Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور ضغوط العمل فى استجلاء أثر اختلاف أجيال العاملين على التوازن بين العمل و الحياة :
المؤلف
احمد، فاتن عبد النعيم
هيئة الاعداد
باحث / فاتن عبد النعيم أحمد
مشرف / محمد أيمن عبد اللطيف عشوش
مشرف / سيد محمد جاد الرب
مشرف / أمل عبد الرحمن السيد
الموضوع
إدارة الاعمال
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
160.ص :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الإدارة والأعمال الدولية
تاريخ الإجازة
22/6/2021
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية التجارة - الادارة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 173

from 173

المستخلص

يرتبط عدم التوازن بين العمل و الحياة بكثير من المشكلات التى تؤثر على رضا العاملين عن العمل و الحياة. كما يتم تصنيف العاملين فى مكان العمل الى أربع فئات اجتماعية عمرية متميزة، و هى: جيل المحاربين القدامى، جيل الطفرة (بى.بى) جيل المبادرة (الجيل إكس)، جيل الألفية (الجيل واى)، و يتسم كل جيل بمعتقدات و قيم و نظرةً مغايرة للحياة، مما يدفعه إلى تبني مواقف متباينة، كما يختلف فى وقعاته لبيئة العمل و ولائه للمنظمة التى يعمل بها. و يهدف هذا البحث بشكل رئيس إلى دراسة العلاقة التأثيرية المباشرة لمتغيرِ اختلافِ أجيال العاملين على متغيرِ التوازن بين العملِ و الحياة، هذا بالإضافة إلى اختبار الدور الوسيط التفسيرى لعبءِ العمل، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة فى العلاقة التأثيرية لاختلاف أجيال العاملين على التوازن بين العملِ و الحياةِ. تم تطبيق الدراسة على 363 مفرده من العاملين بوزارة المالية المصرية، كما تم تحميل البيانات باستخدام التحميل العاملى التوكيدى و نمذجة المعادلة الهيكلية. و قد أسفرت أهم نتائج البحث عن وجود تأثير معنوى مباشرٍ لاختلاف أجيالِ العاملين على كل من التوازن بين العمل و الحياة، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة، كما أثبتت الدراسة أن هناك علاقة تأثيرية معنوية مباشرة لكل من عبءِ العمل و دعم المنظمة على التوازن بين العملِ و الحياة. هذا بالإضافة إلى اثبات الدور الوسيط التفسيرى لدعم المنظمة على العلاقة التأثيرية بين اختلافِ أجيال العاملين و التوازن بين العملِ و الحياةِ. كما انتهى البحث بمجموعة من التوصيات التى يمكن أن تساعد العاملين على تحسين توازنهم بين العمل و الحياة، و أيضا مقترحات لبعض الابحاث المستقبلية و المرتبطة بموضوع البحث
يرتبط عدم التوازن بين العمل و الحياة بكثير من المشكلات التى تؤثر على رضا العاملين عن العمل و الحياة. كما يتم تصنيف العاملين فى مكان العمل الى أربع فئات اجتماعية عمرية متميزة، و هى: جيل المحاربين القدامى، جيل الطفرة (بى.بى) جيل المبادرة (الجيل إكس)، جيل الألفية (الجيل واى)، و يتسم كل جيل بمعتقدات و قيم و نظرةً مغايرة للحياة، مما يدفعه إلى تبني مواقف متباينة، كما يختلف فى وقعاته لبيئة العمل و ولائه للمنظمة التى يعمل بها. و يهدف هذا البحث بشكل رئيس إلى دراسة العلاقة التأثيرية المباشرة لمتغيرِ اختلافِ أجيال العاملين على متغيرِ التوازن بين العملِ و الحياة، هذا بالإضافة إلى اختبار الدور الوسيط التفسيرى لعبءِ العمل، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة فى العلاقة التأثيرية لاختلاف أجيال العاملين على التوازن بين العملِ و الحياةِ. تم تطبيق الدراسة على 363 مفرده من العاملين بوزارة المالية المصرية، كما تم تحميل البيانات باستخدام التحميل العاملى التوكيدى و نمذجة المعادلة الهيكلية. و قد أسفرت أهم نتائج البحث عن وجود تأثير معنوى مباشرٍ لاختلاف أجيالِ العاملين على كل من التوازن بين العمل و الحياة، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة، كما أثبتت الدراسة أن هناك علاقة تأثيرية معنوية مباشرة لكل من عبءِ العمل و دعم المنظمة على التوازن بين العملِ و الحياة. هذا بالإضافة إلى اثبات الدور الوسيط التفسيرى لدعم المنظمة على العلاقة التأثيرية بين اختلافِ أجيال العاملين و التوازن بين العملِ و الحياةِ. كما انتهى البحث بمجموعة من التوصيات التى يمكن أن تساعد العاملين على تحسين توازنهم بين العمل و الحياة، و أيضا مقترحات لبعض الابحاث المستقبلية و المرتبطة بموضوع البحث
يرتبط عدم التوازن بين العمل و الحياة بكثير من المشكلات التى تؤثر على رضا العاملين عن العمل و الحياة. كما يتم تصنيف العاملين فى مكان العمل الى أربع فئات اجتماعية عمرية متميزة، و هى: جيل المحاربين القدامى، جيل الطفرة (بى.بى) جيل المبادرة (الجيل إكس)، جيل الألفية (الجيل واى)، و يتسم كل جيل بمعتقدات و قيم و نظرةً مغايرة للحياة، مما يدفعه إلى تبني مواقف متباينة، كما يختلف فى وقعاته لبيئة العمل و ولائه للمنظمة التى يعمل بها. و يهدف هذا البحث بشكل رئيس إلى دراسة العلاقة التأثيرية المباشرة لمتغيرِ اختلافِ أجيال العاملين على متغيرِ التوازن بين العملِ و الحياة، هذا بالإضافة إلى اختبار الدور الوسيط التفسيرى لعبءِ العمل، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة فى العلاقة التأثيرية لاختلاف أجيال العاملين على التوازن بين العملِ و الحياةِ. تم تطبيق الدراسة على 363 مفرده من العاملين بوزارة المالية المصرية، كما تم تحميل البيانات باستخدام التحميل العاملى التوكيدى و نمذجة المعادلة الهيكلية. و قد أسفرت أهم نتائج البحث عن وجود تأثير معنوى مباشرٍ لاختلاف أجيالِ العاملين على كل من التوازن بين العمل و الحياة، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة، كما أثبتت الدراسة أن هناك علاقة تأثيرية معنوية مباشرة لكل من عبءِ العمل و دعم المنظمة على التوازن بين العملِ و الحياة. هذا بالإضافة إلى اثبات الدور الوسيط التفسيرى لدعم المنظمة على العلاقة التأثيرية بين اختلافِ أجيال العاملين و التوازن بين العملِ و الحياةِ. كما انتهى البحث بمجموعة من التوصيات التى يمكن أن تساعد العاملين على تحسين توازنهم بين العمل و الحياة، و أيضا مقترحات لبعض الابحاث المستقبلية و المرتبطة بموضوع البحث
يرتبط عدم التوازن بين العمل و الحياة بكثير من المشكلات التى تؤثر على رضا العاملين عن العمل و الحياة. كما يتم تصنيف العاملين فى مكان العمل الى أربع فئات اجتماعية عمرية متميزة، و هى: جيل المحاربين القدامى، جيل الطفرة (بى.بى) جيل المبادرة (الجيل إكس)، جيل الألفية (الجيل واى)، و يتسم كل جيل بمعتقدات و قيم و نظرةً مغايرة للحياة، مما يدفعه إلى تبني مواقف متباينة، كما يختلف فى وقعاته لبيئة العمل و ولائه للمنظمة التى يعمل بها. و يهدف هذا البحث بشكل رئيس إلى دراسة العلاقة التأثيرية المباشرة لمتغيرِ اختلافِ أجيال العاملين على متغيرِ التوازن بين العملِ و الحياة، هذا بالإضافة إلى اختبار الدور الوسيط التفسيرى لعبءِ العمل، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة فى العلاقة التأثيرية لاختلاف أجيال العاملين على التوازن بين العملِ و الحياةِ. تم تطبيق الدراسة على 363 مفرده من العاملين بوزارة المالية المصرية، كما تم تحميل البيانات باستخدام التحميل العاملى التوكيدى و نمذجة المعادلة الهيكلية. و قد أسفرت أهم نتائج البحث عن وجود تأثير معنوى مباشرٍ لاختلاف أجيالِ العاملين على كل من التوازن بين العمل و الحياة، و التكنولوجيا المستخدمة، و الذكاء العاطفى، و دعم المنظمة، كما أثبتت الدراسة أن هناك علاقة تأثيرية معنوية مباشرة لكل من عبءِ العمل و دعم المنظمة على التوازن بين العملِ و الحياة. هذا بالإضافة إلى اثبات الدور الوسيط التفسيرى لدعم المنظمة على العلاقة التأثيرية بين اختلافِ أجيال العاملين و التوازن بين العملِ و الحياةِ. كما انتهى البحث بمجموعة من التوصيات التى يمكن أن تساعد العاملين على تحسين توازنهم بين العمل و الحياة، و أيضا مقترحات لبعض الابحاث المستقبلية و المرتبطة بموضوع البحث