الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الملخص: تناقش الدراسة أثر المتغيرات الدولية على القضية الكردية في الشرق الأوسط وتهدف الدراسة إلى تحليل ومعرفة أصل الأكراد ولغتهم ونشأتهم والتوزيع الجغرافي لهم وتأثير المتغيرات المحلية والمتغيرات الإقليمية والمتغيرات الدولية وتأثير أكراد المهجر والإعلام الرقمي علي القضية الكردية وأيضاً معرفه اهم التحديات والعقبات التي تواجه الدولة الكردية وتدرس أيضاً استشراف سيناريوهات الدولة الكردية المفترضة ونعرج على مشروع الدولة البرازانية في عام 2017 وتستند الدراسة إلى فرضية رئيسية مفادها وجود علاقة ارتباطية بين المتغيرات الدولية والقضية الكردية مع وجود تأثير للمتغيرات المحلية والإقليمية على القضية الكردية. واستخدمت الدراسة عدة مناهج منها المنهج الاستقرائي والمنهج الاستنباطي والمنهج التاريخي وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج وكان من أبرزها: 1. المشكلة الكردية صنيعة الدول الاستعمارية. 2. عدم قيام الدولة الكردية بسبب اللغة والخلاف الكردي الكردي وتجاوزات الأحزاب وفساد الإدارة و المعارضة الإقليمية. 3. الدول العربية لم تولي اهتمام بالمشكلة الكردية بالشكل المطلوب. 4. الاتحاد الأوروبي غير موحد في مواقفه تجاه الأزمة الكردية لكن الراي السائد هو الحفاظ على الدولة الوطنية مع احترام حقوق الأقليات و القوميات. 5. الولايات المتحدة تعتبر القضية الكردية أداة ضغط وابتزاز على دول الانتشار وكلما طالت المشكلة الكردية كلما زاد نفوذها وتغلغلها في المنطقة. 6. إسرائيل تدعو لقيام دولة كردية ليس حباً في الأكراد بقدر ما هو تفكيك الدول المحيطة. 7. عودة الاهتمام المصري في القضية الكردية أعاد الأمل للأكراد. 8. غياب دور جامعة الدول العربية وغياب المبادرات والحلول. 9. غياب دور منظمة المؤتمر الإسلامي وغياب المبادرات و الحلول. 10. الأمم المتحدة تدخلها ضعيف وهامشي وقراراتها مربوطة باللاعبين الكبار. |