Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مشكلات و آليات الاندماج الاجتماعي للشباب المصري
دراسة ميدانية مقارنة بمحافظة الإسماعيلية
/
المؤلف
حسنين، دعاء محمد سعد.
هيئة الاعداد
باحث / دعاء محمد سعد حسنين
مشرف / سحر حسانى بربرى
مشرف / عبدالمعبود محمد عبدالرسول
مناقش / سهير صفوت عبدالجيد
الموضوع
مشكلات .
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
250ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
17/2/2019
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية الاداب - علم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 249

from 249

المستخلص

يرجع الاهتمام بهذه الدراسة إلى الحالة التي وصل إليها الشباب المصري في المجتمع من استبعاد وتهميش نتيجة لكثرة المشكلات والضغوط التي يواجهها في الفترة الأخيرة. لذلك تسعي الدراسة الراهنة للتعرف على ”مشكلات واليات الاندماج الاجتماعي للشباب المصري” وانطلاقاُ من ذلك الهدف العام للدراسة تفرعت مجموعة من الأهداف يمكن إجمالها على النحو التالي:
1- الكشف عن طبيعة المشاكل التي يعاني منها الشباب.
2- التعرف على أسباب المشاكل التي يعاني منها الشباب.
3- التعرف على الآثار المترتبة من عدم اندماج الشباب المصري داخل المجتمع.
4- تحديد آليات الاندماج الاجتماعي للشباب المصري.
ولتحقيق أهداف الدراسة وفروضها اعتمدت الباحثة على منهج المسح الاجتماعي بالعينة والمنهج المقارن. وطبقت الدراسة على عينة بلغ حجمها (377) حالة. كما استخدمت الباحثة المقياس والجماعة البؤرية كأدوات لجمع البيانات.
ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة:
• تبين من نتائج الدراسة أن المشكلات الخارجية من أهم المشكلات التي تؤثر على المشكلات الأسرية حيث كان معامل الارتباط بين أسباب المشكلات الخارجية والمشكلات الأسرية 45.9%
• كما سجل معامل التحديد لهذه العلاقة 21.1%، أي إن 21% من التغيرات الحادثة في المشكلات الأسرية تحدث بفعل أسباب المشكلات الخارجية
• اتضح من التحليل الإحصائي أن أسباب المشكلات الخارجية ذات تأثير المعنوي على المشكلات الاقتصادية حيث سجل معامل الارتباط بين المتغيرين 41.5%.
• ومن تحليل الانحدار تم قياس معامل التحديد بين المتغيرين حيث سجل 17.2%، أي ان 17.2% من التغيرات الحادثة في المشكلات الاقتصادية تكون بسبب المشكلات الخارجية وترجع النسبة الباقية إلى الأسباب الأخرى.
• من التحليل الإحصائي يتضح أن المشكلات الخارجية من أهم المشكلات التي تؤثر على المشكلات التعليمية حيث سجل معامل الارتباط 71.3%.
• ومن التحليل السابق سجل معامل التحديد 50.8%، أي إن أكثر من 50% من التغيرات الحادثة والتي تؤثر على المشكلات التعليمية تأتى بفعل أسباب المشكلات الخارجية والنسبة الباقية تقسم على باقي العوامل التي تؤثر في المشكلة.
• تبين من نتائج التحليل الإحصائي وجود علاقة معنوية بين أسباب المشكلات الداخلية والمشكلات الأسرية حيث سجل معامل الارتباط 52.4%
• وقد تم قياس معامل التحديد للمتغيرين وكان 27.4%.
** بمقارنة نتائج معامل التحديد في الفرض الفرعي الأول والرابع يمكن القول: إن تأثير أسباب المشكلات الداخلية تؤثر على المشكلات الأسرية بدرجة أكبر من أسباب المشكلات الخارجية. بقياس معامل الارتباط بين المشكلات الاقتصادية وأسباب المشكلات الداخلية فقد سجل معامل الارتباط 37.5%.
• كما سجل معامل التحديد بين المتغيرين 14.1%.
** بمقارنة نتائج الفرض الفرعي الثاني والخامس يمكن القول: إن أسباب المشكلات الخارجية لها تأثير أكبر من أسباب المشكلات الداخلية على المشكلات الاقتصادية.
• لا يوجد فروق في استجابة المبحوثين لبعض الخصائص الديموجرافية مثل (النوع – السن) حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.268 – 0.254.
• بالنسبة لباقي الخصائص الديموجرافية فهناك فروق معنوية في استجابات المبحوثين حيث ان مستوى المعنوية لهذه الخصائص أقل من 5% ويقترب من الصفر
• لا يوجد فروق في استجابة المبحوثين لأغلب الخصائص الديموجرافية مثل (النوع – السن– الحالة التعليمية – الوظيفة – متوسط الدخل الشهري) حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.554– 0.098 – 0.904 – 0.071 – 0.253)
• بالنسبة لباقي الخصائص الديموجرافية فهناك بعض الفروق المعنوية في استجابات المجيبين لها وهي (محل الإقامة – الحالة الاجتماعية)
• يوجد فروق في استجابة المبحوثين لبعض الخصائص الديموجرافية مثل (النوع – السن) حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.719– 0.935
• بالنسبة لباقي الخصائص الديموجرافية فهناك فروق معنوية في استجابات المبحوثين حيث إن مستوى المعنوية لهذه الخصائص أقل من 5% ويقترب من الصفر.
** من النتائج السابقة نجد أن المشكلات الاقتصادية تأتى في المرتبة الأول من حيث استقلاليتها عن الخصائص الديموجرافية أي إنه لا يوجد تأثير معنوى للاختلاف الديموجرافى على استجابات أفراد العينة.
• يوجد فروق في استجابة المبحوثين لبعض الخصائص الديموجرافية مثل النوع – السن حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.339– 0.407
• بالنسبة لباقي الخصائص الديموجرافية فهناك فروق معنوية في استجابات المبحوثين حيث ان مستوى المعنوية لهذه الخصائص أقل من 5% ويقترب من الصفر.
• يوجد فروق في استجابة المبحوثين لبعض الخصائص الديموجرافية مثل النوع – السن حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.061– 0.517
• بالنسبة لباقي الخصائص الديموجرافية فهناك فروق معنوية في استجابات المبحوثين حيث ان مستوى المعنوية لهذه الخصائص أقل من 5% ويقترب من الصفر.
** من النتائج السابقة يمكن القول: إن تأثير الخصائص الديموجرافية على استجابات عينة الدراسة للمشكلات الخارجية والداخلية متساوٍ حيث إنه لا يوجد اختلافات معنوية في حال استخدام خصائص النوع والسن بينما يوجد بعض الاختلافات في الخصائص الديموجرافية الأخرى.
• يوجد فروق في استجابة المبحوثين لبعض الخصائص الديموجرافية مثل النوع – السن– الحالة الاجتماعي - الوظيفة حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.541– 0.386 –0.174 – 0.052
• يوجد بعض الاختلافات في باقي الخصائص الديموجرافية وهى (محل الإقامة – الحالة التعليمية - متوسط الدخل الشهري للأسرة)
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين آليات الاندماج الاجتماعي للشباب وبين الخصائص الديموجرافية.
من التحليل الإحصائي تم اختبار مدى وجود اختلافات من حيث الخصائص الديموجرافية وكانت النتائج.
يوجد فروق في استجابة المبحوثين لبعض الخصائص الديموجرافية مثل: (النوع – السن) حيث كان مستوى المعنوية على الترتيب 0.054– 0.990
• يوجد بعض الاختلافات في باقي الخصائص الديموجرافية وهى (محل الإقامة – الحالة التعليمية – الوظيفة - متوسط الدخل الشهري للأسرة).