الفهرس 
INTRODUCTIONOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 100 |  |  |
| | | from | 100 | | |
Abstract
التصوير باستخدام خاصية الافتراضيه له قيمه هامه فى تصويرالمخ بالرنين المغناطيسي وهى تقنية حديثة تستغل القابلية المغناطيسية بين مختلف خلايا المخ فى التفرقه بين التكلسات والنزف ,وايضا اكتشاف بؤر نزيفيه صغيره جدا لا تظهر بالاشعه المقطعيه او التتابعات المعروفه للرنين التقليدى.
تعتمد هذه الخاصيه على استخدام تسلسل صدى تدرجي عالى الوضوح, ثلاثى الابعاد, معوض التدفق بالكامل. يتكون هذا السياق من اربعة صور وهى(الصور الحجميه، الصور المفلتره، الحد الادنى من الكثافه البروجكتونيه والاخيره هى الصوره الافتراضيه.
ولتكوين الصوره يتم اخذ اولا صورة مرحلية لخلق قناع مرحلى واخرى كميه , بعد الترشيح يضرب القناع المرحلى بالصورة الكمية لاعطاء الصورة النهائية(الافتراضيه) و التى يتم مشاهدتها فى الحد الأدنى من شدة الإسقاط وذلك لزيادة وضوح الاورده الصغيرة و أى مصدر اخر لتأثير القابلية.
وقد هدفت هذه الرسالة إلى محاولة التفريق بين
وقد أخضع جميع المرضى للآتي:
• أخذ تاريخ الحالة المرضي
• الفحص الإكلينيكي
• فحص رنين مغناطيسي تقليدى
• تصوير القابلية المغناطيسية بإستخدام صورة المرحلة المرشحة.
الصور الحجميه، الصور المفلتره، الحد الادنى من الكثافه البروجكتونيه والاخيره هى الصوره الافتراضيه.
هذا الفحص (خاصية الافتراضيه) اصبح اساسيا ضمن بروتوكول فحوصات الاورام المخيه بمعظم مراكز الاشعه بالعالم حيث انه يقيم الاوعيه الدمويه الكبيره والصغيره باللاضافه الى توضيح النزف داخل الورم والذى من الصعب تقييمه بالرنين المغناطيسى التقليدى لانه من الممكن ان يكون تنخر. لكن الفحص بخاصية الافتراضيه يظهر النزيف على هيئة بؤر سوداء. لكن الفحص بخاصية الافتراضيه يظهر النزيف على هيئة بؤر سوداء اما النتخر فلا يظهر هنا.
هناك ثلاث مكونات لتفسير قابلية الصور المرجحه لعمل تشخيص سريرى ، الاول يتصل بالصوره المنغاطيسيه الأولية والمكون الثانى يفسر صورة الافتراضيه في مرحلة التصوير والمكون الثالث هي الصوره المعالجه اخيرا.
المكون النهائى عباره عن اربعة مجموعات من الصور ( الصور الحجميه، الصور المفلتره، الحد الادنى من الكثافه البروجكتونيه والاخيره هى الصوره الافتراضيه).
الى الان التصوير بخاصية الافتراضيه له وضعه الاكلينيكى في حلبة التصوير العصبى فالتطورات اتاحت لنا الخرائط الافتراضيه التى تزيل كل الاثار الجانبيه والتى بامكانها ان تفتح دور مهم لتصوير الحبل الشوكى.
وهناك تطورات تطبيقيه اخرى تشمل تصوير الغروف، التكلسات المصاحبه لتصلب الشرايين، تصوير الثدى وترسب الاصبغه الدمويه بالكبد.