الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 246 |  |  |
| | | from | 246 | | |
المستخلص
أصبح البحث العلمي ضرورة لتطوير المجتمع الحديث ، للوصول إلى أعلى المستويات في جميع المجالات ، من خلال التعرف على هبة الله للإنسان المبتكر والقدرات والطاقات المختلفة ، في محاولة لتحقيق أكبر قدر ممكن من الاستفادة. من النظريات العلمية وتطويرها لخدمة المجتمع وتنميته ، والجسد السليم هو أعظم نعمة من الله وواحد من المطالب المهمة والضرورية في حياتنا اليومية ، والتي حدثت في العديد من أشكال الرفاهية حتى أصبحت سمة من سمات العصر الحديث العصر الذي أصبح فيه الإنسان في القرن الحادي والعشرين بسبب استخدام التقنيات التكنولوجية الحديثة للراحة والمتعة حتى في أبسط الأشياء فكان نتيجة ذلك التعرض للعديد من الأمراض والإصابات ، بمفهومه الواسع سواء في الرياضة أو تعتبر الحياة العامة من أهم معوقات الوصول إلى المستوى المطلوب من الكفاءة البدنية. لأنواع مختلفة من الإصابات التي قد يتعرض لها الفرد أو اللاعب في الأنشطة الرياضية المختلفة ، يعتبر مفصل الركبة من أكثر مفاصل الجسم تعقيدًا ، لأن تركيبته التشريحية تحدد وظيفتها وهي مسؤولة عن العديد من الحركات المختلفة التي تضع عبئًا على هذا المفصل وتعرضه باستمرار للإصابة ، حيث تمثل إصابة الركبة حوالي 70٪ من الإصابات التي تصيب كبار السن. محمد عادل رشدي (2003) يوضح أن تطور مفصل الركبة يشكل تحديًا حقيقيًا لمن يعالج هذا المفصل.