Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التحليل الفلسفى للحب وعلاقته بالأخلاق لدى فلاسفة اليونان =
المؤلف
إبراهيم, نورهان السيد عبد المنعم.
هيئة الاعداد
باحث / نورهان السيد عبد المنعم إبراهيم
مشرف / حربي عباس عطيتو
مناقش / أيمن عبد الله شندي
مناقش / عزيزة عبد المنعم صبحي
الموضوع
الحب - فلسفة. الأخلاق, علم - فلسفة. الفلسفة اليونانية. الفلاسفة اليونانيون.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
176 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
12/3/2019
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 186

from 186

المستخلص

تتكون الدراسة من أربعة فصول تسبقها مقدمة وتلحقها خاتمة فضلاً عن قائمة المصادر والمراجع والقواميس العربية والأجنبيه والمواقع الإلكترونية.
• الفصل الأول:- بعنوان المفاهيم المختلفة للحب. وفيه تناولت مفهوم الحب لغة واصطلاحاً، وأشرت إلي المفهوم الفلسفي والسيكولوجي للحب، فضلاً عن أنماط الحب الثلاثة والفوارق بينهما وهي الإيروس وفيليا واجابيه، واختتمت الفصل بتعقيب.
• الفصل الثاني:- وقد جاء بعنوان التفسير الفلسفي للحب وعلاقته بالأخلاق والجمال عند افلاطون في محاورتي المأدبة وفايدروس. وفيه عرضت لمفهوم الحب أولاً في المرحلة الميثولوجية عند كلاً من هوميروس وهزيود، ثم لدي كلاُ من بارمنيدس الإيلي وانباذوقليس في مرحلة نشأة الفلسفة اليونانية. وكان تركيزي في هذا الفصل علي التحليل الفلسفي للحب كما عرض له في محاورتي المأدبة وفايدروس وفيه كان الحديث عن الإيروس والحب، والإيروس والجمال، والإيروس والمعرفة، والإيروس والأخلاق وغيرها من موضوعات، واختتمت الفصل بتعقيب.
• الفصل الثالث:- فكان بعنوان مفهوم الصداقة عند أرسطو وقد تناولت نظرية أرسطو في الفضائل وتوقفت عن مفهوم الصداقة بأعتبار أنها تعتبر من أهم أسباب السعادة، وأشرت إلي أنواع الصداقة وشروط الصداقة الحقة كما تناولها أرسطو في كتابه الأخلاق النيقوماخية، و اختتمت الفصل بتعقيب.
• الفصل الرابع والأخير:- جاء بعنوان صلة الحب بالأخلاق والجمال في العصر الهللينستي لدي الأبيقوريين والرواقيين، وإن كان حديثهم عن الحب جاء مبتسراَ ومتضمناً في نظريتهم عن الأخلاق. أما أفلوطين فقد أشرت إلي ماهية الحب عنده من خلال نظريته عن الفيض ومذهبه الصوفي ومدي ارتباط الحب بالجمال. كما أشار إلي ذلك في التساعية الثالثة من تسوعياته.