الفهرس 
مقدمة
مولده ونشأته.يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 217 |  |  |
| | | from | 217 | | |
المستخلص
كان لابن سناء الملك مكانة شعرية وأدبية عالية، فكان رائد الصنعة وقائدًا للبديع والحلى اللفظية. وبدراسة الشاعر نجد أنه لم يحظ بدراسات كثيرة ليتفقد جل ديوانه، وما دفعني لاختيار هذا الموضوع ودراسته عدة أسباب من بينها:
- مكانة ابن سناء الملك وثراء شعره وطرقت كل الأغراض الشعرية، فجاء شعره يمتاز بالتنوع في أغراضه، وكان شعره يعكس كثيرًا من ضروب حياته من جد ولعب ولهو، فكان كلوحة فنية إبداعية رائعة.
- معاصرة ابن سناء الملك لصلاح الدين الأيوبي، فجعل من شعره تسجيلًا وتأريخًا للوقائع الحربية والسياسية في هذه الحقبة الجليلة، لاسيما حروب صلاح الدين الأيوبي في مجابهة الانتهاكات الصليبية في الأراضي العربية، وقدرة صلاح الدين على استرداد كرامة العرب.
- قسمت البحث وفقًا للأبواب والفصول الآتية:
الباب الأول: الشعر في عهد صلاح الدين الأيوبي
الفصل الأول: مولده ونشأته.
الفصل الثاني: الشعر في عهد صلاح الدين الأيوبي.
الباب الثاني: ابن سناء الملك وتجليات الأنا والآخر
الفصل الأول: مولده ونشأته.
الفصل الثاني: تجليات الأنا في شعره.
الفصل الثالث: تجليات الآخر في شعره.
أ- صورة الآخر في المدح ”تجليات صورة صلاح الدين نموذجًا”
ب- صورة الآخر في الغزل.
ج- صورة الآخر في الرثاء.
الباب الثالث: التناص
الفصل الأول: اللغة.
الفصل الثاني: التناص
أ- التناص الشعري.
ب- التناص الديني.
ج- التناص مع المثل.
د- التناص مع الثقافة المصرية وأثر عصر الشاعر عليه.
هـ- التناص مع الحديث الشريف.
ثم خاتمة البحث، وقائمة المصادر والمراجع.