Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
برنامج في تعليم قواعد اللغة العربية قائم على النظرية التوليدية التحويلية لتنمية بعض مهارات النحو والصرف الوظيفية والأَداء الكتابي للناطقين بلغات أخرى /
المؤلف
عطية، خميس عبدالهادي هدية.
هيئة الاعداد
باحث / خميس عبد الهادي هدية عطية
مشرف / علي حسن أحمد عبدالله
مشرف / مُحَمَّد السيد الزيني
مشرف / محسن محمود عبد رب النبي
مناقش / محمد السيد السعيد
مناقش / إبراهيم محمد أحمد
الموضوع
اللغة العربية - تعليم وتدريس للأجانب. اللغة العربية - تعليم وتدريس.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
607 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية - المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 541

from 541

المستخلص

يُعدُّ تعلِّيمُ قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى فِي المستوى المتقدِّم أمرًا مهمًا؛ لأنَّ قواعدِ اللُّغَةِ (نحوًا وصرفًا) هي أساس العربية، وميزانها المُحكم؛ لذا يُعدُّ تعليمها وسيلة لغاية هي استخدام اللغة قِراءةً، وَكِتابةً، ومُحادثةً، واستماعًا.
وقواعدُ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ فِي تعليمها للأجانب فِي المستوى المتقدِّم تواجهها صعوبات، ومشكلات، تتطلب من القائمين على تخطيط مناهج القواعد للأجانب، والقائمين على تعليمها مواجهتها، وهذه المشكلات نابعة من طبيعة قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ (نحوًا وصرفًا)؛ التي لا تتوافق مع قواعد اللغة الأم للدَّارِس الأجنبي، أو إلى طرائق التدريس التقليدية المُستخدمة في التعليم؛ والتي لا تدفع الدَّارِس الأجنبي إلى ممارسة اللغة العربية في المواقف الاتصالية المختلفة في البيئة العربية، أو إلى ندرة الأنشطة النَّحوية الوظيفية سواء الصَّفية، أو غير الصَّفية (الرجوع إلى المكتبة أو تصفح المواقع الإليكترونية المتخصصة)؛ والتي تهيئ الدَّارِسينَ لتطبيق ما درسوه من مفاهيم نحوية، أو مهارات إلى التوظيف السليم في المواقف اللُّغوية الوظيفية المختلفة، أو إلى أساليب التقويم النمطية التي ترتكز في المقام الأول على تحصيل ما دُرِس، ولا تدعو لاستثارة عقول الدَّارِسينَ في استخدام مهارات النحو والصرف الوظيفية في احتياجاتهم واستعمالاتهم المختلفة، وتدفعهم لاستخدام تلك القواعد في الحوارات الشفوية والمحادثات اللُّغوية والمكاتبات اللُّغوية الوظيفية الحياتية، أو الإبداعية في البيئات العربية الناطقة بالعربية، فضلًا عن ندرة أساليب التقويم الشَّفوية التي تمنح الدَّارِسينَ الفرصة للتحدث، واستخدام قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ استخدامًا سليمًا في المواقف اللُّغوية المختلفة، وكلُّ ما سبق يؤدي – لا محالة – إلى ضعف مستوى متعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المتقدِّم في تعلُّمِ قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ، وتعلم مهاراتها الوظيفية.
وفي ضوء الاتجاهات الحديثة في علاج ضعف الدَّارِسينَ الأجانب في تنمية مهارات قواعد اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ الوظيفيةِ، وتنمية مهارات الأداء الكتابي عامة والإبداعي خاصة تأتي النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ في المُقدمة، وهى من النظريات اللِّسانية الحديثة التي وضعها ” تشومسكي ” عام 1957م من خلال كتابه المشهور (التَّراكيب النَّحوية (Syntactic Structures ثُمَّ تبعه عديد من اللُّغويين الذينَ طوروا نظرية تشومسكي، أو أعطوها أشكالًا متعددة، حتَّى أصبح الخبراء والمتخصصون في مجال تعليم اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ للنَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى – اليومَ - ينادون باستخدامها في تعليم القواعد للدَّارِسينَ الأجانبِ، وهي تسعى لتعليم قواعد أيَّةِ لغةٍ في ضوء محورين أساسين، هما : القواعد التَّوليديَّة، والتي تعتمد على قدرة متعلمي اللُّغَة العَرَبِيَّة النَّاطقين بغيرها على إنتاج أكبر عدد ممكن من الجمل النَّحوية المقبولة من الناحية الدلالية والتركيبية على غرار جملة تمثل قاعدة معينة، وهذه الجملة تُسمَّى بالجملةِ الأساسيةِ، أمَّا المحور الثاني فيتمثل في القواعد التَّحويليَّة، والتي تعتمد على قدرة متعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطقينَ بغيرها على تغيير الجملةِ الواحدةِ إلى عددٍ مِنَ الجملٍ عبر قواعد التَّحويل كالتقديم والتأخير، والحذف، والنفي، والاستفهام، والتَّوسع، والوصف، والقسم، والبناء للمعلوم والمجهول ... إلخ. وَكُلُّ ذلك بهدف مساعدة الدَّارِسين على استعمال تلك الجمل في السِّياقاتِ اللُّغويَّةِ الاجتماعيةِ التَّواصليَّةِ المُختلفةِ.
ومن خلال نتائج بعض الدِّراسات الحديثة، والبحوث السَّابقة، والاطلاع على البرامج، والسَّلاسل التَّعليمية، والأدبيات المُتخصصة في تعليم قواعد اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ للنَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المُستوى المتقدِّم، تأكد الباحث من وجود ضعف في مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية، والأداء الكتابي الإبداعي لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى فِي المستوى المتقدِّم.
وقد سعى الباحث ــــــ للتصدي لهذه المشكلة ــــــ في الإجابة عن السُّؤال الرئيس الآتي :
كيف يمكن بناء برنامج في تعليم قواعد اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ قائم على النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ لتنمية بعض مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية والأداء الكتابي لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى ؟
وقد تفرع من السُّؤال السَّابق الأسئلة الآتية :
1. ما مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية اللازمة لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقَدِّم ؟
2. ما مهارات الأداء الكتابي الإبداعي اللازمة لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقَدِّم ؟
3. ما الأسس التي يرتكز عليها بناء برنامج في تعليم قواعد اللُّغَة العَرَبِيَّة قائم على النَّظرية التَّوليديَّة التَّحويليَّة لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقَدِّم ؟
4. ما فاعلية برنامج في تعليم قواعد اللُّغَة العَرَبِيَّة قائم على النَّظرية التَّوليديَّة التَّحويليَّة في تنمية بعض مهارات النَّحو الوظيفية لدى متعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقَدِّم ؟
5. ما فاعلية برنامج في تعليم قواعد اللُّغَة العَرَبِيَّة قائم على النَّظرية التَّوليديَّة التَّحويليَّة في تنمية بعض مهارات الصَّرف الوظيفية لدى متعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقَدِّم ؟
6. ما فاعلية برنامج في تعليم قواعد اللُّغَة العَرَبِيَّة قائم على النَّظرية التَّوليديَّة التَّحويليَّة في تنمية مهارات الأداء الكتابي الإبداعي لدى متعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقَدِّم ؟
وقد سار البحث وفق الخطوات الآتية :
• الخطوة الأُولى:
تتبع البحوث، والدِّراسات السَّابقة ” العربية والأجنبية ” التي أُجريت في مجال تعلِّيم قواعد اللغة العربية لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المتقدم؛ بهدف تحديد مهارات النحو والصرف الوظيفية اللازمة لهم، وتنمية مهارات الأداء الكتابي الإبداعي، وكذلك دراسة النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ لتشومسكي من حيث مفهومها، وأهميتها، والوقوف على الأسس اللغوية والنفسية والفلسفية والتربوية التي ارتكزت عليها النَّظريَّةِ، والخطوات الإجرائية للتدريس بها، والاستراتيجيات التدريسية المنبثقة منها، فضلًا عن عَلاقاتها بتعليمِ قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ والتَّناغمِ الشَّديدِ بينهما.
• الخطوة الثَّانية :
تحديد الأسس النفسية، والفلسفية، والتربوية التي ارتكز إليها البرنامج القائم على النَّظريَّةِ التَّوليديَّة التَّحويليَّة، والوقوف على الإطار المرجعي لتعلِّيم اللُّغات الذي ارتكز عليه البرنامج، وأهدافه، ومحتواه، واستراتيجيات تدريسه، والإجراءات التَّدريسية الخاصة به، والأنشطة اللُّغويَّة المُقدَّمة في البرنامج، والوسائل التَّعليمية ومصادر التَّعلِّيم والتَّعلُّم للبرنامج، وأساليب تقويمه، وسيناريو إعداد مادة المعالجة التَّجريبية المصوغة في ضوء النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ، وتقسيمها لكتاب طالب، ودليل معلم.
• الخطوة الثَّالِثة :
تصميم اختباري مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية اللازمين لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المتقدِّم؛ حيثُ هدف الاختبارانِ قياس مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية اللازمة للدَّارِسينَ الأجانب فِي المُستوى المُتقدِّم؛ والتي تمَّ التُّوصل إليها من خلال قائمتي مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية، واشتمل كل اختبار منهما على (30) ثلاثينَ مُفردةً لقياس (30) ثلاثينَ مؤشرًا؛ ليكون مجموع مفردات الاختبارين (60) ستينَ مُفردةً لقياسِ (60) ستينَ مُؤشرًا، وهذه المؤشرات تقيس خمس مهارات رئيسة في كل اختبار منهما، وقد مرَّ الاختبارانِ بوصف محتواهما، وإعداد جدول مواصفات كل منهما، وعرض صورتهما الأولية على المُحكمين، والتَّجريب الاستطلاعي للاختبارين؛ لتحديد زمنهما، وحساب مُعاملات السُّهولة والصُّعوبة، والتَّمييز لمفرداتهما، وحساب صدقهما، وثباتهما، ووصف الاختبارينِ في صورتهما النِّهائية حيثُ اشتمل كل اختبار على (30) ثلاثينَ مفردةً، كلها جاءت في صورة أسئلة الاختيار من متعدد؛ وذلك لمُناسبة ذلك النوع من أنماط الأسئلة لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى فِي المُستوى المُتقدِّم، وكذلك مناسبته مع طبيعة قياس مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية، وقد استخدمته دراسات مُتخصصة فِي مجال تعليم القواعد للأجانب، وقد صيغتْ جميع أسئلة الاختبارينِ في شكلٍ وظيفيٍّ يُراعي استعمالات الدَّارِسينَ، واحتياجاتهم فِي المواقف الاتصالية الاجتماعية الحياتية المُعاصرة في حياةِ الدَّارِسينَ اللُّغويَّةِ.
• الخطوة الرَّابعة :
تصميم اختبار مهارات الأداء الكتابي الإبداعي لمتعلمي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى في المستوى المُتقدِّم؛ حيث هدف الاختبار قياس مهارات الأداء الكتابي الإبداعي لدى للدَّارِسينَ الأجانب فِي المُستوى المُتقدِّم؛ والتي تمَّ التَّوصل إليها من خلال قائمة مهارات الأداء الكتابي الإبداعي، واشتمل الاختبار على (12) اثنتي عشرةَ مُفردةً لقياس (12) اثني عشرَ مُؤشرًا، وهذه المؤشرات تقيس ثلاث مهارات رئيسة من مهارات الأداء الكتابي الإبداعي، وقد مرَّ الاختبار بوصف محتواه، وإعداد جدول مواصفات اختبار مهارات الأداء الكتابي الإبداعي، وعرض صورته الأولية على المحكمين، والتَّجريب الاستطلاعي للاختبار؛ لتحديد زمنه، وحساب صدقه، وثباته، ووصف الاختبار في صورته النِّهائية حيث اشتمل على (12) اثنتي عشرة مفردةً، تنوعت بينَ أسئلةِ الطَّلاقةِ اللُّغويَّةِ، والمرونةِ اللُّغويَّةِ، والأصالةِ اللُّغويَّةِ، وقد صيغتْ تلك الأسئلة في شكلٍ وظيفيًّ يمس القضايا الاجتماعية الحياتية المُعاصرة فِي حياةِ الدَّارِسينَ اللُّغويَّةِ.
• الخطوة الخَامِسة :
اختيار مجموعة البحث، وهم متعلمو اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ النَّاطِقينَ بِلغاتٍ أُخرى فِي المُستوى المُتقدِّم في المعهدِ الأزهريِّ لتعليم اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ للنَّاطقينَ بغيرها (بنين) بمدينة نصر التَّابِع لإدارة مركز تطوير تعليم الطُّلاب الوافدينَ والأجانب بمدينة البعوث التَّابعة لمشيخة الأزهر الشَّريف، والذين بلغ عددهم (35) خمسة وثلاثينَ دارِسًا، منهم (15) خمسة عشر دارِسًا تمَّ تعيينهم تعيينًا عشوائيًّا للعينة الاستطلاعية، و(20) عشرونَ دارِسًا تمَّ تقسيمهم مِن قِبل الباحث إلى (10) عشرة طلاب للمجموعة الضَّابطة، و(10) عشرة طلاب للمجموعة التَّجريبية بعد القياس القبلي الذي أثبت التكافؤ بينهما، وقد راعى الباحث اختيار المجموعتينَ من خلال التَّعيين العشوائي للمجموعات، ولقد اعتمد الباحث في اختيار مجموعة البحث على المنهج التَّجريبي القائم على التَّصميم شبه التجريبي، والذي يقوم على التَّصميم ذي المجموعتين الضَّابطة والتَّجريبية؛ وهو من أفضل أنواع التصميمات البحثية؛ نظرًا لأنه يراعي تحقق الصَّدق الداخلي للتصميم البحثي من خلال عزل جميع العوامل الدخيلة الخارجية التي تؤثر في النتائج، وأنَّ العاملَ الوحيدَ الذي أثَّرَ في نتائج المتغيرات التَّابعة هي المعالجة التجريبية المتمثلة في المتغير المُستقل وحده، وقد تمَّ تطبيق أدوات القياس المتمثلة في اختباري مهارات النَّحو والصَّرف الوظيفية، واختبار مهارات الأداء الكتابي الإبداعي على المجموعتين الضَّابطة والتَّجريبية تطبيقًا قبليًّا.
• الخطوة السَّادِسة :
تمَّ تطبيقُ المعالجةِ التَّجريبيةِ باستخدام البرنامج القائم على النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ على طلاب المجموعة التَّجريبية، وتمَّ تطبيق أدوات القياس بعديًا على المجموعتين الضَّابطة والتَّجريبية، وبعد الانتهاء من تطبيق أدوات القياس بعديًا، تمَّ تصحيحها، ورصد النتائج؛ ومن ثمَّ تحليلها باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS) الإصدار الخامس والعشرينَ.
• الخطوة السَّابِعة :
عرض نتائج البحث، حيثُ توصل البحث إلى :
- فاعلية استخدام البرنامج القائم على النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ في تعلِّيمِ قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ للنَّاطقينَ بلغاتٍ أخرى فِي المُستوى المُتقدِّمِ في تنمية مهارات النحو الوظيفية.
- فاعلية استخدام البرنامج القائم على النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ في تعلِّيمِ قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ للنَّاطقينَ بلغاتٍ أخرى فِي المُستوى المُتقدِّمِ في تنمية مهارات الصرف الوظيفية.
- فاعلية استخدام البرنامج القائم على النَّظريَّةِ التَّوليديَّةِ التَّحويليَّةِ في تعلِّيمِ قواعدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ للنَّاطقينَ بلغاتٍ أخرى فِي المُستوى المُتقدِّمِ في تنمية مهارات الأداء الكتابي الإبداعي.