الفهرس 
1يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 348 |  |  |
| | | from | 348 | | |
المستخلص
خلال نماذج مختارة من أشعارهم، أثْرت هذا القرن بنصوص إبداعية مثلت صورة العصر على المستوي النفعي والجمالي، مراعية في ذلك ظروف العصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ بحيث يعطي نظرة متكاملة عن صورة الشعر في هذا القرن.
محتوى الدراسة:
جاء البحث في مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول وخاتمة.
الفصل الأول: البناء الهيكلي في شعر الشهب السبعة ، واشتمل على أربعة مباحث.
الفصل الثاني: الصورة والبناء الشعري في شعر الشهب السبعة، واشتمل على ثلاثة مباحث.
الفصل الثالث: البناء وهذا البحث سيركز جهده على إبداع العصر المملوكي الثاني لشعر الشهب السبعة من الأسلوبي في شعر الشهب السبعة، واشتمل على مبحثين.
الفصل الرابع: الإيقاع في شعر الشهب السبعة، واشتمل على مبحثين.
الخاتمة وأهم التوصيات.
قائمة المصادر والمراجع.
هذا وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها:
1. إثبات أن شعر الشهب في العصر المملوكي الثاني كان صورة حية للعصر تذبذب بين القوة المستمدة من خصائص الشعر العربي القديم والضعف المنبثق من السمات العامة للعصر المملوكي.
2. إثبات أن مسمى السبعة الشهب جاء من قبيل اتفاق الشعراء في الاسم الأول فلم يمثلوا اتجاهًا معينًا أو مذهبًا واحدًا.
3. إيضاح أن الخصائص الفنية التي اشترك فيها الشهب جاءت بسبب شيوعها في الشعر العربي بصفة عامة والشعر المملوكي خاصة.