الفهرس 
فصل تمهيدييوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 316 |  |  |
| | | from | 316 | | |
المستخلص
تنقسم الدراسة إلى فصل تمهيديّ ”مقدمة”، وأربعة فصول، جاء الفصل الأول تحت عنوان- الصراعات المذهبية في اليمن ”النشأة والأسباب”، ويتضمن عوامل وحدة المسلمين، وأسباب الاختلاف بين الناس، وأسباب الخلاف بين المسلمين، ويوضح الفصل مصطلح الصراع المذهبيّ ونشأته، وأهم عقائد الخوارج، وأهل السنة والجماعة، والشيعة، أما عن الشيعة فيتضمن التعريف والنشأة وأثر الفرق القديمة في المذهب الشيعيّ وأهم الفرق الشيعية: ”الإمامية الاثني عشرية، والزيدية”.
أما الفصل الثانيّ بعنوان- الظاهرة الحوثية ودورها في التدخل الإيرانيّ في اليمن، ويتضمن أفكار جماعة الحوثيّ، ومعتقداتهم، ونشأتهم، وفكرة تصدير ثورة الخومينيّ الإيرانية إلى اليمن، ومأهم مظاهر تأثر حركة الحوثيّ بالدولة الإيرانية، وتصورات المشروع الإيرانيّ في اليمن، وأدوات الدور الإيرانيّ، وأنماطه، ويتضمن أيضًا دور الحوثيون في الأزمة اليمنية، والآثار التي خلفتها الحروب الستة، وموقف الحوثيون من الثورة الشعبية عام 2011م.
والفصل الثالث وعنوانه- الطبيعة الجيوستراتيجية ودورها في الصراعات الداخلية اليمنية، ويتضمن مفهوم الجيوستراتيجية وخصائص الصراع ومراحل تطوره، ومستوياته، وأنواعه، والعوامل والأسباب المفسرة إلى حدوث الصراعات الداخلية، وعوامل تصعيد وتهدئة الصراع، وأساليب المعالجة، وأهم أشكال الصراعات الداخلية، والحرب الأهلية بوصفها أحد أشكال الصراعات الداخلية، وأهم التحديات التي تواجه اليمن في ضوء عاصفة الحزم وإعادة الأمل، وأسباب تغير الولاءات بعد مقتل الرئيس السابق عليّ عبد الله صالح.
أما الفصل الرابع جاء يناقش تأثير القوى الإقليمية في الأمن القوميّ اليمنيّ، ويتضمن مصطلح وتفسير الأمن القوميّ، واتجاهاته، وخصائصه، والعوامل المؤثرة فيه، والمتغيرات التي تحكمه، وأهم أهداف الأمن القوميّ اليمنيّ، وهياكل أو مؤسسات صنع سياسة الأمن القوميّ اليمنيّ، وركائزه الاستراتيجية، وأهم مواقف الأطراف الإقليمية والدولية المؤثرة في الأمن القوميّ اليمنيّ، ومتطلبات مواجهة النفوذ الإيرانيّ في اليمن، وأهم السيناريوهات المستقبلية للأزمة اليمنية، وأخيرًا جاءت الخاتمة تحمل أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها الدراسة، والتي تم الإجابة فيها عن تساؤلات الدراسة.