يتعلق به، المطلب الثاني: رأي الإمام النيسابوري في أسماء الله وصفاته، المطلب الثالث: رأي الإمام النيسابوري في الإيمان وما يتعلق به. المبحث الثاني: نقد منهج الإمام النيسابوري في القضايا العقدية.
الفصل الثامن: ” النيسابوري ومنهجه في القضايا الفقهية وأصول الفقه، وفيه تمهيد وثلاثة مباحث :المبـحث الأول: منهج الإمام النيسابوري في القضايا الفقهية، وفيه مطلبان: المطلب الأول: موقف الإمام النيسابوري من المذاهب الفقهية، المطلب الثاني: بيان حكمة التشريع في تفسير النيسابوري. المبـحث الثاني: منهج الإمام النيسابوري في أصول الفقه. المبحث الثالث: نقد منهج الإمام النيسابوري في القضايا الفقهية .
وأما خاتمة الرسالة التي لخصت أهم النتائج والتوصيات التي توصلتُ إليها، وفي نهاية الرسالة قوائم بالمراجع والمصادر وفهارس الآيات القرآنية، والحديث، وفهرس المحتوى وملخص بالعربية والإنجليزية.
هذا وأسأل الله تعالى أن يجعله عملاً صالحاً يُنتفع به الدنيا والآخرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله.