Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Using Authentic Videos to Enhance Listening Skills and Motivation for Secondary Stage Students /
المؤلف
Ahmed, Rafat Ahmed Hassan.
هيئة الاعداد
باحث / رأفت احمد حسن احمد
مشرف / هبة مصطفي محمد
الموضوع
English language.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
201 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية
الناشر
تاريخ الإجازة
2/9/2021
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - المناهج وطرق تدريس
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 218

from 218

Abstract

تأتي اللغة عن طريق الاستماع أولاً، الأشياء الأخرى عبارة عن أمور تكميلية، من هنا يًعتبر تدريس مهارة ” الاستماع ” لدي الكثير من مٌعلمي اللغة الإنجليزية ذات أهمية خاصة. يسعي الجميع إلى تنميتها نظراً لأن المٌتعلمين يعتقدون أنها مهارة يصعب تطبيقها أثناء عملية تَعلم أي لغة أجنبية؛ وذلك لأن ”النطق الصحيح للكلمات والمصطلحات” تجعل اللغة أكثر تعقيداً في لحظة استيعاب وتطبيق هذه المهارة.
يلعب الاستماع دوراً مهماٌ في التواصل اليومي والعملية التعليمية حيث أنها المهارة الأكثر استخداماً من المهارات اللغوية الأخرى (Thanajaro, 2000).” وهذا يعني أن مهارة الاستماع مهمة جدا لأنها واحدة من الطرق التي من خلالها يكتسب المتعلمون اللغة ليس فقط في داخل الفصول الدراسية، ولكن أيضا في العالم الخارجي.
في الواقع، يٌمثل تدريس مهارة الاستماع في أي لغة أجنبية كاللغة الإنجليزية للمرحلة الثانوية مشكلة كبيرة للطلاب حيث أنهم يواجهون الكثير من الصعوبات في تطوير هذه المهارة حيث إنهم لا يجدون الوسائل المناسبة والتقنية الفعالة لتطوير هذه المهارة.
” الفيديو الواقعي” له دور أساسي في تنمية تطبيق مهارة ” الاستماع” التي ربما تكون استراتيجية تًساعد الطلاب أن يتغلبوا على صعوبة استماع وتحدث اللغة الانجليزية بطريقة صحيحة مثل: أهل اللغة الأصليين. كما أن هناك اهتماماً كبيًرا بالتكنولوجيا الحديثة مثل ” الفيديو الواقعي” لتحسين مستوى التعليم وتغيير الطرق التقليدية في التعليم، فلقد تطور استخدام ”” الفيديو الواقعي” في تدريس اللغة الانجليزية بشكل كبير نتيجة لزيادة التركيز على استراتيجيات التواصل. بالإضافة الي أن ” الفيديو الواقعي” مٌفضل لدي الطلاب والمدرسين ويستمتعون بعملية التعلم عند تطبيقه؛ وذلك لأن استخدام الفيديو شيق ومٌحفز للمٌشاهدة.
العلاقة بين مهارة الاستماع والفيديو الواقعي علاقة وطيدة؛ وذلك لأنه بمجرد أن نري الكثير من المتحدثين اللغة الأصليين يتم تقديمهم في الأفلام والفيديوهات الموسيقية والبرامج الوثائقية. من خلال الوسائل التكنولوجية الحديثة، نلاحظ أن المٌعلمين والطلاب يستفيدون علي قدر المٌستطاع من هذه الفيديوهات لكي يطوروا عملية تعلمهم خاصةًً في مهارة ” الاستماع” بدلا من الطرق التقليدية.
ويرى بعض الباحثون أن العوامل الأخرى مهمة في تدريس مهارة الاستماع. واحدي هذه العوامل هي الدافعية، التي تلعب دوراً رئيسياً في جعل هذه العملية ناجحة. يقترح Oura (2001)) أن استخدام” الفيديو الواقعي” في الفصول الدراسية للغة الإنجليزية كلغة ثانيه أو كلغة أجنبية لها تأثير إيجابي على الدافعية لدي المٌتعلمين لتعلم اللغة.
يعتمد مٌعلمو اللغة الإنجليزية في تدريس مهارة الاستماع على دليل المٌعلم باستخدام طرق تقليدية مثل الكاسيت لتدريس هذه المهارة وما يحدث في الواقع هو أن المٌعلمين الذين يقرأون نص الاستماع من دليل المٌعلم ولا يعطون طلابهم الفرصة للاستماع إلى صوت اللغة الأم.
و قد يٌساعد هذا البحث الطلاب في تطبيق ”الفيديو الواقعي” وتنمية الدافعية وتحفيزهم على استخدام هذه المهارة بطريقة فعالة ومثالية. لهذا السبب أخٌذت فكرة تنفيذ ” الفيديو الواقعي ” في الفصول الدراسية لتطبيق مهارة ”الاستماع” كدراسة مُمكنة وقابلة للتطبيق منذ أن صدر في مصر دراسات حول الاستماع واستخدام ” الفيديو الواقعي “في مهارات أخري مثل القراءة.
إن الاهتمام الرئيسي للباحثين هو فهم الظاهرة التي تحدث في بيئة طبيعية. في هذا البحث: الهدف الرئيسي هو استكشاف مدي فائدة استخدام ” الفيديو الواقعي ” في الفصول الدراسية، وكيف يمكن أن يٌساعد في تطوير تطبيق مهارة الاستماع لدي الطلاب في المرحلة الثانوية.
مُعلمو المستقبل يجب أن يكونوا مُبدعين وأن يعطوا طلابهم الفرصة لربط معارفهم مع اللغة الحقيقية (لهجة أهل اللغة الاصليين في النطق). ومن الضروري أيضا تسليط الضوء على أهمية تنفيذ ” الفيديو الواقعي ” نظراً لوجود دراسات سابقة لفهم وتطبيق مهارة الاستماع ولكن بطرق مختلفة. وتعد دراسة Thanajaro (2000) واحدة من هذه الدراسات التي تهدف إلى تطوير مهارة الاستماع من خلال تطبيق Authentic Videos materials بشكل عام. ولذلك، فإن الغرض من هذه الدراسة هو تطبيق ” الفيديو الواقعي ” مثل الأخبار والأفلام والمسلسلات والأفلام الوثائقية من أجل استكشاف ما إذا كان هذا البحث هو مٌفيد لتنمية فهم المٌتعلمين لمهارة الاستماع والدافعية لدي الطلاب في المرحلة الثانوية.
بعض الباحثين مثل Oura (2001) يقترح استخدام ”الفيديو الواقعي” في فصول تعلم اللغة الإنجليزية كلغة ثانيه أو لغة أجنبية له تأثير إيجابي على المُتعلمين حيث يدفعهم لكي يتعلموا اللغة.
طبقا لـ Castro (2009)، ”إن مهارة الاستماع لا تقتصر على الإشارة إلى القدرة على فهم الأصوات واللهجات المختلفة فقط، بل تشير أيضاً إلى السياق واللغة المستخدمة في الحوار”. وبعبارة أخرى، لتعلم أي لغة من الضروري أن يكون لها مدخلات جيدة من حيث الاستماع، لأنه من خلال هذه المهارة يمكن لمٌتعلمي اللغة أن يفهموا ويعرفوا معظم جوانب اللغة.
وبما أن ” الفيديو الواقعي ” يستخدم اللغة بلهجة أهل اللغة الاصليين، فهذا عامل إيجابي يزيد من دوافع المٌتعلمين. كما اقترح Thanajaro (2000) الذي يقول: “إن استخدام “الفيديو الواقعي “ في الفصول الدراسية لتعلم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية أو كلغة ثانيه له تأثير إيجابي على دافع المٌتعلمين لتعلم اللغة”. وبعبارة أخرى، فإن الحقائق المٌحددة التي تظهر في ” الفيديو الواقعي” مثل: الصور، واللغة المستخدمة في الفيديو، والمحتوى، وخلق بيئة مختلفة في الفصول الدراسية يٌحفز المٌتعلمين.
يقول Harmer (2001) الذي استشهد به (Arteaga et al. 2009) ”إن الاستماع هو” مهارة استيعابية ”حيث يحصل الناس على الفكرة الرئيسة وفقا لما يسمعونه”. وبعبارة أخرى، مع مهارة الاستماع يٌمكن للمٌتعلمين فهم المعنى من مٌحادثة، حتى لو كان المٌستمع لا يفهم كل الكلمات، ولكن يفهم النية الرئيسية للمتكلم.
يركز البحث الحالي على تحليل تأثير استخدام ” الفيديو الواقعي” على تطوير مهارة الاستماع في اللغة الإنجليزية للمرحلة الثانوية. ويظهر هذا البحث تحسين مهارة الاستماع من خلال استخدام “الفيديو الواقعي ” فضلا عن كيفية تحفيز الطلاب على مٌممارسة الاستماع من تلقاء أنفسهم.
الإحساس بالمشكلة:
أ‌- عمل الباحث كمٌدرس للغة الإنجليزية للمرحلة الثانوية حيث وجد أن الطلاب يجدون صٌعوبات في التعامل مع محتوى نص الاستماع مما أدى إلى ضعف مهارة الاستماع لدي الطلاب. كما أن معظم الطلاب لم يكن لديهم الدافعية لأنهم لم يستخدموا الوسائل المناسبة لتطوير هذه المهارة اللغوية.
ب‌- علاوة على ذلك، فإن مٌعظم الطلاب لم يستمعوا بشكل صحيح إلى نص الاستماع إذ يعتمد مٌعلموهم على دليل المٌعلم، وما يحدث في الواقع هو أن المٌعلمين يقومون بقراءة نص الاستماع من دليل المٌعلم، ولم يعطوا طٌلابهم الفرصة للاستماع إلى صوت اللغة عن طريق أهل اللغة الأصليين كما يعتقد الباحث أن الطلاب لديهم الرغبة في استخدام الوسائل المناسبة لتطوير هذه المهارة.
جـ) أجري الباحث مقابلة مع عدد من الزملاء ومشرفته لمناقشة هذه المشكلة، ووجد أن هناك شكوى عامة لمعظم الطلاب فيما يتعلق بضعف مستواهم في تعلم مهارة الاستماع.
د) وقد أجرى الباحث اختباراً تشخيصياً للتأكد من وجود المشكلة والتحقيق في نقاط الضعف لدى الطلاب. وأجري الاختبار في مدرسة حلوة الثانوية المٌشتركة.
مشكلة البحث:
تتمثل مشكلة البحث الحالي في تدني مستوى طلاب المرحلة الثانوية في مهارة الاستماع على الرغم من أهمية تلك المهارة في تعلم المهارات الأخرى للغة (التحدث- القراءة- الكتابة).
أسئلة البحث:
وللمساهمة في حل هذه المشكلة، يحاول الباحث الاجابة علي:
1- ما أثر استخدام ”الفيديو الواقعي” في تنمية مهارات الاستماع لدي طلاب الصف الأول الثانوي وزيادة دافعيتهم نحو التعلم؟
ويتفرع من السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية:
2- ما فاعلية استخدام الفيديو الواقعي في تنمية مهارة الاستماع لدي طلاب الصف الأول الثانوي.؟
3- ما فاعلية استخدام الفيديو الواقعي في زيادة دافعية طلاب الصف الأول الثانوي نحو التعلم؟
حدود البحث :
ستقتصر حدود الدراسة الحالية علي:
- مجموعة عشوائية من الصف الثاني الثانوي.
-تم إجراء هذا البحث في مدرسة حلوة الثانوية المشتركة – إدارة مطاي التعليمية - بمحافظة المنيا حيث عمل الباحث وموطنه.
استخدام ”الفيديو الواقعي” قائم على الاحداث الجارية في تنمية مهارات الاستماع لدي طلاب الصف الثاني الثانوي وزيادة دافعيتهم نحو تعلم مهارة الاستماع.
أدوات البحث: سوف يستخدم في هذا البحث المواد والأدوات التالية:
1- مواد تعليمية:
دليل معلم لتدريس مهارة الاستماع في بعض الوحدات قائمة على الفيديو الواقعي.
2- أدوات قياس: قام الباحث بإعداد الأدوات التالية
أ- اختبار استماع (قبلي – بعدي) في ” الفيديو الواقعي “.
ب- مقياس لقياس دافعية الطلاب نحو تعلم مهارة الاستماع.
فروض البحث: تحاول الدراسة التحقق من الفروض التالية:
- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوي دلالة (0.05) بين متوسط درجة المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة في اختبار الاستماع القبلي.
- هناك فرق ذو دالة إحصائية عند مستوي دلالة (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة في الاختبار البعدي للفيديو الواقعي لصالح متدربي المجموعة التجريبية.
- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوي دلالة (0.05) بين متوسط درجة المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة في مقياس الدافعية القبلي.
- هناك فرق ذو دالة إحصائية عند مستوي دلالة (0.05) بين أداء مًتدربي المجموعة التجريبية والضابطة لمقياس الدافعية لصالح المجموعة التجريبية.
أهداف البحث: يهدف البحث الحالي إلى:
1- قياس فاعلية استخدام ” الفيديو الواقعي ” على تنمية مهارة الاستماع لدي طلاب المرحلة الثانوية.
2- قياس فاعلية استخدام ”الفيديو الواقعي” في زيادة دافعية طلاب المرحلة الثانوية نحو تعلم مهارة الاستماع .
أهمية البحث :
تتمثل أهمية الدراسة في :
1- بالنسبة لمخططي ومطوري المناهج: تٌقدم الدراسة الحالية تصوراً جديداً؛ وذلك للإفادة من الفيديو الواقعي في تنمية مهارة الاستماع لدي طلاب المرحلة الثانوية معتمدا علي الاحداث الجارية
2- بالنسبة للمٌعلمين: قد يمُدهم بوسائل جديدة لتدريس مهارة الاستماع، ودليل معلم مبسط لتطوير هذه المهارة لطلاب الصف الأول الثانوي.
3- تفتح الدراسة مجموعة واسعة من الدراسات الأخرى المعنية بنفس المشكلة.
متغيرات البحث:
وتشمل الدراسة الحالية المتغيرات التالية:
المتغير المستقل:
استخدام ” الفيديو الواقعي ”.
المتغير التابع:
1. مهارة الاستماع
2. الدافعية نحو التعلم.
المتغيرات الضابطة: سوف يكون للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة نفس:
أ- المدرب.
ب- عدد سنوات الخبرة لهم في مجال التدريس.
جـ-المرحلة التدريسية التي يعملون بها.
د- عدد الساعات المخصصة للتدريب.
منهج البحث:
يستخدم البحث الحالي المنهج شبه التجريبي ذو المجموعتين التجريبية والضابطة.
حيث تنقسم العينة إلي مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة وسوف يتم تدريب المجموعة التجريبية بواسطة استخدام الفيديو الواقعي والأخرى ضابطة والتي ستدرب بالطريقة المعتادة.
إجراءات البحث :
سوف يتبع الباحث الاجراءات التالية :-
1- مراجعة ومسح الدراسات السابقة المتعلقة بالفيديو الواقعي ومهارات الاستماع والدافعية لدي الطلاب.
2- إعداد قائمة بأهداف تدريس مهارة الاستماع في المرحلة الثانوية.
3-إعداد اختبار تشخيصي لقياس مهارات الاستماع عند التلاميذ.
4-عرض الاختبار على بعض المختصين للتأكد من مواصفاته المتفق عليها.
5- تطبيق اختبار تشخيصي لقياس المهارات الفرعية للاستماع لطلاب الصف الثاني الثانوي.
6- تحديد المهارات الفرعية للاستماع التي يصعب تنميتها لدي طلاب الصف الثاني الثانوي وفقا لنتائج الاختبار التشخيصي.
7- إعداد مقياس لقياس دافعية الطلاب نحو التعلم.
8- إعداد اختبار لقياس مهارة الاستماع لدي طلاب الصف الثاني الثانوي.
9- إعادة صياغة كتاب الصف الأول الثانوي لبعض الوحدات فى ضوء استخدام الفيديو الواقعي.
10- إعادة صياغة دليل المعلم لبعض الوحدات في ضوء استخدام ”الفيديو الواقعي” لتطوير مهارات الاستماع لطلاب الصف الثاني الثانوي .
11- عرض الكتاب والدليل على لجنة من المحكمين للتأكد من مواصفاتهم المٌتفق عليها.
12- عرض أدوات البحث على لجنة تحكيم لتحديد مصداقيتها.
13- تطبيق الاختبار القبلي على المجموعتين التجريبية والضابطة.
14- تطبيق المقياس القبلي على المجموعتين التجريبية والضابطة
15- تدريب المجموعة التجريبية علي الكتاب الذى قام بتصميمه الباحث باستخدام الفيديو الواقعي وتدريس المجموعة الضابطة طبقا للخطة الموضوعة من قبل الوزارة
16- تطبيق الاختبار البعدي على المجموعتين التجريبية والضابطة.
17- تطبيق المقياس البعدي على المجموعتين التجريبية والضابطة
18- عرض النتائج ومعالجتها إحصائيا.
19- تحليل ومناقشة النتائج.
20- تقديم توصيات واقتراحات لابحاث مستقبليه مًتعلقه بموضوع البحث.
مصطلحات البحث
مهارات الاستماع :
- عرفه Unal & Dumlupmar (2014: 1) الاستماع بأنه ”عملية أخذ الأصوات من حولك أو تصور رسالة من قبل المخ، وهي أول مهارة لغوية مكتسبة .”
- قام Aotani (2011: 20) بتعريف مهارة الاستماع ”كمزيج من فك التشفير و تكوين معني. ”
- يعرف (Jalongo 2010 : 4) الاستماع بأنه عملية نشطة تركز على تحليل سريع ودقيق للأصوات التي يتم سماعها”
- يعرف” Yalcinkaya, et el. 2009: 1137) الذي أستشهد بـ(Garceau, 2008).، بأنه فهم الاستماع هو ” عملية معقدة يلعب فيها المستمعون دورا نشطا في التمييز بين الأصوات وفهم المفردات والهياكل النحوية”
يتبني البحث الحالي تعريف (Jalongo 2010 : 4 ) لمهارة الاستماع .
الفيديو الواقعي
- ووفقا Sherman 2003)) عرف ”الفيديو الواقعي ” ” علي انه ” أي نوع من البرامج التى يمكٌننا ان نراها مٌباشرة على التلفزيون أو DVD والسينما، والافلام الوثائقية, والاعلانات والألعاب. حيث نجد مٌتعة والكثير من المٌميزات عند استخدام الفيديو لتعلم اللغة الانجليزية ”.
- طبقا لـ (Bahrani, 2012: 57) الذي أستشهد بـ Gebhard (1996) ,أنه يعرف مواد تطبيق مهارة الاستماع عن طريق الفيديو الواقعي هي :
” إعلانات التليفزيون وبرامج المٌسابقات الثقافية والكارتون والكليبات الجديدة وعروض الكوميديا والافلام والقصص القصيرة المسجلة والروايات والاغاني والبرامج الوثائقية ” .
- يمكن تعريف الفيديو الواقعي تعريفا اجرائيا من خلال تطبيق هذه الاستراتيجية في هذا البحث على أنها ”مادة ينتجها غالبًا متحدثون أصليون لتعزيز مهارات اللغة الإنجليزية، وخاصة مهارات الاستماع والتحدث لطلاب المرحلة الثانوية.
تعريف الدافعية: -
- وقد عرفه (Schraw et al., 2006,) بأنه المعتقدات والاتجاهات التي تؤثر على استخدام وتنمية مهارات الادراك ”
- وعرفه (Guay et al., 2010) بأنه “الاسباب الكامنة وراء السلوك ”
- وعرفه أيضا Gredler, Broussard and Garrison (2004) بشكل واسع ” الميزة أو الصفة التي تحركنا لنفعل شيء ما أو لا نفعله ”.
- يتبنى الباحث تعريف Gredler, Broussard and Garrison (2004.