الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يقع هذا البحث فى أربعة فصول بالإضافة إلى المقدمة، وقائمة المصادر والمراجع العربية والأجنبية ومواقع الشبكة الالكترونية، وقائمة توضيحية لصور الكتالوج ثم الصور. - فى المقدمة تناولت شرحا مجملا لموضوع الرسالة وأسباب اختيار الموضوع؛ حيث أن تصوير الآلهة وعناصر التجسيد المجنحة هى من الفروع الهامة والشيقة والتى تعكس السمات الفنية الأرخية والكلاسيكية وقد شملت أهم الفنون وهو الفخار اليونانى الذى يعتبر بمثابة مرآة تعكس المحتوى الأدبى لآساطير هؤلاء الآلهة على هيئة صورة مرئية ، والغرض من هذه الدراسة بالإضافة إلى لمحة تاريخية عامة تمهيدا لموضوع الدراسة. - الفصل الأول بعنوان (التعريف بالآلهة وعناصر التجسيد المجنحة) وهو يتناول أهم الآساطير التى ارتبطت بمولدهم وانعكاسها على الفخار اليونانى مع توضيح أهم الشعارات والرموز والصفات والألقاب التى اقترنت بهم وأهم الوظائف التى كانوا يقومون بها. - الفصل الثانى بعنوان تصوير الآلهة المجنحة على الفخار اليونانى وهو يتناول تتبع تصويرهم على الفخار بداية من العصر الأرخى فى الفترة ما بين 660 ق.م إلى 480 ق.م وصولا للعصر الكلاسيكى فى الفترة ما بين 480 ق.م إلى 323 ق.م وتتبع المراحل العمرية والأنماط المختلفة التى ظهروا بها من خلال توضيح أشكالهم التى ظهروا بها وتطورها من حيث الأجسام والأجنحة والملابس، مع إيضاح الاختلافات التى أضافها أو انفرد بها كل من فنانى العصر الأرخى والكلاسيكى. - الفصل الثالث بعنوان تصوير عناصر التجسيد المجنحة على الفخار اليونانى قمت بتناول نبذة عن عناصر التجسيد التى ظهرت مجنحة على الفخار اليونانى لما تحمله من أهمية حيث كانت بمثابة مرآة لتشخيص المعانى المجردة بالإضافة إلى عرض للمراحل المختلفة التى ظهروا بها بداية 660 ق.م وصولا إلى أواخر العصر الكلاسيكى 323 ق.م مع التركيز على أهم الأرباب التى ارتبطوا بهم بشكل واضح. - الفصل الرابع بعنوان الدراسة التحليلية يتناول الدراسة التحليلية للموضوع من خلال توضيح الأنماط والأشكال التى ظهرت بها الآلهة المجنحة وعناصر التجسيد على الفخار اليونانى والتأثيرات الأرخية والكلاسيكية التى أثرت على تصويرم وكيف تطورت مع عصر الأخر. |