الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص : اهداف الدراسة:- الهدف الرئيسي ( تحديد دور الاخصائي الاجتماعي مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة المشكلات المترتبة علي الوصمة الاجتماعية) وينبثق منه مجموعة من الاهداف الفرعية كالتالي: 1- تحديد طبيعة الوصمة الاجتماعية لدي جماعات مجهولي النسب داخل المؤسسات الايوائية. 2- تحديد دور الاخصائي الاجتماعي مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة مشكلة نقص المساندة الاجتماعية المترتبة علي الوصمة الاجتماعية. 3- تحديد دور الاخصائي الاجتماعي مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة مشكلة الانسحاب الاجتماعي المترتبة علي الوصمة الاجتماعية. 4- تحديد دور الاخصائي الاجتماعي مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة مشكلة العزلة الاجتماعية المترتبة علي الوصمة الاجتماعية. 5- تحديد الصعوبات التي تواجه الأخصائيين الاجتماعيين مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة المشكلات المترتبة علي الوصمة الاجتماعية. 6- التوصل الي تصور مقترح لتفعيل دور الاخصائيين الاجتماعيين مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة المشكلات2- المنهج المستخدم : وتعتمد هذه الدراسة علي تحديد دور الأخصائي الإجتماعي مع جماعات مجهولي النسب لمواجهة المشكلات المترتبة علي الوصمة الإجتماعية على مستوى المسح الإجتماعى؛ بإعتباره من أكثر المناهج المستخدمة فى بحوث الخدمة الإجتماعية شيوعاً وذلك بهدف الحصول على بيانات كمية ضرورية لتفهم الواقع. وقد أعتمد الباحث على منهج المسح الإجتماعى : - المسح الإجتماعى الشامل للأخصائيين الإجتماعيين العاملين فى مؤسسات مجهولي النسب بمحافظة المنوفية. المترتبة علي الوصمة الاجتماعية. نتائج الدراسة:- 1- بالنسبة لمفهوم الوصمة الاجتماعية لدي المراهقين مجهولي النسب دخل المؤسسات الايوائية؟ أ- من جهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين : حيث جاء في الترتيب الاول(شعور المراهقين مجهولي النسب بالنقص عن غيرهم من الاخرين) بمتوسط حسابي ( 2.86) وبانحراف معياري (0.35) ، وجاء في الترتيب الاخير(تعرض المراهق مجهول النسب للسخرية من قبل أفراد المجتمع) بمتوسط حسابي (2.53) وبانحراف معياري (0.61). ب- أما من وجهة نظر الخبراء والمتخصصين : حيث جاء في الترتيب الاول (احساس مجهولي النسب بالنقص وعدم الثقة بالنفس تجاه الاخرين) بنسبة (16%) ، وجاء في الترتيب الاخير (عدم احساس مجهولي النسب بقيمته عند التعامل مع الاخرين ، النظرة الدونية للذات ، شعور مجهولي النسب النبذ من افراد المجتمع ، ابتعاد المراهقين مجهولي النسب بالاحتكال بالمجتمع خوفا من رفضه له) بنسبة (4%) . |