Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
النموذج السببي في العلاقة بين منغصات الحياة اليومية وأساليب المواجهة والرضا عن الحياة لدي عينة من النساء المعيلات مع دراسة حالة إكلينيكية لحالة فردية /
المؤلف
شفيق، كرستين شكري.
هيئة الاعداد
باحث / كرستين شكري شفيق
مشرف / بركات حمزة حسن
مشرف / النابغة فتحي محمد
الموضوع
المرأة - أمراض - الجوانب البدنية والنفسية. العلاقات الأسرية.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
177 ص :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - علـم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 188

from 188

المستخلص

حاولت الدراسة الحالية تحقيق عدداً من الأهداف وهي:
أولاً:- الكشف عن طبيعة العلاقة بين التعرض لمنغصات الحياة اليومية (إدراك المنغصات اليومية ودرجة تأثيرها السلبي) كأحد مسببات المشقة وكل من أساليب المواجهة الاستباقية والتفاعلية والرضا عن الحياة لدي عينة من السيدات المعيلات.
ثانياً:-. الكشف عن طبيعة النموذج السببي المفسر للعلاقة بين كل من منغصات الحياة اليومية وأساليب المواجهة والرضا عن الحياة لدي السيدات المعيلات.
ثالثا – الكشف عن مدي تباين منغصات الحياة اليومية وأساليب المواجهة والرضا عن الحياة باختلاف بعض المتغيرات الديموجرافية المتمثلة في (السن، الدخل، الاقامة، عدد الأفراد المعولين ).
رابعا – معرفة البروفيل النفسي للمرأة المعيلة من خلال دراسة الحالة الفردية.
توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج المهمة منها:
- وجود فروق دالة إحصائياً بين السيدات في العمر من 35 فأقل والسيدات في العمر من 36 فأكثر في كل من درجة التأثير السلبي بمنغصات العمل وكانت الفروق في اتجاه الأكبر عمراً. كما وجدت فروق بينهما في أساليب التخطيط والمواجهة الوقائية في اتجاه الأصغر عمراً والمساندة الانفعالية قي اتجاه الأكبر عمراً. كما وجدت فروق بينهما في اتجاه السيدات الأكبر عمراً في درجة الرضا عن الحياة.
- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين الأصغر والأكبر عمراً في كل من (المنغصات الاقتصادية، والاجتماعية، والصحية، والدرجة الكلية للمنغصات، والمساندة الوسيلية، والتجنب).
- وجود فروق دالة إحصائياً بين السيدات المقيمات في الريف والمقيمات في الحضر في كل من درجة التأثير السلبي بالمنغصات الاقتصادية والاجتماعية ومنغصات العمل، وأسلوب التخطيط والمواجهة الوقائية والمساندة الانفعالية والرضا عن الحياة وكانت الفروق في اتجاه المقيمات في الريف في كل من المنغصات الاقتصادية والمساندة الانفعالية، ودرجة الرضا عن الحياة بينما كانت في اتجاه المقيمات في الحضر في كل من المنغصات الاجتماعية ومنغصات العمل وأسلوبي التخطيط والمواجهة الوقائية.
- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين المقيمات في الريف والمقيمات في الحضر في كل من (المنغصات الصحية، والدرجة الكلية للمنغصات، والمساندة الوسيلية، والتجنب ).
- وجود فروق دالة إحصائياً بين السيدات ممن يقل دخلهن عن 1000 جنية ومن يزدن دخلهن عن 1000 جنية في منغصات العمل، والمساندة الانفعالية والتجنب والرضا عن الحياة وكانت الفروق في اتجاه الأقل دخلاً في منغصات العمل والتجنب والمساندة الانفعالية بينما كانت في اتجاه الأكبر دخلاً في درجة الرضا عن الحياة.
- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين الأقل والأعلي دخلاً في كل من (المنغصات الاجتماعية والاقتصادية، والصحية، والدرجة الكلية للمنغصات، والتخطيط والمواجهة الوقائية، والمساندة الوسيلية).
- وجود فروق دالة إحصائياً بين السيدات ممن يعولن ثلاثة أطفال فأقل وممن يعولن أربعة أطفال فأكثر في كل من درجة التأثير السلبي لمنغصات العمل، والمنغصات الصحية، والدرجة الكلية للمنغصات، وأسلوب المواجهة الوقائية وكانت الفروق في اتجاه ممن يعولن أكثر في منغصات العمل والمنغصات الصحية والدرجة الكلية للمنغصات بينما كانت في اتجاه اللاتي يعولن أقل في أسلوب المواجهة الوقائية.
- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين ممن يعولن أقل ويعولن أكثر في كل من (المنغصات الاجتماعية، والاقتصادية، والتخطيط والمساندة الوسيلية، والانفعالية، والتجنب، والرضا عن الحياة.
- وجود تأثير ايجابي دال إحصائياً للدرجة الكلية للمنغصات اليومية علي الرضا عن الحياة.
- وجود تأثير ايجابي دال إحصائياً للمنغصات الصحية علي الرضا عن الحياة.
- وجود تأثير سلبي دال إحصائياً لكل من (المنغصات الاقتصادية، والصحية، والاجتماعية) علي التقييم السلبي للرضا عن الحياة.
- وجود تأثير سلبي دال إحصائياً للدرجة الكلية للمنغصات علي الرضا عن الحياة.
- عدم وجود تأثير دال إحصائياً للمنغصات الاجتماعية علي الرضا عن الحياة.