Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأثر الفلسفي على دراسة مسائل العقيدة بين المعتزلة وعلماء اللاهوتيين الشرقيين :
المؤلف
يونس، سمر محمد شعبان.
هيئة الاعداد
باحث / سمر محمد شعبان يونس
مشرف / أحمد محمود إسماعيل الجزار
الموضوع
الفلسفة الإسلامية.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
226 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الفلسفة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 257

from 257

المستخلص

أهداف البحث:
- ما هي أوجه التشابه والتلاحم بين الفكر الإسلامي والفكر اللاهوتي في أعتمادهم علي مناهج الفلسفة في دراسة بعضهم لمسائل العقيدة .
- ماهي أبرز صور التأثير والتأثر بين المعتزلة وبين علماء اللاهوت في توظيفهم الفلسفة في دراسة مسائل العقيدة.
نتائج البحث :
أبرز البحث أنَّ المدارس، والترجمة هما من أهم العوامل التيأدت إلى اتِّصال المعتزلة واللاهوتيين الشرقيين بالفلسفة اليونانية .
أبرز البحث جهود المترجمين مثل : عبد الله بن المقفع ، و حنين بن اسحاق ، وقسطا بن لوقا ، ومتَّى بن يونس ، وابن زرعة ، وأبوقرة في ترجمة التراث اليوناني .
أثبت البحث أنَّ المعتزلة واللاهوتيين الشرقيين قد استخدموا في الإستدلال على وجود الله نفس ما ذهب إليه الفلاسفة في نظراتهم إلى الكون ، وإلى النظام السائد في العالم وكذلك في الحياة الإنسانية .
كشف البحث مطابقه أفكار المعتزلة مع فكر يوحنا الدمشقي في بعض القضايا فكلا من المعتزلة واللاهوتيين الشرقيين استخدم وا التأويل في الصفات، كما استخدموا قياس الغائب علي الشاهد في قضية النبوات .
وظَّف المعتزلة وعلماء اللاهوت المصطلحات الفلسفية في الدلالة على ما يذهبوا إليه ، مثل : قياس الغائب على الشاهد وغيره .
دليل الحدوث عند المعتزلة يطلق عند اللاهوتيين بدليل الطبائع.
أثرت الأفلاطونية المحدثة على المعتزلة و اللاهوتيين .
قَسَّم المعتزلة أفعال الإنسان إلى قسمين : اختيارية واضطرارية وكذلك فعل الدمشقي وأن الإنسان له الحرية المطلقة في الأفعال الاختيارية .
اعترف كل من المعتزلة واللاهوتيين بالأنبياء والرسل، وأنَّ الأنبياء جميعًا دعوا إلى شيءٍ وأحد ، وهدفٍ وأحد، وهو عبادة الله ، ويرى علماء اللاهوت الشرقيين أنَّ الأديان الموحاة طريقها وأحد.