Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور سمات أعمال الفن الجماهيري (POP Art) في إثراء فيلم تحريك ثلاثي الأبعاد /
المؤلف
عبد المجيد، محمود عبد المعطي.
هيئة الاعداد
باحث / محمود عبد المعطي عبد المجيد
مشرف / عبدالرحمن عبدالحميد الجندي
مشرف / غدير جمال فوزي
الموضوع
الرسوم المتحركة.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
237 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - الرسوم المتحركة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 263

from 263

المستخلص

الفصل الأول : تاريخ تطور افلام التحريك المستوحاة من الفن الجماهيري (POP Art)
شمل الفصل الأول على تاريخ تطور أفلام التحريك المستوحاه من الفن الجماهيري تداخل الفنون التشكيلية سلوكا راسخا في تاريخ فن التحريك وبلا شك إن تناقد الفنون ممارسة لها دوافعها وأسبابها المتعددة بين ما هو عقائدي أو إجتماعي أو جمالي وهو ممارسة تؤكد حضورها اليوم بشكل واسع في المجال البصري لما تتمتع به من قدرة على التنوع والثراء الشكلي والتعبير الحسي عبر إستقدامها للكثير من التقنيات والمرتكزات الجمالية وما يدور اليوم من نشاط بصري مع ظهور فن تحريك الصور شكلت ثورة كبيره في تطور الفنون المرئية خاصة فن التحريك وكان لها أثرها في الإتجاهات الحديثة في الفن وتأثرت في الوقت نفسه بمفاهيم ومفردات الفنون الأخرى فقد إتجها فناني التحريك إلى إستخدام الفن التشكيلي في بناء الكدر بالاضافة الى إستيعابه للمفاهيم الإنسانية عاملا الزمن والحركه وبما أن فن أفلام التحريك فن مستقل وذو خصائص فنية ذاتية.
الفصل الثاني: تأثير السمات الفنية لأعمال فناني الفن الجماهيري (POP Art) على أفلام التحريك
تناول هذا الفصل السمات الفنية لأعمال فناني الفن الجماهيري وأثرها على أفلام التحريك فتهدف أفلام التحريك المتأثرة بفن البوب إلى رفع الثقافة الشعبية إلى مستوى الفنون الجميلة. من خلال دمج مختلف جوانب الثقافة الجماهيرية مثل الإعلانات أو الكتب الهزلية أو الملصقات الصناعية ، أنشأ فنانو البوب مجموعات من العناصر التجارية والمعروفة. تمثل فن البوب الصورة الطبيعية للمستهلك الحديث من خلال تصوير الحياة الساكنة كرؤى للحياة الجيدة. في الوقت الذي كان فيه فن البوب الأمريكي أكثر اهتمامًا بتعتيم الحدود بين ”الفن الرفيع” و ”الثقافة المنخفضة” من خلال تخصيص الصور الشعبية.
الفصل الثالث: أثر تقنيات التحريك في إثراء السمات الفنية لأعمال فناني الفن الجماهيري (POP Art)
الفصل الثالث يعتبر نتيجة للفصل الثاني فيحتوي الفصل على أثر تقنيات التحريك في أثراء السمات الفنية لأعمال فناني الفن الجماهيري. فلتقنيات لها أثر على مفردات تشكيل الصورة في أفلام تحريك الفن الجماهيري فمنها الخطوط والمساحات والكتل والمنظور بالاضافة الى العمق الفراغي والأضاءة والظل وغيرها ....... حيث ركز البحث التركيز عل تقينة أفلام التحيك ثلاثية الابعاد.
الفصل الرابع : دراسة فنية تحليلية لفيلم تحريك المستوحاة من الفن الجماهيري (POP Art)
أعتمد هذا الفصل على تحليل بعض أعمال فناني التحريك المتأثر بفن البوب ارت وهو فيلم الغواصة الصفراء مستخدما أساليب تحليل للمشاهد ومدى تاثر المخرج بخصائص الفن الجماهيري ” يعد فيلم التحريك وسيلة من وسائل التعبير الفني تقوم على تسجيل الصور المتحركة وعرضها كل صورة على حدة وتتايع الصور واستمرار عرضها هو الذ يوهم المشاهد بالحركة ويهتم المنتاجون على صناعة هذه الافلام بالنواحي التجارية بشكل كبير وهم ينظرون الى صناعتهم على انها استثمار تجاري ولكنهم يشترطون أيضًا تضمينها العناصر الجمالية والابداعية الاساسية في الفن السنيمائي
الفصل الخامس : تجرية الباحث
وهو تجربة بحثية استخدم الباحثتقنية فيلم التحريك ثلاثي الابعاد في ايضاح خصائص الفن الجماهير.