الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 155 |  |  |
| | | from | 155 | | |
Abstract
إن ولادة الطفل قد يكون لها تأثير كبير على نوعية الحياة ذات الصلة بالصحة للام من حيث الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية والجنسية. يمكن قياسه من حيث الأداء، وايضا من حيث تقييم المريض الذاتي لها. وخلال السنة الأولى بعد الولادة تظهر مشاكل بدنية وعاطفية خطيرة. بعض هذه الأعراض تستمر حتى بسنه بعد الولادة وتكون مختلفة بعد الولادة الطبيعية مقارنه بالولادة القيصرية 1. ولقد ارتفعت معدلات الولادة القيصرية وهل أفضل طريقه للولادة هي الولادة الطبيعية أو الولادة القيصرية من أجل جوده الحياة بعد الولادة هي مسألة جدل سواء من المهنيين أو من وجهات نظر النساء من حيث تجربه الولاده وترتبط المضاعفات المرتبطة بكل طريقة من طرق الولادة بألم الأم، والأداء الجسدي، والنضارة. ويمكن تلخيص جميع العوامل المذكورة، بالإضافة إلى طريقة حياة الفرد، باعتبارها نوعية حياة الفرد. ونوعية الحياة هي مفهوم شامل ومعقد، اختلط مع صحة الفرد البدنية والحالة العقلية والاستقلال والاتصالات الاجتماعية، والمعتقدات الشخصية. وقد انتشرت الولادة القيصرية بشكل غير متوقع في البلدان النامية والولادة القيصرية هي تدخل جراحي، والذي يفرض عبئا ماليا على الأسرة ويتطلب العلاج في المستشفيات والتخدير لذلك من الضروري أن ندرس هذه المسألة بدقة في بلدنا. وهدفت هذه الدراسة إلى مقارنة بين نوعية حياة النساء بعد الولادة المهبلية والقيصريi طريقة البحث: o تصميم الدراسة : دراسة مقارنة. o موقع الدراسة: محافظة الدقهلية. o وقت الدراسة: خلال الفترة من 2019 حتى 2020. o أداة الدراسة : الاستبيانات المنظمة التي تشمل: الصحة العامة الأنشطة البدنية الصحة العقلية الحياة الاجتماعية الالم الصحة الجنسية نتائج البحث أوضحت هذه الدراسه أن جوده الحياه تكون أعلي بعد الولاده الطبيعيه مقارنة بالولاده القيصريه من حيث الوظيفه البدنيه والألم ومع ذلك يبدو أن الحياه الإجتماعيه والصحه العقليه والجنسيه والصحه العامه قابله للمقارنه بين المجموعتين وبالتالي تكون الولاده الطبيعيه أكثر أمانا وأقل تكلفه ويوصي بها لجميع النساء الحوامل.