Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
برنامج تعليمي باستخدام النماذج ثلاثية الأبعاد وتأثيره علي مستوي أداء بعض مهارات الجمباز لطالبات دولة الكويت /
المؤلف
البناو، ألطاف غانم على.
هيئة الاعداد
باحث / ألطاف غانم على البناو
مشرف / سعيد عبد الرشيد خاطر
مشرف / أحمد طلحة حسام الدين
مناقش / عصام الدين متولى
مناقش / حاتم ابو حمده هليل
الموضوع
التمرينات الرياضية.
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
150 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
مناهج وطرق تدريس
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة مدينة السادات - كلية التربية الرياضية بالسادات - التمرنات والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 150

from 150

المستخلص

ملخص البحث باللغة العربيــــة
أولاً: المقدمة ومشكلة البحث
نحن نعيش الآن في عصر يتميز بالانفجار المعرفي في مختلف المجالات، وهذا الإنفجار المعرفي ناتج عن الثورة في البحث العلمي، والذي ساعد على إيجاد الحلول للكثير من المشكلات بطرق حديثة، مما أدي إلى الوصول إلى أفضل النتائج في حل المشكلات، وبالتالي ساعد على التقدم التكنولوجي الهائل في كافة المجالات بصفة عامة وفي مجال التربية الرياضية بصفة خاصة، وكذلك ساعد على ظهور طفرة جديدة في مجال التعليم ساعدت على سرعة إتقان المتعلمين للمهارات الحركية.
كما أن الاتجاهات التربوية المعاصرة تؤكد علي ضرورة مواكبة العصر، فضلاً عن متطلبات المستقبل المتوقع حدوثها، وتهتم النظرة الحديثة للتعليم بإعداد الفرد من أجل أن يستطيع التعايش مع هذا العالم، لذا فقد أصبحت هناك ضرورة لإدخال التغير المناسب علي مناهج وأساليب التعليم؛ لأن الأساليب التقليدية أصبحت لا تجدي في هذا العصر، فأصبح من الحتمي أن يتحول التعليم من مجرد الحفظ والتلقين والمشاركة السلبية للمتعلم إلي نوع مغاير تماماً، ألا وهو التعليم الفعال حيث المشاركة الفعالة من جانب المتعلم من أجل تكامل العملية التعليمية من خلال أساليب تكنولوجيا التعليم السائدة. (34: 37)
وتشير الكثير من الأبحاث في مجال تعلم الأنشطة الرياضية على أهمية العلاقة بين فاعلية التدريس ووسائل تكنولوجيا وتقنيات التعليم ، ولذا يجب التركيز في مجال التربية الرياضية على تلك الوسائل أثناء عملية التعليم وعلى التغذية الراجعة التي توضع مواضع الإتقان أثناء التعلم ومواضع الخطأ فنوضحه ونعدله نحو الأفضل ، وبالتالي سينعكس كل ذلك على العملية التعليمية مما يؤدى في النهاية إلى الوصول بالمتعلم إلى أقصى درجة إجادة في تعلم مهارات الأنشطة الرياضية ، ولا يمكن إحداث تغيير في المتعلم أثناء تعليم المهارات بدون خلق بيئة تعليمية مناسبة ، وهذا لا يتحقق إلا من خلال تكنولوجيا التعليم التي تعمل بوسائلها على خلق تلك البيئة والتي يستطيع المتعلم من خلالها أن يكوّن خبرته التعليمية عن طريق تعلمه كيفية استخدام كافة مصادر المعرفة والوسائل التكنولوجية المساعدة لكى يصل إلى المعلومات بنفسه. (3: 24)
وتكنولوجيا التعليم شأنها شأن التكنولوجيا في الميادين الأخرى، حيث تعمل علي تحسين التطبيق التربوي وتطوير الأداء في الموافق التعليمية وفق النظم التي تكفل التفاعل بين جميع الأركان التي تتكون منها المنظومة التعليمية، وهي أوسع من مفهوم الوسائل التعليمية إذ أنها تبدأ من أنشطة التخطيط والتي تسبق التطبيق وتمتد إلى مراحل التنفيذ والتقويم والتعديل. (20: 5،6)
فاستخدام تكنولوجيا التعليم بطريقة فعالة، قد يساعد على حل الكثير من المشكلات التعليمية وكذلك يحقق عائداً كبيراً كما أنه يوفر الكثير من الجهد والتعب، حيث أثبتت الأبحاث عظم الإمكانات التي توفرها تكنولوجيا التعليم في عملية التعليم والتعلم وكيف أنها تساهم بشكل فعال في تحقيق الأهداف التعليمية المختلفة عن طريق جذب انتباه الطلاب نحو المواد الدراسية وتقريب الموضوعات إلى مستوي إدراكهم، وتحسين اتجاههم نحو الموضوعات الدراسية المتقدمة. (16: 10)
كما أن تكنولوجيا التعليم ليست في ذاتها غايات تعليمية، وإنما هي أدوات تعلُم وتعليم، تساعد على تحصيل خبرات وأفكار ومعلومات متنوعة، ومهارات فنية لتحقيق الأهداف التعليمية، والتدريبية الموضوعة مسبقاً، وعليه؛ يمكن القول: إنها تشمل كل إجراء يساعد المعلم في نقل الحقائق، والمعلومات، والمهارات، وتكوين وجهات النظر، والفهم، والتقدير لدي المتعلم. (31 :57)
وأدوات التكنولوجيا التعليمية الرقمية لا تقتصر على نوع واحد من الوسائل المتداولة بل تشمل العديد من الوسائل مثل أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية المحمولة، والصوت، والفيديو، وأدوات الوسائط المتعددة وبرامج التطبيقات، ومحتوى أدوات ومصادر التعلم الرقمي متعددة ومختلفة (مثل النص، والرسومات، والصوت، والفيديو، والنماذج ثلاثية الأبعاد 3D، والخرائط الذهنية التفاعلية) والغالبية العظمى من الدراسات السابقة التي اقترحت بيئات تعلم افتراضية استخدمت جنبا إلى جنب الصورة والصوت والنص والرسومات مدعومة إلكترونيا مع العروض الحية، فقد يكون النص في شكل مكتوب أو صوت، في حين قد تكون صورهم ساكنة أو متحركة. ومع ذلك، تضمنت دراسات قليلة أشكال أو نماذج 3D، ويرجع ذلك إلى حقيقة أن استخدام النماذج أو المجسمات ثلاثية الأبعاد يتطلب مهارات عالية من حيث تصميم النماذج، وعلم البرمجة، وفهم مفصل للموضوع حتى يمكن تطوير المحتوى التعليمي. (38) (39) (40)
وقد طرأ مؤخراً إتجاه جديد نحو التعليم يعتمد بشكل أساسي على استخدام التكنولوجيا ويتألف هذا الاتجاه من ثلاث محاور رئيسية تتمثل في (علاقة المعلم والمتعلم – مهام التعلم العميق – مصادر وأدوات التعلم الرقمي) والمحور الثالث المتعلق بأدوات ومصادر التعلم الرقمي DLTRيلعب دوراً ذو أهمية خاصة في تفعيل وتوسيع وتسريع عملية التعلم بطرق لم يكن تخيلها مسبقاً. (44) (46) (51)
وتعتبر النماذج التفاعلية أحد الأساليب المستحدثة للقيام بالمهام الدراسية حيث تساعد في تعلم مهـارات الأنشطـة الرياضيـة وتبسيـط الأشياء الحقيقية وتسهيل بعض الأجزاء وكذلك علاقتها مع بعضها وتساعد أيضا في التعرف على الأجزاء الداخلية ومعالجة مشكلات مختلفة مثل البعد المكاني والزماني. (28: 161)
ومن خلال عمل الباحثة مدرسة تربية رياضية بالحلقة الثانية من مرحلة التعليم الأساسي (الإعدادية) لاحظت أن التدريس يتم بالطريقة التقليدية والتي تعتمد بشكل أساسي ورئيسي علي الشرح النظري ثم أداء نموذج إذا استطاع المعلم أو المعلمة أدائه، بالإضافة إلي بذل الكثير من الوقت والجهد مما يؤدي إلي عدم استطاعة التلاميذ إستيعاب المهارة وفهمها من الناحية الفنية وبالتالي عدم القدرة علي أدائها وتعلمها نظراً لأن الأداء الحركي يمر بمراحل فنية متتالية يصعب فصلها عن بعضها ، كما انه عندما يؤدَّى النموذج يمر التسلسل الحركي بسرعة فلا تستطيع التلميذات أن تضع تصوراً صحيحاً للمهارة في ذهنها لذا لجأت الباحثة في محاولة لإيجاد حل لهذه المشكلة فقامت بالبحث والاطلاع علي المراجع العلمية والدراسات المرجعية التي تناولت العملية التعليمية وقد أثار اهتمام الباحثة إستخدام النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد في العملية التعليمية، حيث تعتبر نموذج مبدع بالإضافة إلي أنها أيضاً تعد إحدى الوسائل التكنولوجية الحديثة التي يمكن من خلالها حل هذه المشكلة، كما أنه من خلال المسح المرجعي للدراسات والبحوث المرجعية وقواعد البيانات المختلفة، لاحظت الباحثة أن محتويات مصادر وأدوات التعلم الرقمي متنوعة ومختلفة مثل (نصوص كتابية، رسومات، ملفات صوتية، ملفات فيديو، نماذج مجسمة ثلاثية الأبعاد) فكانت الغالبية العظمي من البرامج التعليمية المختلفة تجمع بين الصور والأصوات والنصوص الكتابية والرسومات الجرافيك ، ولكن تتضمن القليل من تلك الدراسات برامج نماذج تعليمية ثلاثية الأبعاد نظراً لصعوبة تصميمها.
مما دعي الباحثة لاقتراح برنامج تعليمي باستخدام التصوير ثلاثي الأبعاد ومعرفة تأثيره على مستوي أداء بعض المهارات المنهجية لطلاب المدارس بدولة الكويت.
ثانياً: هدف البحث
يهدف هذا البحث إلى:
- التعرف على تأثير البرنامج التعليمي المقترح باستخدام التصوير ثلاثي الأبعاد (النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد) على كل من:
• التحصيل المعرفي لمهارات قيد البحث قيد البحث.
• مستـــوي الأداء المهارى للمهـــارات قيد البحث.
ثالثاً: فروض البحث
1. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة في مستوى (الأداء المهارى) للمهارات قيد البحث لصالح القياس البعدي.
2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في مستوى (الأداء المهارى) للمهارات قيد البحث لصالح القياس البعدي.
3. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي القياسين البعديين للمجموعة الضابطة والتجريبية في مستوى (الأداء المهارى) للمهارات قيد البحث لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية.
إجراءات البحث
منهج البحث:
استخدم الباحث المنهج التجريبي وذلك لمناسبته لطبيعة البحث باستخدام التصميم التجريبي ذو القياس البعدي للمجموعتين الضابطة والتجريبية.
مجتمع وعينة البحث:
1- مجتمع البحث
اشتمل مجتمع البحث على تلميذات الصف الثاني الإعدادي بمدرسة عيسى حسين اليوسفي بالكويت والبالغ عددهن (90) تلميذة، والمقيدات بالعام الجامعي 2018م/ 2019م.
2- عينة البحث
اشتمل البحث على أكثر من عينة، وذلك لتحقيق أهداف البحث، حيث كانت العينة البحثية على النحو التالي:
أ‌. عينة التحليل الحركي:
تم اختيار عينة التحليل الحركي بالطريقة العمدية، وقوامها (1) لاعبة متميزة من لاعبات المنتخب المصري الدوليين وذلك لضرورة أن يكون الأداء نموذجيا بقدر الإمكان.
ب‌. العينة البحثية:
وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من تلميذات الصف الثاني الإعدادي بمدرسة عيسى حسين اليوسفي بالكويت وبلغ عددهن (30) تلميذة بنسبة 33.33٪ من إجمالي مجتمع البحث، في حين بلغ حجم عينة الدراسة الاستطلاعية (20) تلميذة بنسبة 22.22٪ من إجمالي مجتمع البحث ومن خارج عينة البحث الأساسية وذلك لحساب المعاملات العلمية لمتغيرات البحث، وتجريب البرنامج (النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد).
وسائل وأدوات جمع البيانات:
قامت الباحثة بتحديد الوسائل المستخدمة لجمع البيانات ومراعاة توافر الشروط التالية عند اختيارها:
- سهلة التنفيذ.
- أن تتوافر فيها المعاملات العلمية.
وقد تمثلت تلك الوسائل والأدوات في التالي:
(أ) المقابلة الشخصية.
(ب) تحليل المحتوى والوثائق.
(ج) استمارات تسجيل البيانات.
(د) الأدوات والأجهزة المستخدمة في البحث.
(هـ) استمارات استطلاع رأى الخبراء.
(و) اختبار مستوى القدرات العقلية (الذكاء).
(ز) اختبارات عناصر اللياقة البدنية للمهارات قيد البحث.
- تحديد عناصر اللياقة البدنية.
- تحديد اختبارات عناصر اللياقة البدنية (الاختبارات البدنية).
(ح) الاختبارات المهارية لقياس مستوى تعلم المهارات قيد البحث.
إجراءات التطبيق (خطوات إجراء تجربة البحث):
قامت الباحثة بتنفيذ تجربة البحث على عينة الدراسة الأساسية البالغ عددهن (30) تلميذة وذلك حسب التوزيع الزمنى للبرنامج، وهو ما تم توضيحه بجدول (13)، حيث كانت الباحثة تقوم بالتدريس للمجموعة الضابطة، وبالإشراف والتوجيه للمجموعة التجريبية.
وقد قامت الباحثة بالإجراءات التالية الخاصة بعينة البحث:
أ‌- إجراء التجانس قبل البدء في تنفيذ البرنامج في متغيرات: (السن – الطول -الوزن – الذكاء – الاختبارات البدنية-الإختبار المهارى).
ب‌- إجراء التكافؤ قبل البدء في تنفيذ البرنامج في متغيرات: (السن – الطول -الوزن – الذكاء – الاختبارات البدنية-الإختبار المهارى).
ج‌- إجراء القياسات القبلية في كلٍ من (الإختبار المهارى) للتعرف على مستوى التلميذات قبل البدء في تنفيذ البرنامج.
د‌- إجراء القياسات البعدية في كلٍ من (الإختبار المهارى) للتعرف على مستوى التلميذات بعد الانتهاء من تنفيذ البرنامج.
القياسات القبلية:
قامت الباحثة بإجراء القياسات القبلية على مجموعتي البحث التجريبية والضابطة في المتغيرات قيد البحث وذلك يوم 15/10/2019م لقياس الأداء المهارى للمهارات قيد البحث.
تطبيق البرنامج:
قامت الباحثة عقب انتهاء القياسات القبلية بتطبيق استخدام النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد على المجموعة التجريبية والأسلوب التقليدي المتبع مع المجموعة الضابطة وذلك في الفترة من 15/10/2019م إلى 17/12/2019م بواقع وحدتين تعليميتين أسبوعياً، وزمن الوحدة (45) دقيقة، ولمدة (8) أسابيع، وبناءاً على ذلك استغرق تنفيذ البرنامج شهرين.
وكان يتم التنفيذ بالنسبة للمجموعة الضابطة عن طريق أسلوب الشرح وعرض المهارة من قبل الباحثة، وبالنسبة للمجموعة التجريبية كان يتم التنفيذ من خلال قيام كل تلميذة بمفردها بالتعامل مع برنامج النماذج التفاعلية (بمعمل الحاسب الآلي بالمدرسة) ولكل تلميذة جهاز حاسب آلي (بإجمالي عدد 15 جهاز حاسب آلي بالمعمل ”مساوى لعدد أفراد المجموعة التجريبية”) حيث كان التعلم يتم عن طريق البرنامج التعليمي للنماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد، وكان دور الباحثة هو التوجيه والإشراف.
القياسات البعدية:
قامت الباحثة بعد انتهاء المدة المحددة للتطبيق بإجراء القياسات البعدية لمجموعتي البحث للتعرف على مستوى الأداء المهارى من خلال الإختبار المعد لذلك وذلك يوم 19/12/2019م وذلك عن طريق لجنة مكونة من (3) محكمين من المتخصصين في مجال الجمباز (مُلحق2).
المعالجات الإحصائية:
قامت الباحثة بتجميع النتائج وجدولتها ومعالجتها إحصائياً، وتم إستخدام المعاملات الإحصائية التالية:
• المتوسط الحسابي.
• الوسيط.
• الانحراف المعياري.
• معامل الالتواء.
• اختبار مان ويتني اللا بارومتري.
• اختبار (ت).
• معاملات الارتباط.
الإستخلاصات والتوصيات
الإستخلاصات:
في ضوء هدف البحث والنتائج التي تم التوصل إليها، تم استخلاص التالي:
- البرنامج التعليمي المقترح باستخدام النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد ساهم بطريقة إيجابية في تحسين مستوى (الأداء المهارى) للمهارات قيد البحث لأفراد المجموعة التجريبية.
- البرنامج التعليمي المتبع باستخدام الطريقة التقليدية (الشرح والعرض) ساهم بطريقة إيجابية في تحسين مستوى (الأداء المهارى) للمهارات قيد البحث لأفراد المجموعة الضابطة.
- البرنامج التعليمي باستخدام النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد كان أكثر إيجابية في تحسين مستوى (الأداء المهارى) للمهارات قيد البحث.
التوصيـات:
في ضوء الإستخلاصات السابقة توصى الباحثة بما يلي:
- استخدام النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد في رفع مستوي أداء المهارات قيد البحث.
- العمل على إدخال البرامج المصممة عن طريق النماذج التفاعلية في مدارس التربية والتعليم.
- الاهتمام باستخدام النماذج التفاعلية ثلاثية الأبعاد في تعلم مهارات الأنشطة الرياضية المختلفة.
- ضرورة الاستفادة من خبرات المتخصصين في الوسائط التعليمية بإقامة الندوات والمحاضرات في الأندية والمدارس وكليات التربية الرياضية والاتحادات الرياضية لزيادة التوعية بأهمية النماذج التعليمية.
- توجيه نظر الباحثين إلى القيام بإجراء أبحاث علمية متشابهة على المهارات الرياضية المختلفة.
- ضرورة إيجاد حلول علمية للمشكلات التي تعترض التقدم والتطور في المجال الرياضي والرياضة المدرسية بصفة خاصة عن طريق الاستفادة من التقنيات التكنولوجية التعليمية.