الفهرس 
اهمية البحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 328 |  |  |
| | | from | 328 | | |
المستخلص
لقد شهد القرن العشرون طفرة علمية هائلة شملت نواحى المعرفة البشرية،فقد أسهمت الثورة المعلوماتية تطور الكثير من أساليب الاتصال، مما يسهل انتقال المعرفة بين الدول خلال دقائق أو ثوان معدودة، لذلك كان لذامًا علينا تطوير المناهج الدراسية بما يمكنها من ملاحقة الثورة التكنولوجيه المتسارعة التى نعيشها اليوم، فالمنهج الدراسى وتطويره مثل غيره من الأمور التى تأثرت بتطور التقنية وتكنولوجيا المعلومات، فلقد توسعت استخدام تقنية المعلومات خلال العقود الثلاثة الماضية لتشمل جميع جوانب الحياه، ومن المجالات التى تأثرت بالثورة المعلوماتية تطوير المناهج ،لذلك ينبغى الاستفادة منها فى تطوير المناهج ودراسة كيفية توظيفها لخدمة أهداف المناهج فى تطوير المجتمع.
لذا؛ أصبح من الضرورى دمج تقنية المعلومات والاتصالات فى التعليم؛ لأن استخدام التقنية فى التعليم ستمكن التلاميذ من دراسة كثير من الظواهر العلمية التى يصعب عليهم دراستها فى الظروف العادية وربطهم بالعالم الخارجى، وذلك فى تدريس كل المواد الدراسية المختلفة وخاصةً الجغرافيا، فهى تضم الكثير من الظواهر الجغرافية التى يحتاج التلميذ إلى أن يتعايش وينفعل معها، كما تضم الخرائط التى تعتبر آداه تعليمية ضرورية وأساسية للجغرافيا من خلالها يستطيع نقل الكثير من الحقائق والمعلومات عن علاقة الإنسان بالمكان الذى يعيش فيه.
وتعتبر الخرائط من المصادر الرئيسية للتعلم التى لايمكن الاستغناء عنها لدى معلمى الدراسات الاجتماعية وخاصةً معلم الجغرافيا، فهى تساعد على تثبيت المعارف الجغرافية من خلال ارتباطها بالجانب المهارى للمعلم والمتعلم، وتساعد المتعلم على اكتساب القدرة على الفهم السريع، وبالتالى فإن الإهتمام بالخريطة الجغرافية يسهم إسهامًا كبيرًا فى تنمية قدرات المعلم والمتعلم العقلية والعلمية ، مما ينعكس بصورة إيجابية على العملية التعليمية، وكل ذلك يتطلب من المتعلم الإلمام بهارات فهم الخريطة المختلفة والتى تتمثل فى (قراءة وتحليل وتفسير واستنتاج الخريطة).
لذلك وجب على العملية التعليمية استخدام أساليب واستيراتيجيات حديثة تساير مايحدث فى تعليم الجغرافيا وتعلمه على الصعيد العالمى ، وتوسع مدراك المتعلمين وآفاقهم من خلال تخطى حدود الزمان والمكان ،والانتقال بتفكيرهم إلى بيئات غير بيئاتهم المحلية ،وتنمى لدى التلاميذ مهارات فَهم الخريطة ، ومنها استخدام السبورة التفاعلية لأنها تعمل على تحفيز التلاميذ على المشاركة بفاعية فى العملية التعليمية، كما تقضى على الملل الذى ينتاب البيئة المدرسية التقليدية الذى يقوم على الحفظ والتلقين، وتعطى للتلاميذ التغذية الراجعة .
مشكلة البحث: Reasearch Problems
تمثلت مشكلة البحث الحالى فى ضعف مستوى مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى، الأمر الذى يتطلب استخدام أنشطة السبورة التفاعلية فى التدريس لتنمية بعض مهارات فهم الخريطة لدى التلاميذ، ومحاولة لعلاج هذه المشكلة يتطلب الإجابة عن السؤال الرئيسى التالى :
كيف يُمكن تنمية بعض مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية خلال عملية التدريس لتلاميذ المرحلة الإعدادية ؟
ويتفرع من هذا السؤال الرئيسى التساؤلات الفرعية الآتية :
1- ما مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا التى يمكن تنميتها باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى ؟
2- ما الأسس الواجب مراعاتها عند استخدام أنشطة السبورة التفاعلية فى تدريس الجغرافيا لتنمية بعض مهارات فهم الخريطة لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى ؟
3- ما أثر استخدام أنشطة السبورة التفاعلية فى تدريس الجغرافيا على تنمية بعض مهارات فهم الخريطة لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى ؟
هدف البحث: Research Objective
استهدف البحث الحالى : استخدام أنشطة السبورة التفاعلية فى تدريس الجغرافيا وقياس أثرها على تنمية بعض مهارات فهم الخريطة لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى .
أهمية البحث: Research Importance
تتمثل أهمية البحث فى أنة يقدم:
1- قائمة بمهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا التى يجب تنميتها لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية، والتى يمكن الاستفادة منها فى تطوير مناهج الجغرافيا بتلك المرحلة.
2- أنشطة السبورة التفاعلية لتنمية بعض مهارات فهم الخريطة لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى يمكن الاستفادة منه فى تطوير تعليم وتعلم الجغرافيا وتطوير برامج إعداد المعلم وتدريبه.
3- أوراق عمل للتلاميذ متضمنة أنشطة ينفذها التلاميذ مرتبطة بالسبورة التفاعلية لتنمية مهارات فهم الخريطة.
4- دليلًا للمعلم لتدريس موضوعات الجغرافيا(المحتوى الجغرافى) باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية والتى يمكن الإفادة منه فى تطوير برامج إعداد وتدريب المعلم.
5- اختبار لبعض مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا يمكن الاستفادة منه فى تقويم تعلم التلاميذ لتلك المهارات.
فروض البحث : Research Hypotheses
سعى البحث الحالى إلى التحقق من مدى صدق الفروض التالية :
1- ”يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (5 0.0) بين متوسطي درجات تلميذات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى التطبيق البعدى لاختبار مهارات فهم الخريطة لصالح المجموعة التجريبية.”
2- ”يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات تلميذات المجموعة التجريبية فى التطبيقين القبلى والبعدى لاختبار مهارات فهم الخريطة لصالح التطبيق البعدى ”.
3- ”يوجد أثر فعال لاستخدام أنشطة السبورة التفاعلية فى تنمية مهارات فَهم الخريطة لدى تلميذات الصف الثانى الإعداى”.
منهج البحث :Research Methodologies
فى ضوء أسئلة البحث الحالى وفروضة تم استخدام كلًا من :
- المنهج الوصفى: وذلك عند مراجعة الأدبيات والدراسات السابقة المتعلقة بمتغيرات البحث وكتابة الإطار النظرى، وعند إعداد قائمة بمهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا، وعند تحديد إجراءات أنشطة السبورة التفاعلية فى التدريس،وخلال إعداد أوراق العمل ودليل المعلم واختبار لقياس مهارات فهم الخريطة .
- البحث المنهج شبه التجريبى، وذلك عند إجراء البرنامج تجربة البحث وتطبيق أدوات البحث والمواد التعليمية على عينة البحث قبليًا وبعديًا.
متغيرات البحث: Research Variables
تمثلت متغيرات البحث فيما يلى:
1- المتغيرالمستقل :استخدام السبورة التفاعلية فى التدريس .
2- المتغير التابع : بعض مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا وهى ( القراءة – والتحليل – التفسير – الاستنتاج).
التصميم التجريبى : Experimental Design
اعتمد البحث الحالى على التصميم التجريبى القائم على الاختيار العشوائى لمجموعتى البحث : المجموعة التجريبية التى تعرضت للمتغير التجريبى (التدريس باستخدام السبورة التفاعلية )، والمجموعة الضابطة التى لم تتعرض لهذا المتغير، حيث تم التدريس لها بالطريقة المعتادة، ثم مقارنة نتائج المجموعتين من خلال البيانات التى تم الحصول عليها من تطبيق أدوات القياس قبليًا وبعديًا يسمى بالتصميم التجريبى قبلى – بعدى مع وجود مجموعة ضابطة .The pre – Test- Test control group Design
حدود البحث : Research Limitations
إقتصر البحث الحالى على الحدود التالية :
1- حدود بشرية: تم تطبيق تجربة البحث الحالى على مجموعة من تلميذات الصف الثانى الإعدادى، لوصولهم إلى مستوى مًتقدم من النضج العقلى والفكرى ، وزيادة قُدراتهم على الاستدلال العقلى ، وإتقان المهارات والقدرات العقلية لديهم أكثر من ذى قبل ، بما يمكنهم من تنمية مهارات فهم الخريطة لديهم.
2- حدود مكانية: تم تطبيق تجربة البحث فى مدرسة التربية الإسلامية الخاصة بإدارة شبين الكوم التعليمية.
3- حدود زمانية: تم تطبيق تجربة البحث خلال الفصل الدراسى الأول لعام (2019/ 2020).
4- حدود موضوعية:
- تم تدريس موضوعات وحدة (وطننا العربى،مكان واحد وطبيعة واحدة) من منهج الجغرافيا للدراسات الإجتماعية للصف الثانى الإعدادى.
- تنمية مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا والمتمثلة فى مهارات : ( القراءة – التحليل – التفسير – الإستنتاج من الخريطة ) .
الأدوات والمواد التعليمية : Tools and Education Materials
استخدم البحث الحالى الأدوات والمواد التعليمية التالية:
1- قائمة بمهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا الملائمة لتلاميذ الصف الثانى الإعدادى.
2- أنشطة السبورة التفاعلية لتدريس الوحدة المحددة.
3- أوراق عمل وتدريبات لتلاميذ الصف الثانى الإعدادى.
4- دليل المعلم : لتدريس موضوعات الوحدة باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية لتنمية مهارات فهم الخريطة .
5- اختبار مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا لتلاميذ الصف الثانى الإعدادى .
إجراءات البحث : Research Procedures
للإجابة عن تساؤلات البحث والتحقق من صدق الفروض،اتبع البحث الحالى الإجراءات التالية:
1. إعداد قائمة بمهارات فهم الخريطة المناسبة فى الجغرافيا لتلاميذ لتلاميذ الصف الثانى الإعدادى، وعرضها على مجموعة من المحكمين للتأكد من مدى ملائمتها لتلاميذ الصف الثانى الإعدادى وذلك من خلال:
• دراسة أهداف تدريس مناهج الدراسات الاجتماعية بصفة عامة الجغرافيا بصفة خاصة بالمرحلة الإعدادية.
• الاطلاع على الأدبيات والدراسات السابقة العربية والأجنبية التى لها صلة بموضوع البحث والاستفادة منها فى إعداد أدوات البحث والإطار النظرى .
• خصائص تلاميذ المرحلة الإعدادية وحاجاتهم التعليمية وقدراتهم العقلية التى يُمكن فى ضوئها تنمية مهارات فَهم الخريطة لديهم.
• استطلاع آراء الخبراء والمتخصصين فى مجال تدريس الدراسات الاجتماعية بصفة عامة والجغرافيا بصفة خاصة.
• بناء قائمة بمهارات فَهم الخريطة اللازمة لتلاميذ الصف الثانى الإعدادي في ضوء المصادر السابقة، وعرضها على السادة المحكمين في صورتها المبدئية؛ لإبداء الرأي فيها، وإعادة تعديلها في ضوء هذه الآراء؛ وصولاً بها إلى صورتها النهائية.
2. تم إعداد أوراق عمل لتنفيذ الأنشطة المرتبطة بمهارات فَهم الخريطة لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى.
3. إعداد دليل المعلم لتدريس الموضوعات باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية لتنمية بعض مهارات فَهم الخريطة لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى .
4. تصميم أنشطة السبورة التفاعلية لتدريس الوحدة المحددة لتنمية بعض مهارات فَهم الخريطة فى الجغرافيا لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى .
5. إعداد اختبار لبعض مهارات فَهم الخريطة فى الجغرافيا لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى.
6. تم عرض الأدوات على مجموعة من السادة المحكمين للتأكد من صدقها وضبطها.
7. تم اختيار مجموعة البحث بطريقة عشوائية وتقسيمها إلى مجموعتين إحداهما تجريبية والآخرى ضابطة.
8. تم تطبيق الاختبار قبليًا على تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة للتأكد من تكافؤ المجموعتين.
9. تم تدريس موضوعات الوحدة باستخدام أنشطة السبورة التفاعلية لتلميذات المجموعة التجريبية فى حين تم التدريس بالطريقة المعتادة لتلميذات المجموعة الضابطة.
10. تم تطبيق الاختبار بعديًا على المجموعتين التجريبية والضابطة.
11. تم رصد البيانات ومعالجتها إحصائيًا والتوصل للنتائج.
12. تم عرض النتائج ومناقشتها وتفسيرها.
13. تم تقديم التوصيات والمقترحات فى ضوء النتائج التى تم التوصل إليها.
نتائج البحث:
أثبتت نتائج البحث الحالى أن للسبورة التفاعلية أثر فعال فى تنمية بعض مهارات فهم الخريطة، واتضح ذلك من خلال المعالجات الإحصائية، حيث كشفت نتائج البحث عن وجود الآتى:
• تفوق تلميذات المجموعة التجربيبة على تلميذات المجموعة الضابطة فى مهارات فهم الخريطة حيث يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (5 0. 0) بين تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة، مما يؤكد أن التدريس باستخدام السبورة التفاعلية قد ساهم فى تنمية مهارات فهم الخريطة لدى تلميذات المجموعة التجريبية .
• تحسن مستوى مهارات فهم الخريطة لدى تلميذات المجموعة التجريبية والضابطة بعد دراستهم باستخدام السبورة التفاعلية ،حيث يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات التلميذات فى التطبيقين القبلى والبعدى ، مما يؤكد أن التدريس باستخدام السبورة التفاعلية قد ساهم فى تنمية مهارات فهم الخريطة لدى تلميذات المجموعة التجريبية.
• يوجد أثر فعال لاستخدام السبورة التفاعلية فى تنمية بعض مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا لدى تلميذات الصف الثانى الإعدادى، مما يؤكد أن هناك أثر كبير جدًا وفاعلية كبيرة وأهمية تربوية لاستخدام السبورة التفاعلية فى تنمية مهارات فهم الخريطة فى الجغرافيا .
توصيات البحث:
لما كانت نتائج البحث الحالى قد كشفت عن فاعلية السبورة التفاعلية فى بعض موضوعات الجغرافيا والمقررة على تلاميذ الصف الثانى الإعدادى فى الفصل الدراسى الأول فى تنمية مهارات فهم الخريطة، بدلالة حدوث تحسن فى مستوى مهارات فهم الخريطة لدى مجموعة البحث؛ فإن الباحثة توصى بما يلى:
• الاهتمام باستخدام السبورة التفاعلية فى تدريس الجغرافيا؛ باعتبارها ميدانًا حديثًا من التكنولوجيا يؤدى استخدامها إلى تحسين عمليتى التعليم والتعلم.
• الاهتمام بمقررات طرق التدريس بتدريب المعلمين على مهارات فهم الخريطة ؛لتفادى أى قصور يمكن أن ينعكس على مستويات الأداء أثناء التدريس.
• الاستفادة من قائمة مهارات فهم الخريطة والمهارات الفرعية لها وجعل عملية التدريس بالمرحلة الإعدادية قائمة على تنمية هذه المهارات.
• عقد دورات تدريبية لمعلمى الجغرافيا؛ لتوضيح كيفية تصميم أنشطة السبورة التفاعلية القائمة على تنمية مهارات فهم الخريطة.
• تطوير مناهج الجغرافيا بالمرحلة الإعدادية والثانوية فى ضوء استخدام السبورة التفاعلية .
• وضع دليل إرشادى للمعلم ؛ لإرشاده حول طرق ووسائل تنمية مهارات فهم الخريطة لدى التلاميذ باستخدام السبوة التفاعلية .
• ضرورة التوسع فى استخدام السبورة التفاعلية داخل الفصول فى كل المواد الدراسية وتفعيلها.
• توفير أخصائى تكنولوجيا معلومات لصيانة السبورة التفاعلية فى كل المدارس.
• تزويد المعلمين بدليل يتضمن شرحًاً وافيًا بمهارات فهم الخريطة ،وكيفية توظيفها أثناء القيام بالتدريس باستخدام السبورة التفاعلية.
• العمل على بناء وحدات دراسية فى مجال مهارات فهم الخريطة لكل صف من صفوف مراحل التعليم العام.
• التدريب المكثف للمعلمين على استخدام التقنيات الحديثة.
• عمل شركات لصيانة وإصلاح الأعطال الخاصة بالسبورة التفاعلية.
• إقامة شركات حكومية خاصة بالسبورة التفاعلية لتخفيض تكاليف شرائها وصيانتها.
البحوث المقترحة:
فى ضوء أسئلة البحث والنتائج التى أسفرت عنها، تقترح الباحثة إجراء المزيد من الدراسات فى المجالات التالية:
• برنامج مقترح لتدريب معلمى الجغرافيا على استخدام الخريطة لدى طلاب المرحلة الثانوية.
• أثر استخدام السبورة التفاعلية فى إزالة المعوقات والصعوبات التى تواجه التلاميذ باستخدام السبورة التفاعلية فى التعليم.
• أثر استخدام السبورة التفاعلية فى إزالة المعوقات والصعوبات التى تواجه المعلمين باستخدام السبورة التفاعلية فى التعليم.
• أثر استخدام السبورة التفاعلية فى تدريس الجغرافيا لتنمية الوعى بقضايا ومشكلات البيئة لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية.
• برنامج مقترح لتدريب الدبلوم المهنى على استخدام برنامج السبورة التفاعلية.
• أثر استخدام السبورة التفاعلية فى تنمية مهارات صيانة الخريطة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية.
• أثر استخدام السبورة التفاعلية فى تنمية مهارات فهم الخريطة لدى الطلاب المعلمين.