الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وينقسم البحث إلى: أولًا: التمهيد النظري المبحث الأول: التطور الدلالي ثم المبحث الثاني: التعريف بالتأثيل وعلم الإيتمولوجي ثم المبحث الثالث: الاشتقاق. ثانيًا: الدراسة التطبيقية وتنقسم بدورها إلى ثلاثة فصول الفصل الأول: ألفاظ فصيحة تعددت معانيها : دراسة مثل هذه الألفاظ مع أن الكلمة ليست بذات معنى مستقل في ذاتها، فوجود اللفظ وتحديد معناه أمر نسبي يتحدد في سياقٍ غيره من الكلمات والمعاني، أو عن طريق التقابل بينهما، وعلى ذلك فإن ما تدل عليه الكلمة ينحصر في وظيفتها التي لا تعرف إلا بمعرفة وظائف غيرها من الكلمات وتأثيرها في إطار الظروف والملابسات التي تستعمل فيها، وهذه الظروف والملابسات هي التي تساعدنا على الوصول إلى تحديد تلك العلاقة بين الكلمات وما تدل عليه, بل هي التي تحدد أيضًا وظيفة الكلمة ودلالتها، ومن هنا تتأكد أهمية انتقاء الألفاظ من نص وظيفي كالنصوص الأدبية. - الفصل الثاني: ألفاظ عامية قد يكون لها أصل فى الفصحى: نرى في هذا الفصل ألفاظًا عامية لها أصول في اللغة العربية الفصحى، ولكنها قل استخدامها حتى أُهملت، ومع استعمالها ظننا أنها ألفاظ عامية مُستحدثة، ومن هذه الألفاظ ما تغير معناه اللغوي مع اندثار المعنى الأصلي، وأصبحت بمعنى آخر مُتعارف عليه الفصل الثالث: ألفاظ أجنبية دخلت العربية (دخيل – معرب – مولد ): أدرس في هذا الفصل الألفاظ الأجنبية التي دخلت اللغة العربية، وأصبح لها مداخل مُعجمية، واشتق منها اسم الفاعل واسم المفعول والصيغ الصرفية؛ لأن الكلمة تم تعريبها, ونجد أن اللغة العربية لغة متسعة يمكن أن تأخذ كلمات جديدة ولكن هذه الكلمات تصبح كلمات عربية لها أوزانها ومعانيها، وهنا يبرز دور البحث في الكشف عن الفرق بين الدخيل والمُعرَّب . وقد ختمت البحث بأهم ما توصلت إليه من نتائج وتوصيات, ثم بثَبت المصادر والمراجع التي أفدت منها في البحث, وأخيرًا فهرس محتوياته. |