الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 488 |  |  |
| | | from | 488 | | |
المستخلص
وقد جاء البحث تحت عنوان” دولة سلاجقة الروم والدولة العثمانية بتركيا”وتناولت فيها موجز لتاريخ دولة سلاجقة الروم والدولة العثمانية.
التمهيد الحضاري:
وقد جاء تحت عنوان” مظاهر الأهتمام بالطير في الحضارة الإسلامية”وتناولت فيها الطير لدي بني البشر الطير وأهميتة في الحضارة الإسلامية ، أسباب اهتمام المسلمين بالطيور ، التكاثر عند الطير ،وأشهر الطيور لدي دولة سلاجقة الروم، أشهر الطيور لدي الدولة العثمانية،وأهمية الوقف الخيري،و تعريف وقف بيت الطير.
الباب الوصفي:الباب الأول وقد جاء تحت عنوان(الطير في العمارة الإسلامية بتركيا في عصر سلاحقة الروم والعصر العثماني) دراسة وصفية ،وقد تناولت فيه أربعة فصول .
الفصل الأول: بعنوان ” بيوت الطير في العمارة الدينية وفيه تناولت الباحثة الدراسة الوصفية لطراز المعمارية والتخطيط للمساجد والجوامع الموجوده في عصري سلاجقة الروم والعثمانين،( طراز المسجد ذو الاروقة والاواوين والصحن المكشوف ، والمسجد ذو الأروقة والصحن المكشوف ،و المسجد المسقف محمول علي بائكات ، والمسجد القبة ،وغيرهم)وصف المساجد والجوامع وصف معماري أثري،وأهم بيوت الطير الملحقة بتلك المنشأءات ووصفها معمارياً وفنياً.أما العمارة الجنائزية( الأضرحة في عصر سلاجقة الروم، الأضرحة في العصر العثماني بتركيا) فقد شملت مدفن جوهر سلطان ، وضريح المعمار سنان،وضريح السلطان مصطفي الثالث.
الفصل الثاني: بعنوان ”بيوت الطير في العمارة المدنية”
وفيه تناولت الباحثة الدراسة الوصفية لطراز المعمارية والتخطيط العمارة المدنية الموجوده في عصري سلاجقة الروم والعثمانين. طرز تخطيط المنازل والقصور،وكذلك تخطيط الخانات ،يليها تخطيط الأرستا ، وطرز تخطيط المدارس و المكتبات وصف معماري أثري،وأهم بيوت الطير الملحقة بتلك المنشأءات ووصفها معمارياً وفنياً.
الفصل الثالث:بعنوان ”بيوت الطير في المنشآت المائية”
وفيه تناولت الباحثة الدراسة الوصفية لطراز المعمارية والتخطيط للمنشآت المائية الموجوده في عصري سلاجقة الروم والعثمانين. طرز تخطيط الجسور
،وكذلك تخطيط خزانات المياه ،يليها تخطيط آسبلة الطيور
وصف معماري أثري،وأهم بيوت الطير الملحقة بتلك المنشأءات ووصفها معمارياً وفنياً.
الفصل الرابع:بعنوان” بيوت الطير في العمارة الحربية.”
وفيه تناولت الباحثة الدراسة الوصفية لطراز المعمارية والتخطيط العمارة الحربية الموجوده في عصري سلاجقة الروم والعثمانين. وصف معماري أثري،وأهم بيوت الطير الملحقة بتلك المنشأءات ووصفها
معمارياً وفنياً.
الباب التحليلي:
الباب الثاني
وقد جاء تحت عنوان(الطير في العمارة الإسلامية بتركيا في عصر سلاحقة الروم والعصر العثماني) وقد تناولت الباحثة فيه دراسة تحليلة ،وتناولتها في أربعة فصول.
الفصل الأول: بعنوان ”بيوت الطير من رموز العمارة الاسلامية في تركيا في العصرين السلجوقي والعثماني”
وفية تناولت الباحثة أهم النقاط الأساسية لدرسة بيوت الطير .
أ)موقع بيت الطير
ب) نشأة بيت الطير
ج)أسماء لبيوت الطير
د)أماكن تواجد بيت الطير
يلي الفصل الثاني: بعنوان ”أهم المواد المستخدمه في إعداد وإنشاء بيت الطير”
وفيه تناولت الباحثة المواد الخام المستخدمة في بناء وزخرفة بيوت الطير،
كالطوب، الحجر، الرخام، الجص، الخشب،وقد تستخدم المواد جنباً بجانب بعض في بناء البيت الواحد من هذه البيوت غير أن غالبية النماذج خاصة المعقد منها قد بنيت بالجص لسهولة تشكيل الزخارف والعناصر المعمارية،ويليها الأحجام والمقاسات،بأن بنيت خصيصاً للطيور الصغيرة التي تعيش في تركيا أو تهاجر منها وإليها ،وجدت أن امتدادتها علي الوجهات لا تتعدي 70سنتمير،كما أن بروزها عن سمت هذه الوجهات لا يتعدي 40 سنتمير،أما ارتفاعها فيصل إلي 70 سنتمير،اما بيوت الطير المبكرة لم تبرز عن سمت الجدران.
ويتبعه الفصل الثالث بعنوان”مواضع استخدام بيت الطير وانماطه المعمارية”
وفيه تناولت الباحثة وظيفة بيت الطير،والعوامل الدينية،ومراحل تطورها وانماطها الفنية والمعمارية.
كطرازالنوافذ، طراز المساجد ذات المأذن، طراز المساجد ذات القباب، طراز المبخرة، طراز المنازل، نمط القصر الثلاثي الواجهات، طراز الآسبلة، طراز القيسارية، طراز القصور، النمط الفصص، طراز المأذنه،
طراز الباروك والركوكو، طراز البوائك، الطراز البرجي، الطراز المعماري النباتي،الطراز الهندسي.
يتبعه الفصل الرابع بعنوان” اشهر العناصر الزخرفية في بيوت الطير الفنية والمعمارية ”
وتناولت فيه الباحثة العناصر الزخرفية علي بيوت الطيور وهي الزخارف الهندسية ذات الخطوط المستقيمة وذات الخطوط المنحنية،والزخارف النباتية كزهرة اللوتس والزنبق،إضافة العناصر المعمارية الزخرفية كالعقود،والماذن،القباب،المقرنصات،الكوابيل،الأوطر والجفوت،ثم الزخارف ذات الطابع الحضاري كآهلة،والألوان المستخدمه علي بيوت الطيركالأبيض ،والأسود ،والأحمر ،والأصفر ،والبني،والتأثيرات الفنية علي بيوت الطير كتأثير الإسلامي ،والتأثير شبة الأروبي ،والتأثر الأروبي.
الخاتمة:
وفيها أشارت الباحثة إلي أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة.