الفهرس 
Complication OF Anterior Cruciate Ligament ReconstructionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 130 |  |  |
| | | from | 130 | | |
Abstract
تمزق الرباط الصليبي الأمامي مرض شائع جدًا في الطب الرياضي. تعطي جراحة إعادة بناء تمزق الرباط الصليبي الأمامي نتائج جيدة جدًا على المدى القصير والمتوسط ، بغض النظر عن الرقعه المستخدمه . تشير الدراسات طويلة المدى إلى نتائج جيدة في الغالب بعد عشر سنوات أو أكثر بعد الجراحة. تبين ان التغيرات التنكسية في الغضروف بعد سبع سنوات من الجراح. تزداد مع مرور الوقت في المتابعة طويلة المدى.
ولذلك ، أجرينا هذه الدراسة من أجل المراجعة المنهجية للدراسات المنشورة حول النتائج المتأخرة لإعادة بناء الرباط الصليبي الأمامي.
في هذه الدراسة ، بحثنا في عبر بوب ميد و سكوبيس و ويب سينس و كوكرين المركزي للتجارب ذات الشواهد المركزيه و جوجل سكولار منذ بدايتها حتى أبريل 2020. وجدنا ب البحث 2089 سجلًا. ثم احتفظنا بـ 57 سجلاً يحتمل أن تكون مؤهلة لفحص النصوص الكاملة. أخيرًا ، تم تضمين اثنتي عشرة دراسة.
في هذه الدراسة ، وجدنا أن تقديرات التأثير الكلي أظهرت أن المعدل طويل المدى من لاخمان الدرجه الاولى بعد إعادة بناء الرباط الصليبي الأمامي كان97.8 % من ناحية أخرى ، أظهرت تقديرات التأثير الكلي أن المعدل طويل المدى لل بفوت شيفت الدرجه الاولى بعد إعادة بناء الرباط الصليبي الأمامي كان 97.8٪ في تحليلنا البعدى ، أظهرت تقديرات التأثير الكلي أن متوسط الفرق من جانب إلى جانب كان 1.2 (95 % ) .
في هذه الدراسة ، وجدنا أن تقديرات التأثير الكلي أظهرت أن معدل درجة IKDC A كان 55.4٪ أظهرت تقديرات التأثير الكلي أن معدل درجة IKDC B كان 37.3٪ فيما يتعلق بركبة ليشولم ، أظهرت تقديرات التأثير الكلي أن متوسط درجة ليشولم كان 87.085 .
في هذه الدراسة وجدنا أن معدل الفشل يتراوح بين 0-10٪. بينما تراوحت معدلات المضاعفات بين 8-11٪. كانت المضاعفات الأكثر شيوعًا هي جراحات الغضروف المفصلي ، ورأب الشق ، الغسيل ، والتنظيف .
قيود الدراسة
هذه المراجعة المنهجية محدودة بمستوى الأدلة و الدراسات التي تم تحليلها. كانت غالبية الدراسات المشمولة ذات أدلة منخفضة. على الرغم من أن معظم الدراسات اظهرت معايير موضوعية مماثلة لقياس نتائج العلاج ، إلا أن العديد من الدراسات استخدمت طرق تصنيف مختلفة. اظهر عدد قليل من الدراسات تحليلات قويه . علاوة على ذلك ، فإن الافتقار إلى التطابق في نوع الإصابة والخصائص الخاصة بالمريض مثل الأمراض المصاحبة قد حد من التحليل العدى الحالي. كانت هناك تناقضات في مضاعفات العلاج ، وعندما حدثت مضاعفات متعددة في حالة واحدة ، كان من الصعب تحديد معدل المضاعفات الدقيق. في كثير من الأحيان لم يتم معرفه التزام المريض بالعلاج ، وبالتالي فإن فعالية أي طريقة علاج قد لا تكون دقيقة. كان التحيز في الاختيار موجودًا أيضًا ، حيث أن العديد من هذه الدراسات كانت مراجعات بأثر رجعي.