الفهرس 
التمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
المستخلص
وقع البحث تحت عنوان (شعر عمر هزاع – دراسة أسلوبية).
وتم تقسيمه إلى مقدمة وخاتمة، حصرت بينهما ثلاث فصول على النحو التالي:
1-المقدمة، واشتملت على أسباب اختيار الموضوع والمنهج المتبع، والدراسات السابقة.
2-التمهيد واشتمل على الأسلوبية، وتعريفها، والتعريف بالشاعر.
3-الفصل الأول: (تشكلات أسلوبية لغوية).
وفي هذا الفصل قمت بدراسة الأساليب الإنشائية: ( أسلوب الأمر، والنهي، والاستفهام، والنداء، والأسلوب الشرطي)
ثم قمت بدراسة المعجم الشعري، من خلال الحقول الدلالية ( حقل الطبيعة، والنار، والتراب، والإنسان، والموت، والزمان والمكان)
4-الفصل الثاني (التحول الدلالي: الصورة عند عمر هزاع).
وفي هذا الفصل قمت بالتنظير أولا للصورة، ثم عرضت للتشبيه والاستعارة والكناية، وربطت هذه الأنماط القديمة بالأنماط الحديثة مثل الصورة السمعية والبصرية واللونية.
5-الفصل الثالث : (البنية الموسيقية).
وفي هذا الفصل قمت بالتنظير للوزن الشعري بشكل عام، ثم عرضت البحور الشعرية التي استخدمها الشاعر في شعره، وهي إحدى عشرة بحرا شعريا، ثم قمت بعمل دراسة إحصائية للقصائد ووزعتها على البحور التي استخدمها الشاعر.
ثم عرضت الزحافات والعلل التي استخدمها الشاعر من خلال البحور الشعرية..
ثم وصلنا للحديث عن القافية، التي قمت بالتنظير لها، وعرضت نماذجا بعد ذلك للقافية المطلقة والمقيدة..
ثم عرضت للتصريع في القافية، ودوره الأسلوبي في شعر عمر هزاع.
ولم ينته الحديث في الوزن الشعري عند هذا الحد، إنما عرضت للموسيقى الداخلية من خلال: (التكرار، والتجنيس).